تحية طيبة ورمضان كريم
بما اننا في رمضان يسرني ان ننشط المنتدى بهذا الموضوع والذي نحاول فيه ان نشترك لنعطي نظرة عن كل صغيرة وكبيرة يراها رواد المنتدى
كل واحد منا يتكلم اما عن منطقة سكناها كيف تمضي رمضان وعادات وتقاليد المنطقة او الافات الموجودة او ما يهم المجتمع بصفة عامة
ومن يريد الكلام عن مناطق زارها او مدينته الاصلية فاليك الخط الدعوة عامة للتفاعل
صحا فطوركم
المنطقة التي أقضي بها رمضان حاليا هي المطبخ …شديد الحرارة …مملوء بالاواني …كلما أردت الخروج منه الا وواجهتني 4 أو 5 مهمات جديدة …لا أعلم شيئا عن الشارع لأني أراه من خلال النت وفقط ولا أستطيع الخروج خارجا في رمضان ..مستحيل خاصة في النهار ,,,
المنطقة التي أقضي بها رمضان حاليا هي المطبخ …شديد الحرارة …مملوء بالاواني …كلما أردت الخروج منه الا وواجهتني 4 أو 5 مهمات جديدة …لا أعلم شيئا عن الشارع لأني أراه من خلال النت وفقط ولا أستطيع الخروج خارجا في رمضان ..مستحيل خاصة في النهار ,,,
|
ههههههههههه فكرتيني بروحي كي كنت في دارنا كان الله الله في عونك و الله جهاد و يزيدو يشرطو من الفوق لكن تبقى احلى دكريات صدقيني
السلام عليكم
شكرا موضوع جميل في منطقتي صباحا الكل نيام والعمال للعمل وسكون حد منتصف النهار
حركة قليلة في الاجواء في بيوتنا الطبخ بعد الظهر وبعض النشاطات ومساءا حؤكة قوية بالشارع امام البيت بائعون الديول والمطلوع وروائح تنبعث وشجارات وصراخ وهكذا وسكون وقت المغرب الكل ينتظر الآذان لياكل هذا هو رمضان في مجتمعي وفي منطقتي شكرا لك
الموضوع صفحة لتعريفنا على عادات الناس حسب المناطق والتقاليد في رمضان
نحن في العاصمة سابقا طبعا
كانت اجواء رمضان باهرة نعشيها جلها في ظلال المساجد والحلق كانت الحياة تستعد لاستقبال رمضان شهر من قبل
وبما انا امي افضل طاهية في الكون فقد كانت تفوح روائح طهوها في كل الحي
وكان الجيران ياتون لتهديهم امي بعض اطباقها
فالام اصلها من الشرق وعاشت في العاصمة فهي تحسن فنون الطبخ من الشرق والوسط
رمضان كان حلم كان اسطورة كانت مسابقات المساجد
والقران يدوي من صوامع المساجد لا صوت غير صوت الحصري رحمه الله وعبد الباسط
الاجواء الايمانية خليط من عبق الجنة والاحلام الربيعية الخالدة
العاصمة كانت لا تنام في رمضان قلب اللوز والقطايف وكل لذيذ كان يصبغ وجوه الموائد
العاصمة عروس المتوسط كانت مدينة خاشعة التروايح كانت تصلى الى 20ركعة فكنا ونحن صغار نصلي نصفها ثم نستريح حتى يكاد يكمل الامام الركوع فنركع تحايل الاطفال
العاصمة كانت تعشق رمضان فكانت تسقبله بالرود والانوار
حتى قصص الجدات والاباء كانت انيس ليالي رمضان
هو رمضان في العاصمة
هنا في وهران افتقد رمضان العاصمة
على العموم اليكم الخط