تقرير لنقابة "أسان تي يو" يدرس أسباب تدني المستوى التعليمي
تلاميذ الجنوب "يكرهون" مادة الفرنسية
المصدر:جريدة الشروق
2024/07/27 (آخر تحديث: 2024/07/27 على 18:48)
35 كلمة في ورقة امتحان لم يصادفها التلميذ إطلاقا.. وتلاميذ ينبذون المادة
أرجعت النقابة الوطنية لعمال التربية، أسباب ضعف نتائج التلاميذ في امتحان شهادة المرحلة الابتدائية في ولايات الجنوب، إلى الظروف غير المواتية التي تدرس فيها المواد للتلميذ خاصة اللغات الأجنبية، وعليه فإن المتمدرس في الجنوب تنتهي علاقته بالمادة بمجرد خروجه من القسم عكس التلميذ في الشمال، بالإضافة إلى أن واضع الأسئلة لم يكن يوما معلما في المرحلة الابتدائية.
وأوضح التقرير النهائي للدراسة التي أعدتها اللجنة الوطنية للتربية والتكوين بالنقابة، حول النتائج السلبية التي تحصلت عليها ولايات الجنوب واحتلالها ذيل الترتيب في الامتحانات الرسمية لنهاية المرحلة الابتدائية منذ بداية الإصلاحات المعتمدة من طرف وزارة التربية الوطنية، وهذا قرابة عشرية كاملة، أوضح أن ظروف تدريس اللغات الأجنبية خاصة الفرنسية من الناحية البيداغوجية والنفسية للتلميذ في الجنوب تختلف اختلافا كبيرا عن ظروف التدريس في الشمال من ناحية قدرة استيعاب المادة، وعليه فإن علاقة الطفل بمادة الفرنسية استماعا واستعمالا تنتهي بمجرد خروجه من قاعة الدراسة، وفي كل الأحوال فإذا حاول التلميذ التحدث بهذه اللغة خارج جدران المدرسة فإنه سيكون محل تهكم وسط جيرانه وأصدقائه، عكس التلميذ في الشمال الذي يستعمل اللغة في أي وقت .
وأضاف التقرير، – الذي تم إعداده بناء على تقارير منخرطيها من معلمي وأساتذة الجنوب حول امتحان نهاية المرحلة الابتدائية باعتبارها ركيزة الطورين المتتابعين، التعليم المتوسط والثانوي -، أن التلميذ ينتقل إلى السنة الثالثة ليس في زاده من مفردات الفرنسية إلا كلمات أربع، stylo .، Cartable l’école. monsieu، وما عداها فهي كلمات بالنسبة إليه غريبة وعجيبة، وعلى المعلم أن يجتهد لكي يفسر أي حركة وأي كلمة يستعملها مهما كانت بسيطة.
وفي نفس السياق، أكد التقرير نفسه أن واضع الامتحانات لم يكن في يوم من الأيام معلما في المرحلة الابتدائية، وأصدق مثال على ذلك هو امتحان هذه السنة نموذجا، فعند ملاحظة و مقارنة ورقتي امتحان اللغة العربية والفرنسية وطبيعة الأسئلة، يخيل لأي كان أن الممتحن يمتلك لغتين أساسيتين، يتعامل بهما بنفس الدرجة، فإذا كانت العربية هي اللغة الأم فالفرنسية لايصادفها إلا في المدرسة ولسويعات محدودة، أما العربية فقد تعلمها وسمعها من أهله ودرس قواعدها في المدرسة، مما أدى بأغلب التلاميذ إلى كره المادة بسبب الأسئلة التي وصفتها اللجنة "بالتعجيزية".
وكشف نفس التقرير – الذي يستند على الجوانب البيداغوجية وظروف تدريس مادة اللغة الفرنسية لأول مرة منذ بداية الإصلاحات -، أن هناك 35 كلمة في ورقة الامتحان لم يصادفها التلميذ وليس لها وجود في كل من الكتب الثالثة، الرابعة والخامسة.
وافتخر بالجنوب مسكني
ويكفي كل جزائري انه يأكل من خيرات الجنوب
وتبا لكل من يسب الجنوب واهله
أتعيبون على تلامذة الجنوب عدم تحدثهم بهذه اللغة الدخيلة خارج جدران القسم هذا ببساطة لأنهم نالوا استقلالهم منذ1962 ولا صلة لهم بفرنسا بل نفتخر بتعلمنا اللغة العربية منذ نعومة أظافرنا بالكتاتيب (المحضرة أوعند الطالب)
عندهم الحق
لا للفرنسية ولا للفارسية
للاسف رجال التربية و التعلبم يتكلمون ويبدون اراء للاسف عاطفية سطحية و ساذجة
بدلا من ذلك افهموا الموضوع فهو يستحق قراءة منكم صح فطوركم
القاعدة تقول : من جهل الشيء عاداه
فسبب الكره هو ضعف المستوى فلماذا
ننظر إلى النتيجة دون البحث عن الأسباب
الحقيقية لتدني المستوى
يبدو أننا سنضطر إلى تعليم التلاميذ
كيف يحبون الفرنسية
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته إخوتي المومنون
لم تسّرني جميع التعليقات الموجودة في هذا الموضوع الحساس ، نظرا للتطرف للهوى و النزعة النفسية
أقول و بالله التوفيق : المشكل و الطامة الكبرى، أن الدولة خصصت ميزانية ضخمة لهذا القطاع بالجنوب لتدريس أشبالنا الأشاوس لهذه المواد لكن دون اي فائدة ، و المتهم الوحيد لهذة الخيانة هم أشباه الأساتذة الذين يدرسون . فمنم و لا أعمم يتشبه بالكفار الفجار بتكبرهم و تعجرفهم و لبسهم …….بل حتى في بعض الاحيان بعقائدهم و الله المستعان
هذا كله ينعكس عن كره التلاميذ لأستاذ المادة مما يأدي بشكل آلي إلى كره المادة بحد ذاتها
و أقول للذين يطعنون في لغة الأعاجم , لا تضيع الوقت في هذا الأمر بل توكل على الله و تعلم ما استطعت منها ، أولا لتأمن شرهم ,ثانيا لتدعوا لدين الله بها
هذا ما رأته عيني و ما سمعته أذني و يبقى مجرد رأي فقط
و الله المستعان و عليه التكلان
اخي انا من لشمال
بصح عايش فالجنووب
صحيح
الطلاب لي من لجنوب ميهتموش بلفرنسية … للاسف
اضن ان هذا راجع لاصلهم او لهجتهم
السلام عليكم وتقبل الله صيامكم….
ما جاء في مقال الجريدة كلام للأستهلاك العام..ولكن المربي يبحث عن العلاج ففي كل مدرسة ومتوسطة اساتذة الفرنسية نسألهم عن العلة والعلاج الموضوعي ونتكاتف للعلاج لا أن نتعالى بكلام يوسع الهوة ويزيد من بعد المربي و المعلم عن هدفه النبيل. فالشمال والجنوب والشرق والغرب جهات يقطن في كل جهة بشر . ولا داعي ل….. فرمضان كريم وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال وحشرنا وأياكم في زمرة الأخيار. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين
افتخر باللغة العربية لغتي
وافتخر بالجنوب مسكني ويكفي كل جزائري انه يأكل من خيرات الجنوب وتبا لكل من يسب الجنوب واهله |
ثم لو قرأت جيدا التقرير لما قلت هذا الكلام الرديء لا علاقة لما قلته بالتقرير اطلاقا
[/color][/right]
عيب عليك هذا الكلام و خاصة و نحن في شهر الصيام
ثم لو قرأت جيدا التقرير لما قلت هذا الكلام الرديء لا علاقة لما قلته بالتقرير اطلاقا [/center] |
اقصد من يسب ناس الجنوب
وما قلته ليس ناتج من الفراغ
اظنك لا تعرف اليوم ما يقال عن ناس الجنوب في المواقع الالكترونية
وبما انك لا تعرف ارجو ان تلتزم الصمت
نبقو في العقلية نتاعنا دائما للابد
هل اولاد فرنسا اليوم يريدون تعلم اللغة العربية؟
يتحدثون بها في الشوارع ؟
يفتخرون عندما يتحدثون بها وهي لغة القرآن ؟
فيقو شويا
اقصد من يسب ناس الجنوب
وما قلته ليس ناتج من الفراغ اظنك لا تعرف اليوم ما يقال عن ناس الجنوب في المواقع الالكترونية وبما انك لا تعرف ارجو ان تلتزم الصمت |
أولا من باب اللباقة و الادب لا نقول لاي انسان التزم الصمت ربما أنا اكبر منك سنا
. ثانيا : انا من الصحراء و أعرف ما لا تعرفه انت عن الصحراء
ثالثا : أنا طلبت منك أن تقرأ التقرير الذي كتب لكي تفهم ما يقال حتى يكون نقاشك بناءا فهذا النوع من التدخل هو الذي يثبت الكلام الذي يقال عن اهل الصحراء كما تزعم فأرجوا أن تكون أحسن سفير لمنطقتك و لاهل الصحراء يا صحراوي ( أرجوا أن لا تضايقك كلمة صحراوي ) . و صح صحورك
السلام عليكم
ما الاحظه دائما و خصوصا في موضوع تعليم الفرنسية هو بعض الردود التي لا اجد لها وصفا وللاسف من رجال التربية
فلنحذف هته المادة/اساتذة هته المادة ليسوا اكفاء/ابناء فرنسا
وكانهم هم الجزائريون فقط والله هي سقطات يعاب عليها الجاهل وما ادراك ان كان قائلها رجل تربية
ان مواضيع كهته تطرح للنقاش و ليس للسب و تصفية الحسابات
صح فطوركم و خصوصا اخي المخضرم4411