ستجدين هنا التعليمات التي سوف تساعد مظهرك الخارجي..
تعلمي كيف تمشين
وهذا خطأ فاااااادح …..
فنجوم السينما , خلافاً لما تعتقدين , لايسرن في حياتهن العادية كما يسرن أمامك على الشاشة…. هناك المخرجون وأخصائيو الدعاية, وهم الذين يفرضون على الممثلة نوعاً خاصاً من المشي يصبح علماً عليها….
…………………..
إحذري :
إحذري الأمور التالية……
…………………..
بارك الله فيك
مشكووووووووووورة
مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووورة
الصعود والهبوط من الدرج , هما الآخران , محكان هامان للمرأة التي تعرف كيف تحافظ على مظاهر جمالها , فتبرزه في إطار جذاب من التصرفات الطبيعية المدروسة….
ففي الصعود يجب أن تراعى ..الملاحظات التالية..
1- لاتلقي بثقلك على حاجز الدرج (( الدرابزين)) بل ليكن لمسك إياه لمساً رفيقاً رقيقاً..
2- حذار من أن تنحني إلى الأمام كثيراً , إذ أن ذلك يضطرك إلى جر قدميك الخلفيه جراً إلى الأعلى , مما يشوه منظرك , بل يجب أن تنحني إلى الأمام قليلاً ثم إرفعي قدمك قليلاً إلى أعلى من مستوى الدرجة , ثم أنزليها برفق ودون أن تحدثي أي صوت(( بقدميك)) ثم إدفعي جسمك إلى أعلى بقدمك الخلفيه وهكذا..
3- الهبوط من الدرج… حذار من النزول وركبتاك متباعدتان وجذعك مندفع إلى الأمام بصورة مزعجة , ولاتضربي الدرجات بكعبيك…
4- إنحني إلى الأمام قليلاً كي ترى الدرجات السفلى , ولاحظي هنا أن الانحناء لايقصد به ثني الجذع.. مجرد إنحناءة بسيطة رشيقة تكفي..
5- ليكن قوامك منتصباً ومتزناً عند الهبوط , وإثني ركبتك الخلفيه عندما ترمين بقدمك الأمامية نحو الدرجة السفلى بلطف وهدوء…
ولنا عوده مع بقيه الدروس (( أتمنى تكونوا استفدتوا …. واي سؤال انا جاهزة))
الجـــــــــــــــــــلـــــــ وس
ليس الجلوس مجرد ظاهرة مكملة , أو مشوهة للجمال, بل أنه يعطي أوضح فكره عن ((أخلاااااااااااق الجالسة ))(( الله يستر ))
والجلوس لا يتعلق فقط بسلامة …القوام وإبراز الجمال, وإذا كان الجلوس السيء بالنسبة للرجل ظاهرة تدعو إلى الإنزعاج منه , فإنه بالنسبة للمرأة يعتبر (( كارثة )) سواء من ناحية الإساءة لجمالها , أو سمعتها…
نجد بعض النساء يجلسن على المقعد بشدة .. ولعل الأصح أن نقول أنهن يلقين بأنفسهن إلقاء بصورة يئن لها المقعد , وبعضهن يجلسن على الناحية العجزية(( اخر عظمة في العمود الفقري)) من الجسم..بدلاً من الأليتين(( الوركين)) , وبعضهن يبعدن أفخاذهن عن بعضها بصورة منفرة ويجعلن أقدامهن منحرفه إلى الخارج..
وبعضهن يلففن سيقانهن..على بعضها كما تلتف الأفعى حول الشجرة .. وبعضهن يحنين ظهورهن إلى الأمام أو يضعن أيديهن على ركبهن كما لو كن في وضعية تحفز للقفز..
هذه الأوضاع كلها خطـــــــــــــــأ x خطـــــــــــــــأ…:
إن عكسها هو الصحيح…
وإذا أردت أن تتمرني على الأوضاع الصحية الجمالية فمارسي هذا التمرين..
1- ضعي مقعداً ذا مسند قائم في ناحية من الغرفة.
2- تقدمي منه برشاقة , وعندما تصبح المسافة بينك وبينه هي ثلاثون سنتيمتراً , ألقي عليه نظرة خاطفة ثم أديري ظهرك إليه , ثم إزلقي إحدى قدميك وراء الأخرى واثني ركبتيك , واخفضي وركك , وظهرك منتصب , ثم إجلسي براحة دون أن تضعي ساقيك على بعضهما ..
وهذه هي الجلسة المثالية….
أما متمماتها , فهي أن تجلسي وجذعك قائم ورأسك منتصب دون تكلف … وأن تردي كتفيك إلى الخلف بصورة طبيعية… ولايسمح لك (( بلف ساقيك على بعضهما)) بل ضعي ساقيك في الوضعيه التالية…
ماحصلت صورة … توضح لكم الطريقة …. لكن لما تجين تجلسين على كرسي او على الكنبه… لا تحطين رجل على رجل…. (( خلي رجولك جنب بعض مثل الصورة ذي..))
يارب يكون وضحت الطريقة لكم….
وهذه وضعية ثانية للجلسة….لو حبيتي تغيرين…
وليس مطلوباً منك في جلستك المثالية ..هذه أن تجلسي كالصنم…بلا حراك ,,,, بل افعلي ماشئت ضمن الحدود التي أشرنا إليها والتي تعتبر ضرورية صحية وتجميلية وإجتماعية في آن واحد…
– تتعدد قواعد الإتيكيت الخاصة بالمضيف/ المضيفة … لكن هذه المرة إذا كنت أنت الضيف المدعو لتناول غذاء .. عشاء .. لحضور حفلة ما, فماهي القواعد المتبعة للإتيكيت والتي تسمى بـ "إتيكيت الضيوف"؟
* قواعد الإتيكيت:
– الحساسية: إذا كنت تعانى من الحساسية لنوع معين من الأطعمة, فعليك أن تخبر المضيف/ المضيفة فى وقت سابق على حضور الدعوة وبعد توجيهها وما تحتاجه من متطلبات غذائية فى حدود اللائق.
– الملابس: إذا تلقيت دعوة لا تتردد فى سؤال المضيف/ المضيفة عن نوعية الملابس التى ترتديها, أما إذا كانت حفلة شواء فلا داعى للسؤال. والقاعدة العامة هو أن تضع فى اعتبارك دائماً نوع الحفل وميعاده ليلاً أم نهاراً عند اختيار الملابس …
– المقاطعة: تتمثل المقاطعة فى التليفون المحمول .. الذى قد يكون مقبولاً فى بعض البلدان والبعض الآخر لا. لا تحاول ارتشاف أو تبريد الطعام الساخن بالنفخ فيه .. لا تتحدث والطعام فى فمك. لا تتمخط وأنت على المائدة وعليك بالاستئذان وقتها.
– مواصلة الود: بما أن المضيف/ المضيفة اعتنى بك ووجه إليك دعوته فينبغى أن تهتم به أيضاً بتوجيه ما يعبر عن شكرك وامتنانك له بإرسال بطاقة شكر أوبريد إليكترونى أومكالمة تليفونية حسبما يروق لك.
– الهدايا: إذا كان شخص تعرفه اختر الهدية العملية التى يمكن أن يستفيد منها وليس شرطاً أن تكون غالية فى الثمن .. أما الشخص الذى لا تعرفه فيكتفى بباقة من الورود. من الأفضل أن تقدم الهدية لصاحب الدعوة لتوجيه الشكر له شخصياً.
– الدعوة : لا تصطحب أى شخص غير موجه الدعوة إليه .. وبالطبع ينطبق ذلك على الأطفال.
– تناول الأطعمة أوالمشروبات: لا تبدأ فى تناول أى شئ إلا بعد أن تحصل على الإشارة الخضراء من المضيف/ المضيفة وهى البدء فى الإمساك بالشوكة ومن هنا تبدأ أنت أيضاً.
– المغادرة: عليك باختيار الميعاد الملائم للرحيل .. وإذا كنت مدعو لتناول الغذاء أو العشاء يُحدد ميعاد مغادرتك المكان عند إشارة المضيف/ المضيفة باستعداده لذلك. لا تطلب أخذ الطعام المتبقى مطلقاً.
– فوطة المائدة: توضع على الفخذين (الحجر) بمجرد جلوسك على المائدة, لا تحاول فرد طياتها كلية لكى تحمى ملابسك فى حالة انسكاب الحساء أو أية سوائل بجانب فتات الطعام.
– وضع الجلوس: الاسترخاء مطلوب عند تناولك للطعام, لا ترتكز بكوعيك على المائدة وإنما احتفظ بهما على جانبى الجسم
مشكووووووووووووووووووة جدا غاليتي
ننتظر المزيد
دمت بكل حب
– السلوك الحميد الذى نتبعه دائماً يأتى بالنتائج الإيجابية فى أى موقف من المواقف وخاصة فيما يسمى بفن الحديث …
وقد لا يعى الكثير أو لا يعرف كيفية إدارة محادثة مع طرف أو أطراف أخرى.
– فن المحادثة:
– الاستماع:
الحديث أو المحادثة هى فن أو فن اجتماعى على وجه التحديد, من خلال الملاحظة والتجربة من الممكن أن يصبح الشخص الخجول شخصاً ماهراً فى إدارة أى نقاش وسط جماعة وليس مع فرد واحد فقط بعينه … فهل تتخيل مدى الجرأة التى سيصل إليها هذا الشخص باتباعه قواعد الإتيكيت لكى يلتف الآخرون من حولك لتبادل الآراء حول موضوع عام أو خاص. ومن القواعد الأولية أن تكون لطيفاً تبدى اهتماماً بكلام الآخرين.
وتجد الشخص الاجتماعى تتوافر فيه صفة هامة هى الإنصات للغير باهتمام وترك الفرصة لهم للتحدث بل وإشعارهم بأهميتهم وبهذا ستكسب نقاط لصالحك.
– بدء المحادثة:
كيف تبدأ الحوار مع شخص؟ بالتحدث عن المكان الذى تتواجد فيه, أو عن سبب تواجدك فيه (إما للالتقاء بالأصدقاء أو غيرهم), التحدث عن الذكريات مع الأصدقاء أو عن حدث مع شخص تعرفه. أما إذا كنت فى حفلة فالمضيفة من الممكن أن تكون هى محور كلامك. لا يشترط تحدثك بكثرة حتى تبدو لطيفاً, التوجه بالنظر دائماً إلى الشخص الذى يتحدث من خلال توجيه بعض الأسئلة عن الموضوع الذى يدور أمامك حتى تساعد على بقائه أطول فترة ممكنة، كما أن ذلك يعكس اهتمامك وانتباهك للغير. والمتابعة لا تأتى بالتحاور الشفهى ولكن بمتابعة العينين وإبداء بعض التغيرات والتعبيرات على الوجه والتى تكون أفضل بكثير من الكلام فى بعض الأحوال.
– الثرثرة:
حكاية القصص الطويلة قد لا يكون فى صالحك أو صالح من يقصها لأنك تحتكر الحديث بأكمله ولا تعطى الفرصة للغير. لكن فى بعض الأحيان قد لا تستطيع الفرار من هذه القصص الطويلة إذا كان الشخص الذى يوجد أمامك يحكى حادثة له. وفى هذه الحالة لكسر رتابة الحديث توجه الأسئلة للأشخاص المنصتين عما إذا كانوا قد مروا بمثل هذه الأحداث من قبل. ليس السكون والهدوء من حولك يعنى الاهتمام بما يقوله الشخص أو أن له شأن لكنه قد يعنى الملل … وللابتعاد عن سماع ملاحظات محرجة مثل "هل انتهيت من حديثك" عليك بتنمية حاسة التمييز لديك عما إذا كان غيرك يشعر بالملل من حديثك أم لا وتحديد الخط الفاصل.
– المقاطعة أثناء الحديث:
مقاطعة الحديث قد تكون من أكثر المآزق التى لا تجعلك تبدو محاوراً ناجحاً, حاول ألا تقاطع الحديث بقدر الإمكان … فإذا انضم شخصاً جديداً للمجموعة ومشاركته بموضوع جديد عليك باستئناف الحديث القديم مرة أخرى. وعند العودة لابد من إخبار هذا الشخص بموضوع الحديث.
– الأخطاء:
عند رواية شئ مؤلم حدث لك أو لشخص آخر بدون معرفتك بأن شئ مشابه قد حدث لأحد الحاضرين علىأن يلفت شخص آخر انتباهك، عليك بالإشارة إما بالاعتذار أو بقول "معذرة فأنا لا أعلم بذلك". ثم يدار الحديث فى اتجاه آخر أى يغير الموضوع.
وإذا كنت مرحاً وتحب روح الدعابة بأن تبدى سخريتك من شىء بشكل معقول فلا مانع منه, ومثال آخر على ذلك إذا تمت دعوتك لتناول وجبة غذاء أو عشاء فى مطعم أو فى بيت أحد الأصدقاء أو عند ذهابك لأحد الحفلات ثم أظهرت استيائك من نوع معين من الطعام ثم وجدته الطبق الرئيسى أمامك فالاكتفاء بإبداء الابتسامة على وجهك ونسيان ما كنت تتحدث بشأنه هو الحل للخروج من المأزق.
– الثقافة:
سراً آخراً من أسرار فن الحديث هو معرفتك بالشخص الذى ستجلس وتدير النقاش معه، ومعرفته بالمواضيع التى تحوز اهتمامه. معرفة الأخبار اليومية وخاصة إذا كنت خجولاًً لتستخدمها عند الحاجة لأن نقاشك لابد وأن يبدو طبيعياً وليس مقحماً!
* إتيكيت التربية:
– على كل أب وأم أن يختزن/تختزن نصائح الإتيكيت التالية في تفكيرها لتربية أبنائهم عليها:
1- الطلب والشكر:
هناك كلمتان سحريتان كلمة "من فضلك" عند طلب شئ, وكلمة "شكراً" عند إنجاز الطلب. وأنت تعمل لصغيرك أو صغيرتك معروفاً ينبغي أن تعلمه/تعلمها هاتين الكلمتين لكي تصبح بمثابة العادة له/لها . يجب كل شخص أن يشعر بالتقدير عند القيام بعمل أي شئ من أجل الآخرين وحتى ولو كان هذا الشخص طفلاًً وكلمة "شكراً" هي أفضل الطرق للإعراب عن الامتنان والعرفان, والأفضل منها "من فضلك" تحول صيغة الأمر إلى طلب وتتضمن على معنى الاختيار بل ونها تجعل من الطلب غير المرغوب فيه إلى طلب لذيذ في أدائه.
2- الألقاب:
الطفل الصغير لا يبالى بمناداة من هم أكبر منه سناً بألقاب تأدبية تسبق أسمائهم لأنه لا يعي ذلك في سن مبكرة ولا يحاسب عليه, ولكن عندما يصل إلى مرحلة عمرية ليست متقدمة بالدرجة الكبيرة لا بد من تعليمه كيف ينادى الآخرون باستخدام ألقاب تأدبية لأن عدم الوعي سيترجم بعد ذلك إلى قلة الأدب.
3- آداب المائدة:
آداب المائدة للكبار هي نفسها للصغار باستثناء بعض الاختلافات البسيطة وإن كان يعد اختلافاً واحداً فقط هو تعليمهم التزام الصمت على مائدة الطعام بدون التحرك كثيراً أو إصدار الأصوات العالية, مع الأخذ في الاعتبار إذا استمرت الوجبة لفترة طويلة من الزمن لا يطيق الطفل احتمال الانتظار لهذه الفترة ويمكن قيامه آنذاك.
4-الخصوصية:
– لكي يتعلم طفلك احترام خصوصيات الكبار, لا بد وأن تحترم خصوصياتهم:
-لا تقتحم مناقشاتهم.
-لا تنصت إلى مكالمتهم التليفونية.
-لا تتلصص عليهم.
-لا تفتش في متعلقاتهم.
-انقر الباب والاستئذان قبل الدخول عليهم.
ولا تتعجب من هذه النصائح لأن تربية الطفل في المراحل العمرية الأولى واللاحقة ما هي إلا مرايا تعكس تصرفات الوالدين وتقليد أعمى لها.
5- المقاطعة:
والأطفال شهيرة بمقاطعة الحديث, وإذا فعل طفلك ذلك عليك بتوجيهه على الفور أثناء المقاطعة ولا تنتظر حتى تصبح عادة له.
6- اللعب:
– من خلال السلوك المتبع في اللعب بين الأطفال تنمى معها أساليب للتربية عديدة بدون أن يشعر الآباء:
– روح التعاون.
– الاحترام للآخرين.
– الطيبة.
– عدم الأنانية وحب الذات.
ويتم تعليم الأطفال من خلال مشاركة الآباء لهم في اللعب بتقليد ردود أفعالهم.
7- المصافحة بالأيدي:
لا بد وأن يتعلم الأطفال مصافحة من هم أكبر سناً عند تقديم التحية لهم مع ذكر الاسم والنظر إلى عين من يصافحهم, وقم أنت بتعليمهم ذلك بالتدريب المستمر.
8- إتيكيت التليفون:
عندما ينطق الطفل بكلماته الأولى يجد الآباء سعادة بالغة لأنه يشعر آنذاك أن طفله كبر ولا سيما مع الأصدقاء من خلال المحادثات التليفونية … لكن قد يزعج ذلك البعض. ولا مانع منه إلا بعد أن يستوعب الطفل الكلام وكيف ينقل الرسالة إلى الكبار.
9-تربية في الداخل والخارج:
– جميع الآداب السابقة لا تقتصر على المنزل وإنما في كل مكان وفى كل شئ:
– للجدود – للأباء – للأصدقاء – للمائدة
– للمحادثة – للمطاعم – للمدارس – للنوادي
* إتيكيت مغادرة الحفلات:
– إذا دعيت إلي حفلة أو إلي عشاء أو إلي أي مناسبة فمن الإتيكيت أن تقبل هذه الدعوة بالحضور أو الرفض بتقديم الاعتذار … وفي حالة القبول ما هي المدة التي تقرها قواعد الإتيكيت للبقاء في هذا الحفل ثم الاستئذان وكيف يتم ذلك؟
… هل تفعل ذلك بمفردك أم تنتظر صاحبة/صاحب الحفل بطلب ذلك منك ويعرضك
للإحراج!!
* توقيت المغادرة:
حاول أن تكون لديك شفافية وتشعر بالأشخاص من حولك، فقد تحاول المضيفة/المضيف إنهاء الحفل عندما تشعر/يشعر بالتعب … فعليك ملاحظة آثار التعب بمجرد أن تبدو عليهم ولا تنتظر حتى يطلب منك ذلك. والقاعدة للبقاء في الحفل وتحديد ميعاد المغادرة تبدأ بعد ساعة من تناول الوجبة التي تمت الدعوة من أجلها، فليس من اللائق أيضاً "أن تأكل ثم تترك الحفل بعدها مباشرة". أما في الحفلات الصغيرة يتحدد ميعاد مغادرتك عندما تلاحظ استعداد الآخرين للمغادرة لأنك إذا أبديت رغبتك في المغادرة فستنتهي الحفل سريعاً لأن العدد قليل.
* كيفية الاستئذان:
– الحفلات الكبيرة، الاستئذان من المضيفة/المضيف مع عدم الإطالة مع تقديم الشكر علي هذه الدعوة اللطيفة ولا ترهقهم بأن يودعوك حتى الباب، افعل ذلك بمفردك.
– الحفلات الصغيرة، عليك بتوديع الجميع وليس المضيفة والمضيف فقط ثم توجيه الشكر لهما … وفي هذه الحالة يمكنهما اصطحابك لباب المنزل لكن لا تطيل في الحديث معهم أمام الباب.
* لكن ماذا إذا طلبت منك المضيفة/المضيف عدم المغادرة؟
– في حالة الإصرار، فهو شيء لطيف للغاية ويدل علي استمتاع المضيفة/المضيف بصحبتك ولا مانع من البقاء. وعلي المضيفة/المضيف عدم الإلحاح إذا كانت الساعة متأخرة أو كان هناك أطفال في انتظار عودة الوالدين.
– وفي حالة المجاملة في طلب البقاء، وهنا ستلاحظ عدم التأكيد في نبرة الصوت من قبل المضيفة/المضيف عليك بالاعتذار بأن الوقت أصبح متأخراً.
كلام جميل ونصائح قيمة
شكرا لك
ششككككككككككككككككككككككككككككككككككككرررررررراااا اااااااااااا
][اتــيكــيت للــبنــات ][
أصابع :
لا تطرقعي أصابعك بين الناس ولا تبللي أصابعك بلعابك عندما تريدين تقليب صفحات المجلة أو الكتاب إن هذا يتنافى مع الجمال والذوق .
افتخار :
لا تفاخري بجمالك ولا بمالك ولا بأصلك الطيب ، فلست أنت صانعة شيء من هذا ، وخير لك ان يتحدث الناس عنك من أن تتحدثي آنت عنها فيقال إنك حديثة نعمه أو مغرورة .
آلامك: إذا كنت تشعرين بألم لأي سبب اعملي في صمت على إزالة أسبابه ولا تقضي طول الوقت في الشكوى منه وشرح أطواره فإن لكل إنسان متاعبه وآلامه التي لا تسمح له بالاهتمام بالآم الآخرين .
بسمه :
البسمة عنوان الرقة والذوق السليم ،فاجعليها ملازمة لك ، ابتسمي عند المصافحة للقاء والوداع
وابتسمي عند الاستئذان وعند السؤال عن شئ وعند تقديم الشكر .
ثمن : إذا اشتريت هديه فا نزعي البطاقة التي عليها الثمن قبل أن تهديها لأحد.
سمنه ::050104_emm9_prv:
إذا جلست في مجلس فيه حرمه سمينه ….لا تتكلمي عن الرشاقة ولا عن متاعب السمنة ولا عن قبح الكرش ………حتى لا تظن انك تقصدينها .
شهادة: لا تفتخري بما تحملينه من شهادات فليست الشهادة دائما دليلا على الثقافة الواسعة …لكن الدليل عليها كلامك وسلوكك .
مطبخ : :************************************************* ****************
إذا دعتك صديقه لتناول الطعام عندها ورأيت أنها مشغولة في أعداد الأكل فلا تذهبي إليها في المطبخ وتقحمي نفسك في عملها بدعوى مساعدتها .. إن هذا العمل قد يسبب لها ارتباكا مع انك ودك تساعديها ..وبعض الناس ما يحبون أحد يطلع على طريقتهم في الطبخ …فلا تتلقفين إلا إذا دعتك لمساعدتها .
المسنون :
عندما يدخل المجلس أحد كبار السن علينا أن ننهض لاستقباله والحفاوة به وان نجلسه في افضل مكان ..وإذا أبدى المسن رأيا يخالف رأيك فتقبلي هذا الرأي بصدر رحب ولا تتبرمي .
آداب : يجب النظر في وجه الشخص الذي يتحدث إليك حتى يحس باهتمامك لأنك إذا قعدت تطالع يمين وشمال هذا يدل على قلة الذوق .
صوت :
يجب عدم التحدث بصوت عال لكن ما يكون منخفض مره ….فالاعتدال افضل .
مقاطعه : عدم مقاطعة من لا يزال يتكلم فهذه عاده سيئه جدا جدا ……
إلا إذا كان فيه موضوع خطير يستدعي
علو: اطلبي دائما العلو ,السمو ……..والعلو شيء والتعالي شيء آخر الأول حقيقة والآخر خيال …وما اجمل العلو إذا صاحبه التواضع
هذه الاشياء تتعلق بالبنات اللانى فى سن المراهقه وبعد ان تقرايها وبعد اقتناعك بهذه الكلمات التي سنقولها.. اتركي تصرفاتك تتحدث للآخرين، وتثبت أنك فعلاً تتصرفين من منطلق الاقتناع، ومن ثم ستشعرين بالعفوية والطبيعية في تصرفاتك، فقد قال أحد السلف: أسكتتني كلمةعبد الله بن مسعود عشرين سنة حيث يقول: ((من كان كلامه لا يوافق فعله، فإنما يوبخ نفسه..)) مما يجذب من حولك لك أكثر فأكثر.. وكل هذا لك أنت فقط.. لترتقي نحو الأفضل..
•.?.•° بسمه °•.?.•°
البسمة عنوان الرقة والذوق السليم، فاجعليها ملازمة لك، ابتسمي عند المصافحة للقاء والوداع وابتسمي عند الاستئذان وعند السؤال عن شيء وعند تقديم الشكر.-
•.?.•° اليد النديه °•.?.•°
لا تترددي في عون كل من يلتجئ لك ولو بالكلمة الحسنة والوجه البشوش وحسن المشورة، فالإحسان هو أن تصوني وجه من سألتك من المذلة، يقول ابن عباس رضي الله عنها: ((لا يتم المعروف إلا بثلاث، تعجيله، وتصغيره، وستره، فإنه إذا عجله هنأهُ وإذا صغره عظمه، وإذا ستره تممه))
•.?.•° افتخار °•.?.•°
لا تفاخري بجمالك ولا بمالك ولا بأصلك الطيب، فلست أنت صانعة شيء من هذا، وخير لك أن يتحدث الناس عنك من أن تتحدثي أنت عنها فيقال إنك حديثة نعمة أو مغرورة.
يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ((ما وجد أحدٌ في نفسه كبراً، إلا من مهانة يجدها في نفسه))
•.?.•° آلامك °•.?.•°
إذا كنت تشعرين بألم لأي سبب اعملي في صمت على إزالة أسبابه ولا تقضي طوال الوقت في الشكوى منه وشرح أطواره فإن لكل إنسان متاعبه وآلامه التي لا تسمح له بالاهتمام بالآم الآخرين.
•.?.•° شهادة °•.?.•°
لا تفتخري بما تحملينه من شهادات فليست الشهادة دائماً دليلاً على الثقافة الواسعة… لكن الدليل عليها كلامك وسلوكك.
•.?.•° ثمن °•.?.•°
إذا اشتريت هدية فانزعي البطاقة التي عليها الثمن قبل أن تهديها لأحد.
•.?.•° العيوب °•.?.•°
إذا جلست في مجلس فيه سمينه.. لا تتكلمي عن الرشاقة ولا عن متاعب السمنة ولا عن قبح الكرش حتى لا تظن أنك تقصدينها، وطبقي هذا الأمر على سائر العيوب التي قد ترينها أمامك.
•.?.•° ذوق °•.?.•°
لا تطرقعي أصابعك بين الناس ولا تبللي أصابعك بلعابك عندما تريدين تقليب صفحات المجلة أو الكتاب إن هذا يتنافى مع الجمال والذوق
•.?.•° مساعدة °•.?.•°
إذا دعتك صديقة لتناول الطعام عندها ورأيت أنها مشغولة في إعداد الأكل فلا تذهبي إليها في المطبخ وتقحمي نفسك في عملها بدعوى مساعدتها.. إن هذا العمل قد يسبب لها ارتباكاً مع أنك ترغبين مساعدتها ومن الناس من يتضايق من اطلاعك على طريقة عمله وكذا صديقتك قد تتضايق من اطلاعك على طبخها رغم سعادتها بزيارتك.
•.?.•° المسنون °•.?.•°
عندما يدخل المجلس أحد كبار السن علينا أن ننهض لاستقباله والحفاوة به وأن نجلسه في أفضل مكان.. وإذا أبدى المسن رأياً يخالف رأيك فتقبلي هذا الرأي بصدر رحب ولا تتبرمي.
•.?.•° آداب °•.?.•°
يجب النظر في وجه الشخص الذي يتحدث إليك حتى يحس باهتمامك فالانشغال بتقليب جوالك أو النظر يمنة ويسرة يوحي بقلة ذوقك.
•.?.•° الصوت °•.?.•°
خير الأمور الوسط، حتى في الحديث.. فلا يكن صوتك عالياً مزعجاً.. ولا هادئاً لا يسمع.. وليكن واضحاً سلساً مفهوماً..
•.?.•° المقاطعه °•.?.•°
عدم مقاطعة من لا يزال يتكلم فهذه عادة سيئة جداً جداً.
إلا إن كان الموضوع خطيراً وهاماً ويستدعي المقاطعة
•.?.•° السمو °•.?.•°
يقول طاغور: ((ندنو من العظمة بقدر ما ندنو من التواضع))
اطلبي دائماً العلو، السمو.. والعلو شيء والتعالي شيء آخر.. الأول حقيقة والآخر خيال… وما أجمل العلو إذا صاحبه التواضع