تخطى إلى المحتوى

تعليمنا جهل وامية او فيه شيئ من هذا القبيل 2024.

[size="6"]هل المقصود بعبارة التعليم معنى عكس الجهل الذى تعريفه كمصطلح علمى ومن خلال الويكيبيديا :
1. جهل بسيط : هو فهم مسألة ما بدون أحاطة كاملة.

2. جهل كامل أو كبير أو عميق : وهو خلاف العلم بالمسألة أي إن صاحبها لايعلم من المسألة شيئا.
3. جهل مركب : وهو أسوأ أنواع الجهل، وهو فهم الأمر خلاف ماهو عليه.
أم أنه التعليم الذى هو عكس الأمية والتى تعريفها من الوكيبيديا كالآتى :
الأمية حسب تعريف الأمم المتحدة ،هي عدم القدرة على قراءة وكتابة جمل بسيطة في أي لغة، ولذلك مايعنى بنسبة القادرين على القراءة والكتابة هي لأساسيات القراءة والكتابة وليست للمستويات المتطورة منها
الأمية كصفة
يقال عن شخص أنه أُمي إذا لم يكن يستطيع القراءة والكتابة.
وهناك ما يسمى بالأمية الحديثة ويطلق على من لا يجيد استخدام الحاسب في القرن الواحد والعشرون . انتهى التعريف .
طبعا ما اطلعت عليه جعلنى أتردد وأؤجل الفكرة عشرات المرات ، فقد كنت أفكر على من ألقى اللوم لأنى وببساطة لم أستطع تعريف التعليم فى بلادنا على انه عكس الجهل او الأمية كما جاء فى التعريف بالويكيبيديا .. وسيسألنى القارئ على أى أساس ومرجعية استندت ، فسأقول له استندت على النتائج ، على النماذج البشرية التى أتعامل معها ليل نهار فى كل مكان فى الشارع والعمل والسكن والاسواق من سلوكيات الناس.
لدينا نموذج لمتعلمين وخريجى جامعات يجمع الجهل بالأمية ، فتجد قدراتهم على الكتابة ضعيفة جدا يخطئون أخطاءً هجائية ولا ينعكس على سلوكياتهم أى مما تعلموه أو حصلوه من علوم ، فتجدهم يؤمنون بالخرافات ويستمعون لشيخ الجامع الذى ينبح بأعلى صوت ليؤكد ان الأرض مسطحة ويذهبون بأبناءهم للمشعوذين لإخراج الجن ، يستقون معلوماتهم من الباعة الجائلين والشائعات ، يستعيرون عادات وتقاليد واعراف غريبة على مجتمعهم وكأن العلم الذى تلقوه لم يحصنهم من اى من هذه الخزعبلات ، وليس لديهم أى قاعدة معرفية تمكنهم من حسن الاختيار والعيش بحرية واستقلالية دون الخوف من عدم الانسياق فى قطيع أو الانجراف وراء فكرة غثة يسوقها واحد من دعاة الفضائيات .[
/size]
مار ٍايكم في هذا التشريح …..؟؟؟؟؟؟؟-الجزائري اليوم سلوكه عدوانى ، سلبى ، أصم يرسل ولا يستقبل، متعصب ، باحث عن توافه الأمور ، استهلاكى ، غير جاد ، روتينى ، مغرق فى المظاهر ، لا يأبه للوقت ، مغرور متعلم لكنه جاهل أمى .الا ما رحم ربي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ramd-31 الجيريا
[size="6"]هل المقصود بعبارة التعليم معنى عكس الجهل الذى تعريفه كمصطلح علمى ومن خلال الويكيبيديا :
1. جهل بسيط : هو فهم مسألة ما بدون أحاطة كاملة.

2. جهل كامل أو كبير أو عميق : وهو خلاف العلم بالمسألة أي إن صاحبها لايعلم من المسألة شيئا.
3. جهل مركب : وهو أسوأ أنواع الجهل، وهو فهم الأمر خلاف ماهو عليه.
أم أنه التعليم الذى هو عكس الأمية والتى تعريفها من الوكيبيديا كالآتى :
الأمية حسب تعريف الأمم المتحدة ،هي عدم القدرة على قراءة وكتابة جمل بسيطة في أي لغة، ولذلك مايعنى بنسبة القادرين على القراءة والكتابة هي لأساسيات القراءة والكتابة وليست للمستويات المتطورة منها
الأمية كصفة
يقال عن شخص أنه أُمي إذا لم يكن يستطيع القراءة والكتابة.
وهناك ما يسمى بالأمية الحديثة ويطلق على من لا يجيد استخدام الحاسب في القرن الواحد والعشرون . انتهى التعريف .
طبعا ما اطلعت عليه جعلنى أتردد وأؤجل الفكرة عشرات المرات ، فقد كنت أفكر على من ألقى اللوم لأنى وببساطة لم أستطع تعريف التعليم فى بلادنا على انه عكس الجهل او الأمية كما جاء فى التعريف بالويكيبيديا .. وسيسألنى القارئ على أى أساس ومرجعية استندت ، فسأقول له استندت على النتائج ، على النماذج البشرية التى أتعامل معها ليل نهار فى كل مكان فى الشارع والعمل والسكن والاسواق من سلوكيات الناس.
لدينا نموذج لمتعلمين وخريجى جامعات يجمع الجهل بالأمية ، فتجد قدراتهم على الكتابة ضعيفة جدا يخطئون أخطاءً هجائية ولا ينعكس على سلوكياتهم أى مما تعلموه أو حصلوه من علوم ، فتجدهم يؤمنون بالخرافات ويستمعون لشيخ الجامع الذى ينبح بأعلى صوت ليؤكد ان الأرض مسطحة ويذهبون بأبناءهم للمشعوذين لإخراج الجن ، يستقون معلوماتهم من الباعة الجائلين والشائعات ، يستعيرون عادات وتقاليد واعراف غريبة على مجتمعهم وكأن العلم الذى تلقوه لم يحصنهم من اى من هذه الخزعبلات ، وليس لديهم أى قاعدة معرفية تمكنهم من حسن الاختيار والعيش بحرية واستقلالية دون الخوف من عدم الانسياق فى قطيع أو الانجراف وراء فكرة غثة يسوقها واحد من دعاة الفضائيات .[
/size]
مار ٍايكم في هذا التشريح …..؟؟؟؟؟؟؟-الجزائري اليوم سلوكه عدوانى ، سلبى ، أصم يرسل ولا يستقبل، متعصب ، باحث عن توافه الأمور ، استهلاكى ، غير جاد ، روتينى ، مغرق فى المظاهر ، لا يأبه للوقت ، مغرور متعلم لكنه جاهل أمى .الا ما رحم ربي

هؤلاءهم الذين يسيرون الدولة ، امثال هؤلاء هم الذين يتحكمون في التوظيف ولا يتركون فرصة لاصحاب الكفاءة ، بعض من هؤلاء يدرسون في مدارسنا .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.