تخطى إلى المحتوى

تقدروا متجوزوش الخدمة الوطنية 2024.

لاحظت اغلبية الشباب يرفض اداء الخدمة الوطنية للظلم الكبير الذي يعانون منه سواء قبل تاديتها او اثناء تاديتها الاهم من كل هذا اذا اردتم ان تعرفوا سبب المشكلة الحقيقي مثل ما فعلت انا . وتفاجئت حين وجدت ان المشكلة فينا نحن نعم نحن فلو امتنعنا جماعة عن هه الممارسات البيروقارطية التعسفية ورفضنا تاديتهامن يستطبع ان يسرق منك حريتك وسيادتك على ذاتك لا احد الا اذا رضيت انت بذالك ودخلت في طاحونة الاحلام والطموحات والعمل والوظيفة وغيرها من الاوهام المبرمجة التي يفرضها عليك المجتمع الرزق على الله والاكل والشرب على الله والجاه والشان على الله فلماذا نجري خلف احلامنا التي ستقودنا الى الفخ قلها بكل ثقة لا اريد شيئا رزقي عند الله ولن افرط في حريتي لانها هبة من الله و الامر هنا ينطبق ايضا على من يريد ان يجتازها اذا كنت ترغب في ذالك اقبل عليها بكل ثقة انت حر لا احد يفرض عليك ما انت رافض كن رجلا صاحب مواقف وكافح من اجل رغباتك ومبادئك افضل العيش في غابة ولا افرط في حريتي هذا رايي الشخصي وكلكم احرار .

صحيت خوياعندك الحق

نظرتك عن الخدمة العسكرية خاطئة نوعا ما

الظلم الذي تتحدث عنه صار من خبر كان و الحقرة كذلك

و انا في دفعني كنا 357 ما علمت احدا اعتدي عليه او ظلم

و لكن كان فينا الخسيس الذي يجب ان يؤدب بقوة

و كان معنا واحد من ولاية برج بوعريريج سرق في رمضان أكثر من 10 هواتف في صبيحة واحدة بعد السحور لما اخلدنا للنوم فمثل هذا لا بد ان يعامل بقوة

و وجد فينا من يبيع الزطلة و الكيف فهذا ايضا لا بد من معاملته بقوة

و المهم الخدمة العسكرية اكبر حشوة للشباب

و لكن و الله فيها كما تكون تعامل فاذا كنت رجلا فانا ضامن لك انه لن يصلك احد بقول او فعل

و لست ادافع عن افراد الجيش لان فيهم الفاسدون بحق سواء احتياط او متعاقدون

المهم الخدمة العسكرية لازم تكون فياااااااااااااس كبير

خطر غير مهبول لي اعقبها من قلبو و ادير روحو يخدم في بلادو

كان شعارنا هي تحشتنا ملا تتحشانا كما نحب نحن ماش كما احبو هم

و الله العظيم كان يؤمرنا الكمندو المسؤول عنا بامر فلا نطبقه و نذهب للنوم

و الله في فترة العام كنا ننام شبه يومي من 9 حتى 4 مساءا

كنا 16 ضابط احتياطي

5 منا لنا مكرو بورتابل

و 3 عندنا انترنت نجمة

الخدمة العسكرية اي فييييييييييييس

صحيح اخي كون واد مايروح مستحيل دولة تابع قاع شباب عصاة وتغير القانون

يا أخي لو كان ماجش كاين الروشارش برك .
الله يسمح في الخدمة نتاعهم يخطونا برك .
ما كانش غير الخدمة عند الدولة .
باب الرزق مفتوح .

هذا هو المشكل الحواجز الامنية لكن اذا كان كل الشباب عصاة وواحد ميروح والله غير يعياو يحكمو الروشارش ويكرهو جدنا لكن لازم كامل نكونو على كلمة وحدة وواحد ميروحش على خاطر بالبطاقة نتعهم مراح تخدم وبللا بطاقة مراحش تخدم
اخلونا طرونكيل وميقلقناش وهذيك البطاقة يندبو بيها انا نخدم ناكل الخبز ونشرب الماء برك ونعيش براحة نفسية

شعب يموت على العبودية والقمع (مشي قاع)

في الجزائر ثلة من الشعب لا ترضى الهوان و الذل ، هؤلاء هم من قهروا فرنسا أعتى قوة .
و الباقي كلهم يرضون الذل و العبودية و الخيانة و ضرب الرجل الحر في ظهره أي بالعامية حركة و خونة كيما قالو أجدادنا الأبرار لي خرجو فرنسا .
يعني كيف تفسر مكوث فرنسا أكثر من قرن و ثلاثون سنة في الجزائر ؟؟؟؟
ليس لعدم وجود الرجال في الجزائر بل لكثرة الخونة فيها و الفئة التي ترضى بالذل و الهوان و الخوف .
لو كان كل الشباب يفكرون كما تفكر أنت يا أخي لما الت الأمور الى ما الت اليه .

عندك الحق خويا
صالح القسنطيني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.