تخطى إلى المحتوى

*-*-*:حان وقت الربيع التربوي -*-*-* 2024.

نعم إخواني مابالكم رجل كاذب ومنافق والله أعلم بملته يمرغ أنوفنا في الوحل ؟؟؟ هل هذا معقول؟؟إلى متى يبقى هذا القطاع مهمشا وصخرية للجميع؟؟؟إلى متى إلى متى؟؟؟؟ألم يحن وقت الربيع التربوي؟؟؟؟أين أنتم يا رجال ونساء التربية؟؟؟؟

يا الله اعدو العدة وبعد العطلة وقبل الامتحانات والانتخابات

يا للعار يا للعار باعو التعليم بالدينار …النقابات باعتنا و قبضت ثمن سكوتنا و الوزارة تريد تدميرنا و تحطيمنا و جعل هدا القطاع من اسفل السافلين …باعونا و غدرونا و خانونا ..كيف لمدير و مفتش يحمل مستوى سنة رابعة متوسط او ثانوي ان يصنف في الصنف 17 و 15 و نحن اصحاب الشهادات نصنف في التصنيف 07 و 10 …ايعقل هدا و يتحجوجونا بالقانون و قوانين الوطيفة العمومية التي يتم تطبيقها ان وجدت الا على العمال البسطاء فقط …و انا عن نفسي ااطلب الوزارة بان تطبق علي قانون الحرس البلدي ……..و الرد هده المرة سيكون عنيفا و لا و لن نسكت و الحل الان في ايدنيا و ليس في يد اي احد لا نقايات و لا غزعبالات و لا هم يحزنون الشعب قادم يا وزارة و نحن نريد ………………………….اسقاطك

معا لرفض المهانة

الحل في الاضراب و مقاطعة صندوق الانتخاب

الحل في الاضراب و مقاطعة صندوق الانتخاب

لنعلنه ربيعا عاصفا على الوزير ولنقاطع الانتخابات نحن ومن يتأثر بنا من عوائلنا واهلينا

الحل في الاضراب و مقاطعة صندوق الانتخاب

الاضراب هو الحل

الحل في الاضراب و مقاطعة صندوق الانتخاب

الحل في الاضراب و مقاطعة صندوق الانتخاب

اخوتي الكرام اذا أردنا التعبير عن ألمنا فلنعبر بأسلوب المربي ولا ندع فرصة للنقابات للاصطياد في الماء العكر وتبني ذلك ، وليكن أسلوبنا – وهذا اقتراحي – الامتناع عن تقديم نقاط الفصل الثاني حتى ينزل المسؤولين من أبراجهم العالية للمؤسسات ويأخذوا مطالبنا منا لا من سوانا ، ولنبتعد عن الكلام حول الانتخاب لأننا نحب بلدنا مهما ساءت الأحوال ، تحياتي.

عفوا المسؤولون لا المسؤولين لأنها فاعل ، عذرا لم أنتبه.

الإضراب هو الحل

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة babi05 الجيريا
عفوا المسؤولون لا المسؤولين لأنها فاعل ، عذرا لم أنتبه.

يمكن التصحيح من خلال أيقونة تعديل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.