انتقد رئيس الاتحاد الوطني لجمعيات أولياء التلاميذ، خالد أحمد، أمس، التوزيع الجديد للبرامج وساعات الدراسة التي فرضها تغيير عطلة نهاية الأسبوع الجديدة. وأضاف المتحدث بأنه ”من غير المعقول أن يكمل التلميذ يومه الدراسي على الساعة الخامسة والنصف مساء، ويستغرق وصوله إلى البيت لاسيما في بعض المناطق النائية حوالي ساعتين.. فمتى سيقوم بمراجعة دروسه والأكل والخلود للنوم”. وتبين بعد حوالي شهر من العمل وفق البرنامج الدراسي الجديد، بأن ”التلاميذ يتعرّضون لضغوطات نفسية كبيرة، جعلتهم غير واثقين في أنفسهم”. وزاد هذا الشعور في نسبة تخوف أوليائهم من عدم فهم التلاميذ للمقررات الدراسية والفشل في الامتحانات الفصلية.
وأمام هذه الوضعية الحرجة، قررت جمعيات أولياء التلاميذ مراسلة وزير التربية شخصيا، وكذا تنظيم يوم دراسي في الأسبوع الأول من شهر نوفمبر، بإشراك مختصين في علم النفس التربوي ومستشاري التوجيه المدرسي وإطارات بوزارة التربية الوطنية، من أجل الخروج باقتراحات تضع حدا لهذه المشاكل والضغوط.
السلام عليكم.
أين هي هذه الجمعيات من الإصلاح ومن التوقيت ومن ومن…………….
إنها أسماء على ورق فقط وأكد لك أن أغلبهم وخاصة الكوادر لا يوجد لهم أبناء متمدرسين.