تخطى إلى المحتوى

جيل الكرة 2024.

لا احد ينكر فضل الرياضة في الحفاظ على بنية الاجسام وسلامتها
لكن الرياضة المنظمة والتي تمارس تحت اشراف المدربين
غير ان حالنا غير دلك فجيل اليوم يحمل في محفظته كرة يجري وراءها كلما اتحت له فرصة فراغ
قبل الدخول الى الساحة ..اثناء الاستراحة…عند العودة الى البيت..بعد انتهاء الدراسة ..في كل وقت.. وهنا اقصد المداشر والقرى حيث الازقة الفارغة من السيارات والشاسعة بل تجد طفل في السنة الاولى يسمي كل الاعبين بارقامهم ونواديهم ولايعرف الحروف الابجدية والاصوات
يحدث هدا امام اعين الاولياء الدين لايزرون المدرسة الا بعد ظهور النتائج واصدار الاحكام على المربين
حبدا هدا الحرص الكروي يكون على الدراسة والتحصيل العلمي
فالكل اصبح يتمنى ان يدرج اسمه ضمن قائمة الخضر حتى لو كان في باقي الجزائر وبعد فوات الاوان يجد نفسه كالغراب الدي اراد ان يتعلم مشية الحمام ….فنسي مشيته ولحديث قياسالجيريا

بارك الله فيك اخي واذكرك عن زيارة الاولياء اثناء توزيع 3000دج ومن ذلك اليوم لانرى منهم احد

لقد طرحت موضوعا شائكا جدا وجدي
التلاميذ رانا نشوفو فيهم كلهم سارحين وتايهين
يحكيو غير على اللاعبين وعلى الكرة
لا انكر اننا كلنا حبينا فريقنا لكننا كبار وواعيين
كيما قلت يسميوهم كلهم بارقامهم واعمارهم ونواديهم
والمسؤولين الله لا يسامحهم هوما راس المشاكل
مؤخرا اجنمعوا 4 وزارات لا لمناقشة التعليم ولا الصحة ولا…
ولكن لترحيل المناصرين الى جنوب افريقياالجيريا
باش الشعب يحب اللعب واللعب يولي يموت على الشعب
وهوما ………الجيريا

عندو قوصتو في foot ball قع لالجيري مالاد مونتال.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.