مصير مستشاري التربية لن يتحدد و لن يجد الحل النهائي مادام هناك فئة من سلك الاساتذة تدافع وترافع عن نفسها ناسية بأن هناك من المستشارين قئة ذات كفاءة و شهادات علمية جامعية وخبرة طويلة في الادارة و هي من سلك مساعدي التربية الذين تأهلوا إلى هذا المنصب بجدارة إذا فالحل النهائي هو التخلي عن العبارة العنصرية منحدر من سلك الأساتذة و لم الشمل و تقوية الصفوف و توحيد المطالب لكل مستشاري التربية عندها يسمع صوتنا و ننال حقوقنا المهضومة بالمقارنة مع الفئات الاخرى
بلاد الهف ونقابات العار كل شخص يخطط لمصالحه الخاصة ضاربا عرض الحائط المصلحة العامة