تخطى إلى المحتوى

ثقافة الممهلات 2024.

من الملفت للانتباه ببلديات الجنوب الجزائري كثرة الممهلات. حيث ما يكاد المقاول ينتهي من تعبيد الطريق حتى تسارع البلدية إلى انشاء الممهلات وهذا بمعدل ممهل كل 100 متر. والمضحك في الامر ان يتم وضعها بدون أي مقاييس أو أي دراسة تقنية. والاخطر من هذا ان لا يتم وضع إشارات تدل على وجودها. اما الحفر فتبقى لسنوات عديدة دون ما تحرك لا من طرف المواطنين ولا البلدية وكانها موجودة في كوكب آخر.
ولكن ما يجعلك تفقد صوابك هو ثقافة " دودانة لكل مواطن" حيث يلجأ المواطنون كما هو حال بعض بلديات غرداية- الى وضع ممهلات بالاسمنت أمام بيوتهم بحجة السرعة المفرطة ومنهم من ينجزها بالتراب. ويمر المسؤولون عبر الشوارع ويرون هذه المناظر المقززة ولا احد يحرك ساكنا. ورغم ان القانون واضح بهذا الشأن إلا ان الامر تجاوز كل التصورات.

معك حق أخي فيما ذهبت إليه

الظاهرة موجودة وبكثرة ـ دودانة لكلّ مواطن ـ

السبب غياب كلّي للسلطة المعنية لا يوجد قانون يمنع المواطنين من هكذا تصرّفات

المستفيد الوحيد من الموضوع هم مصلحوا السيارات فمصائب قوم عند قوم فوائد شكرا على الموضوع

هكذا افضل به ينقصو سرعة

يدرولهم طريق جديد تلقي واحد يجري 120 ولخر 200 اذا حل في ممهلات

شعب موش مثقف

ســــــــــــــــلام
شعبنا لا يفكر الا في نفسه ويعمل بمثل…….نفسي ومن بعدي الطوفان ……..والدليل حوادث المرور خلفت 3737 قتيل و48875 جريح في سنة 2024
ينقصنا الاحترام لبعضنا البعض
ان شاء الله الحكومة ترفع شعار 10 دودانات لكل مواطن



السلام عليكم

يا خاوتي .. والله ان لما قمت بدراسة لقيت الجميع عندو الحق..

المواطن مع فكرة الدودانة لكل مواطن.. من اجل سلامته وسلامة عائلته .. و عندو الحق .. لأن سواق أخر زمن ما علابالو لا بالحيوان لا بالعبد.. السرعة ثم السرعة.

سائقو المركبات ضد الدودانات اصلا .. تفسدلهم المركبات ديالهم .. تكرسلهم الريثم … تعطلهم …

مسؤولو الجماعات المحلية : حسب الطلب … والطلب ووجع الرأس الغالب هو المواطن.. وهو المحتج – تقريبا – الوحيد..

دونك قولولي .. من له الحق؟ في ظل هذه الخالوطة.

لكن الغريب ان حتى المواطن يدير دودانة قدام دارو لاخاطر ما عندو منين يخاف

لكن لم لا يتم تقنين العملية سواء ضريبة على السرعة، ضريبة على الممهلالمنجز بدون رخصة من الجهات المختصة. ثم الدراجات النارية في كل العالم الخوذة اجبارية عذا في الجزائر وكي كل ربويع القطر بدون خوذة والمذحك ان رخصة سياقة الدراجة النارية : شهادة ميلاد، صورة شمسية، طابع بريدي 300 دج. لا تدريب لا امتحان

السلام عليكم اخي الكريم
شكرا لك على الموضوع هي ثقافة لها معاييرها وموازينها والأهم انا نظن الممهلات لها أخصائيون وليس كل من هب ودب يأتي ليضع الممهلة كعائق امام غيره
اما رؤساء البلديات فيا أخي كيف تتوقع أن ينزل بناظره للأرض وهو محلق في السماء
فالحقيقة امام منزلي هناك مهلات ولكنها تلة وليست ممهلة انا دون سيارة عندما امر مضطرة للمرور فوقها لابد لي من الفرملة في الهبوط وإلا سأقع
ههههه لانملك للأسف هاته الثقفات شكرا لك

البلديات لا تطمر الحفر التي تعمر اكثر من الاميار انفسهم. وقد عاشت حفرة بالجلفة الجديدة 14 سنة كاملة قبل ان يتم طمرها

مليحة هادي دودانة لكل مواطن

من المضحك المبكي في بلاد مـــ ….

الممهلات الغير مدروسة تؤذي وكل ما يؤدي محرم شرعا اماطة الأذى عن الطريق مطلوب ومن يعمل دودانة أمام بيته كأنه فتح عداد أي كونتور يسجل به الذتوب والإثم زد على ذلك كل من مر فوقه يسب له والديه ويدعو عليه
والسبب في كل هذا المسؤول والمواطن على حد سواء
نسأل الله أن يبصرنا بعيوبنا ونصلحها

هذي لازم المجتمع يتكلم انا من احدى دوائر غرداية وكانت بزاف طرقات خطيرة وراهم وضع دودانات واصبحت الطريق امنة نوعا ما بالنسبة للاطفال وكما قلت المشكل بالنسبة لاصحاب السيارات هو عدم وجود لافتة تنبههم بوجودها
مرة كنت واقفة عند الطريق نستنى في النقل وجات سيارة ومشى في هذيك الدودانة وطارت هذيك السيارة وبعدها جات اخرى ولكا فاتت الدودانة بسرعة حبست ولاو يطبعو فيها ههههههههه
مشكل صح والادهى انها اجراءات غير مدروسة

موضوع شيق وعجبتي عبارة ( دودانة لكل مواطن)

هناك امر آخر دودانات قاونوية ومعمولة بطريقة هايلة

لكن لما تكن زيارة لمسؤول رفيع المستوى يقلعونهم فيسدون الطريق

جاء ايكحلها اعماها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.