تلقيح 8 ملايين تلميذ ضد أنفلونزا الخنازير بعد عطلة الشتاء
2024.12.13 فضيلة مختاري
أبلغت وزارة الصحة وإصلاح المستشفيات وزارة التربية الوطنية أن حملة تلقيح تلاميذ المدارس المقدر بـ 8 ملايين تلميذ بجميع المؤسسات التربوية وعبر جميع الولايات سيكون بعد العطلة الشتوية وانه لن يكون للتلاميذ حرية الاختيار بين تلقي اللقاح أو رفضه.
- تقرر مباشرة عملية تلقيح تلاميذ المدارس بعد العطلة الشتوية المقررة يوم 17 ديسمبر الجاري وستشمل حملة تلقيح تلاميذ المؤسسات التربوية البالغ عددهم 8 ملايين تلميذ دون استثناء ولكل الأطوار التعليمية، كما أن تلاميذ المؤسسات التربوية ملزمون بأخذ اللقاح من خلال الحصة الموجهة لفئة موظفي قطاع التربية ولا يحق لأوليائهم رفض تلقيهم اللقاح أو أخذهم للقاح خارج محيط المدرسة، ولن تستثنى من حملة التلقيح فئة المعلمين والأساتذة وموظفي قطاع التربية، ولن يخير تلاميذ المدارس بين تلقي اللقاح أو رفضه، حيث سيكون إجباريا للطور الإبتدائي، المتوسط والثانوي.
- وكانت وزارة الصحة قد أرجأت عملية تلقيح المواطنين ضد أنفلونزا الخنازير أسبوعا آخر قبل مباشرة عملية التلقيح بدواعي إخضاع اللقاح للتحاليل بالمخبر الوطني، فبعد أن وصلت الكمية الأولى من اللقاح المقدرة بـ 900 ألف جرعة والتي نقلت إلى معهد باستور.
- من جهة أخرى وفي سياق آخر ستستمر الدراسة بصورة عادية لكل الأطوار التعليمية إلى غاية تاريخ العطلة الشتوية، على أن تقتطع لهم عطلتي شهر فيفري هذا بالنسبة للطور (الإبتدائي والمتوسط)، أما بخصوص الثالثة ثانوي فيتم استغلال أربعة أيام من الأسبوع الأول للعطلة الشتوية لإجراء اختبارات الثلاثي الأول، بقية أيام العطلة الشتوية تقدم فيها دروس دعم محروسة اختياريا، لإعطاء فرص اكبر لأبناء التلاميذ، خاصة الذين لم يسعفهم الحظ لأخذ دروس خصوصية خارج إطار المدرسة.
- هذا وفيما يخص تخوفات نقابات قطاع التربية من تفشي مرض أنفلونزا الخنازير وجهت وزارة التربية الوطنية تعليمة إلى رؤساء البلديات بضرورة توفير الصابون السائل والعمل على نظافة المحيط داخل المؤسسات التربوية من خلال إرسال فرق وعاملات النظافة بشكل يومي وطيلة أيام تواجد التلاميذ داخل الأقسام التربوية وجاءت تعليمة وزارة التربية الوطنية بعد رفع جمعيات أولياء التلاميذ لشكاوى أجبر فيها المديرون التلاميذ على جلب الصابون معهم أو اقتطاع مبالغ مالية لشراء الصابون.
- عن جريدة الشروق
لم يتم توفير الصابون السائل في مدارسنا بل تم توفير قاروروات منظف الأواني إزيس
|
لا عليه المهم صابون يرغي
شكرا اخي على المرور
و الله العظيم و لحد الساعة لا صابون و لا ازيس و لا هم يحزنون
والله يبشر بالخير لكن لحد الاو لم يتوفر لاصابون سائل ولا ……………………………………….
أهو اجباري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ألم يسمعوا بالتهديدات والمشاكل الصحية التي يسببها هذا اللقاح حتى يريدون غرسه في أجساد أطفالنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و الله العظيم و لحد الساعة لا صابون و لا ازيس و لا هم يحزنون
|
الله يحفظ
والله يبشر بالخير لكن لحد الاو لم يتوفر لاصابون سائل ولا ……………………………………….
|
والماء شبه منعدم في دورات المياه
اللهم انا لا نسالك رد القضاء ولكن نسالك اللطف فيه
أهو اجباري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ألم يسمعوا بالتهديدات والمشاكل الصحية التي يسببها هذا اللقاح حتى يريدون غرسه في أجساد أطفالنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
ولكن المهم هنا ان هناك ردة فعل اولية جاءت من قطاع المستشفيات واقرا ان شئت ما جاء على لسان جريدة الخبر :
بسبب تزايد المخاوف من الأعراض الجانبية
أطباء وعائلاتهم يرفضون التلقيح ضد أنفلونزا الخنازير
أبدى العديد من الأطباء وشبه الطبيين والعاملين في قطاع الصحة العمومية رفضهم وامتناعهم عن الالتزام بتعليمات الوزارة الوصية، بسبب المخاوف التي أثيرت حول الأعراض الجانبية للقاح المضاد لأنفلونزا الخنازير.
وأوضح هؤلاء الأطباء أن جهلهم بدرجة خطورة اللقاح جعلهم يتريثون في إخضاع أنفسهم وعائلاتهم إلى تناول اللقاح، إلى حين الحصول على توضيحات من أعلى مستوى حول فاعلية اللقاح المستورد، لاسيما وأن المخاوف من الأعراض الجانبية للقاح المضاد لأنفلونزا الخنازير تسببت في حدوث موجة من الانتقادات الشديدة في الأوساط الطبية في عدة ولايات، بعد تسجيل مضاعفات صحية لمصابين بأمراض مزمنة، تناولوا جرعات من اللقاح المضاد للأنفلونزا الموسمية.
وأكد عدد من الأطباء بعنابة لـ”الخبر” أن الحيرة التي تقع فيها الكثير من الأسر لم يسلم منها الأطباء والمختصون، بخصوص الأعراض الجانبية للدواء. وأضافوا أن هناك جدلا حادا بخصوص هذا اللقاح، يتمثل في تأكيد مسؤولي الصحة الدوليين والمحليين أن اللقاحات تعد آمنة في ظل زيادة انتشار الأنفلونزا الموسمية، وفي الوقت ذاته يؤكد هؤلاء أن ردود الفعل كانت عكسية وسبقت التوقعات، على اعتبار أن اللقاحات تنطوي دائما على أخطار تتمثل في الآثار الجانبية التي يزداد تأثيرها السلبي بالنسبة للأشخاص الذين لا يتمتعون بمناعة كافية تقيهم من الإصابة بهذا المرض، على غرار النساء الحوامل، المصابين بأمراض مزمنة كالسكري، الضغط الدموي، القصور الكلوي، وكذا فئة الأطفال والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و30 سنة.
وأكد الأطباء أن عددا من المرضى المزمنين الذين تم فحصهم بعد تلقيهم جرعة من دواء ”طاميفلو” المضاد للأنفلونزا الموسمية، اكتشفوا وجود طفح جلدي أثار عدة مخاوف لديهم، ودفعتهم إلى الامتناع عن تناول اللقاح المضاد لأنفلونزا الخنازير، في حالة استقدامه.
المهم ياأخي أن نمنع دخوله الى مدارسنا لحماية أطفالنا
موفق في حياتك باذن الله