وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ ) ينزل بها، كل ليلة ينزل منها واحدة، ( حَتَّى ) يصغر جدا، فيعود ( كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ ) أي: عرجون النخلة، الذي من قدمه نش وصغر حجمه وانحنى، ثم بعد ذلك، ما زال يزيد شيئا فشيئا، حتى يتم [ نوره ] ويتسق ضياؤه.
وَكُلٌّ من الشمس والقمر، والليل والنهار، قدره [ اللّه ] تقديرا لا يتعداه، وكل له سلطان ووقت، إذا وجد عدم الآخر
الشكل (1): مراحل الأهلة وفوائدها بدوران القمر حول نفسه والأرض والشمس
يبين منازل القمر حول الأرض وانعكاس ضوء الشمس عليه ليشكل دورته
الشكل (2): أطوار القمر ومنازله وأشكاله المعكوسة خلال دورة حياته على أبصارنا ضوئياً لتكون أشكالاً هندسية مختلفة، يولد في أول دورته في الشهر، يكبر، ثم يتكون البدر حتى يعود في النهاية إلى شكل العذق المنحني أي العرجون القديم
جزاك الله خيرا على الموضوع
بارك الله فيكم أخي
آمين وجزاكم الله بالمثل و أكثر
آمين وفيكم بارك الرحمن
بارك الله فيك
و جزاك خيرا
آمين وبارك الله فيك وجزاك بالمثل وأكثر
شكرا لك و جزاك الله كل خير
سبحان الله وبحمده
سبحان الله وبحمده
سبحان الله وبحمده
سبحان الله وبحمده
سبحان الله وبحمده
سبحان الله وبحمده
جزاك الله الخير
سبحان الله الذي خلق فأبدع
آمين وجزاك الله خيرا
آمين وجزاك الرحمن بالمثل
رزقه أو تقلب قلبه .. فعليه بالتوحيد والاستغفار .. ففيهما الشفاء إذا كان بصدق وإخلاص}.