تخطى إلى المحتوى

جديد* ‬العام* ‬القادم* 2024.

لجنة ‬الوتائر ‬اقترحت ‬تقليص الحجم ‬الساعي ‬وتخفيف ‬البرامج ‬
تمديد ‬السنة ‬الدراسية ‬ومراجعة ‬برمجة ‬العطل ‬العام ‬القادم ‬
اقترحت لجنة الوتائر المدرسية وتخفيف البرامج التربوية والحجم الساعي رسميا تمديد الموسم الدراسي ليصيح 36 أسبوعا أي ما يعادل 180 يوم بدل 32 أسبوعا، إضافة إلى التخفيف من البرامج والحجم الساعي على طول اليوم والأسبوع وجعل التمديد يكون على مدار السنة لتكون أقل وقعا ‬وثقلا ‬على ‬التلميذ، ‬وإمكانية ‬استفادته ‬من ‬أوقات ‬الفراغ ‬على ‬مدار ‬اليوم ‬والأسبوع.‬

وبحسب ما أفادت به مصادر نقابية لـ "الشروق" فإن لجنة الوتائر اقترحت في تقريرها الذي قدمته أمس في ندوة وطنية بمقر وزارة التربية الوطنية، جعل التوازن بين العطل الشتوية والربيعية وجعلها 9 أيام لشهر نوفمبر و15 يوما لفصل الشتاء و11 يوما لفصل الربيع بالنسبة لمناطق الشمال.. في حين اقترحت اللجنة نظاما خاصا للعطل لمناطق الجنوب يقضي بـ 15 يوما عطلة للخريف، وتسعة أيام لفصل الشتاء و4 أيام لفصل الربيع، كما اقترحت اللجنة دخولا دراسيا مختلفا بين الشمال والجنوب، فيما اقترحت النقابات دخولا دراسيا موحدا بين المناطق، إضافة إلى جعل تصحيح اختبار كل ثلاثي إلزاميا قبل ذهاب التلاميذ إلى العطلة الفصلية وليس بعد عودة التلاميذ من العطلة، وهذا حتى يتسنى للتلميذ تصحيح الاختبار وقضاء العطلة في راحة من دون أي هاجس والتفرغ للمراجعة خلال العطلة.
وأوصت اللجنة كذلك بتقليص حجم الساعات الدراسة اليومية من ثلاث ساعات إلى 3 ساعات ونصف لتلاميذ السنة الأولى والثانية والثالثة من التعليم الابتدائي، وساعتين لتلاميذ السنتين الرابعة والخامسة من التعليم الابتدائي دائما، في حين يتم تمديد السنة الدراسية للتعليم المتوسط، ‬لتنتهي ‬منتصف ‬شهر ‬جوان، ‬في ‬حين ‬تنتهي ‬الدراسة ‬أواخر ‬شهر ‬ماي ‬بالنسبة ‬للتعليم ‬الثانوي.‬
وتضمن تقرير لجنة الوتائر والحجم الساعي والبرامج التربوية 5 محاور أساسية هي تمديد السنة الدراسية لجميع أطوار التعليم، والإبقاء على أسبوع دراسي من 5 أيام، وتخفيض ساعات الدراسة اليومية سيما التعليم الابتدائي حسب السنوات، وتمديد فترة الغداء وخاصة في المناطق الحضرية، ‬توفير ‬أوقات ‬كافية ‬للنشاطات ‬الثقافية ‬والرياضية ‬وترقية ‬نشاط ‬المطالعة.‬
هذا، وقد عمدت الندوة الوزارية التي حضرها المديرون المركزيون على مستوى الوزارة ومديرو التربية على مستوى الولايات ونقابات التربية وفدرالية أولياء التلاميذ وأكاديميون وبيداغوجيون، إلى تقسيم الندوة على 4 ورشات لتوسيع النقاش وإثرائه، حيث كلفت الورشة الأولى بالتعليم ‬الابتدائي ‬والثانية ‬بالتعليم ‬المتوسط ‬والثالثة ‬بالتعليم ‬الثانوي، ‬فيما ‬كلفت ‬الورشة ‬الرابعة ‬بالإعلام ‬والاتصال ‬والتكوين ‬والتي ‬تتولى ‬مهمة ‬شرح ‬وإيصال ‬الوتائر ‬الجديدة ‬للتلاميذ ‬عند ‬الشروع ‬في ‬تطبيقها.‬

الجيريا
كل هذه اللجان وهذه الملتقيات لا فائدة لها فالمعلم هو سيد الموقف لانه هو أدري بما يعانيه مع تلاميذه من عناء وجهد سواء داخل القسم أوعند العودة الى البيت لهذا يجب اشراك المعلمين في هذه العملية ومن كل الاطوار:الابتدائ-المتوسط-الثانوي أيضاالتوقيت ليس هو المشكل وانما البرنامج الدراسي هو المشكل الكبير الذي نعاي منه حيث ان بعض الدروس تفوق سن الاطفال وترهق تفكيرهم نذكر علي سبيل المثال درس التكاثر عند الحيوانات كيف لطفل عمره 7سنوات ان يستوعب عملية التكاثر وهو في هذه السن من المفروض في هذه السن نعرفه علي بعض الحيوانات .يسميها يتعرف على اعضائها ما يكسو جسمها…….الخ لكن هم اي لجان الوزارة يريدون تقليص ساعات اليوم وتمديد اسابيع العمل اي نقص في الطول وزيد قي العرض وهذا ليس حلا بل كارثة اعظم من الاولى لان الدراسة في جوان تحت الحرارة الشديدة الانتحار نفسه وهذه هي وزارتنا تصحح الخطا بالخطأ الله يستر العام القادم اذا بقينا من الاحياء

حيث ان بعض الدروس تفوق سن الاطفال وترهق تفكيرهم نذكر علي سبيل المثال درس التكاثر عند الحيوانات كيف لطفل عمره 7سنوات ان يستوعب عملية التكاثر وهو في هذه السن من المفروض في هذه السن نعرفه علي بعض الحيوانات .يسميها يتعرف على اعضائها ما يكسو جسمها…….الخ عندك الحق المشكل ماشي في مستوى التلميذ بل في كثرة ونوعية الدروس الي ما يستوعبهاش الطفل في هذا السن

تعدونا على التغيير قبل التطبيق فبالتالي لا يمكن الحديث و الاستشراف في المنظومة التربوية
لأكثر من شهر أو شهرين

وأوصت اللجنة كذلك بتقليص حجم الساعات الدراسة اليومية من ثلاث ساعات إلى 3 ساعات ونصف لتلاميذ السنة الأولى والثانية والثالثة من التعليم الابتدائي.

عفوا لم افهم

يجب على اللجان ان تفهم جيدا انها تنتج لتلاميذ بعضهم لا يعرف حتى اسماء هذه الحيوانات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.