السلام عليكم
أود أن أطرح فكرة للنقاش وهي بخصوص ضرورة تعدد الزوجات بالنظر إلى كثرة العنوسة وازدياد عدد النساء وانخفاض عدد الرجال وتأخر سن الزواج
أريد أن أعرف أفكار الرجال والنساء وخاصة غير المتزوجات التي ترغب وتوافق على الزواج كامرأة ثانية أو ثالثة أو حتى رابعة
أرجو فقط من الفتيات الموافقات أن يبدين بآرائهن وأفكارهن
شكرا
رغم انه من بين الحلول الممكنة للقضاء على العنوسة هي التعدد الا اني كامراة صعيبة عليا باش نقبل زوجي يزيد وحدة اخرى
نادرا ما تجد امرة تقبل بامر كهذا
أود أن أطرح فكرة للنقاش وهي بخصوص ضرورة تعدد الزوجات بالنظر إلى كثرة العنوسة وازدياد عدد النساء وانخفاض عدد الرجال وتأخر سن الزواج
|
و هل وضعية أسرنا فيها ما يشجّع على التّعدد ؟؟
السلام عليكم
شكرا على الردود ولكن لم استوعب قول الصديق هل هناك حل اخر غير التعدد ماهو الحل ادا كان عدد الإناث يفوق الذكور يعني من باب المنطق والحساب والرياضيات فقط من المستحيل اي يكون هناك حل الا ادا اعتبرت ان الطلاق المتكرر هو الحل وانا لا اومن به
انا يهمني بزاف نعرف راي غير المتزوجات
شكرا اثروا النقاش واكسروا الطابوهات والاحكام المسبقة ارجو التفهم
ألا يوجد حلّ آخر للعنوسة – كما هو شائع – غير التّعدد ؟؟
و هل وضعية أسرنا فيها ما يشجّع على التّعدد ؟؟ |
صدقيني فكرة التعدد من الافكار الناجعة وقد اقر الله فكرة التعدد لحكمة من بينها القضاء على العنوسة
فمثلا لو تلاحظين دول الخليج تقل عندهم هذه الظاهرة ولكننا صراحة لانرضى بفكرة التعدد
وان كان هناك تعدد ترضاه المراة فيكون بشروط ينبغي التقيد بها منها العدل بين الزوجات والابناء في كل شيء
بارك الله فيك
وشكرا لصاحب الموضوع
جزيتم كل خير
انا لن ارضى بضرة
و لن اكون ضرة
أنا أسعى لأن تتغير نظرة المجتمع إلى التعدد وأن تساهم المرأة سواء كانت زوجة أولى أو ضرة أو أم الزوجة في التفهم والانسجام ومساعدة الزوج على العدل بين زوجاته ومحاولة بناء الصداقة بين زوجات الرجل الواحد .
وعلاش آبائنا وأمهاتنا كانوا يعيشوا بسلام وحب وألفة رغم تعدد الزوجات في وقت لم تكن فيه العنوسة منتشرة ربما لأن قلوبهم كانت أفضل وأصلح ولأنهم رغم جهلهم كانو أشد تمسكا بالدين وتطبيقا له.
وإلا فكيف نفسر لجوء الزوجة أو أمها أو أهلها إلى السحر والشعوذة من أجل صرف الرجل عن تكرار الزوجة بالمقابل لمادا تسعى المرأة الثانية إلى السحر والدجل لصرف الرجل إليها وإبعاده عن زوجته الأولى ؟
هل هدا التزام ؟ هل هذه المرأة أخت كما تدعي ؟ أم هي أشد من النساء السافرات المتبرجات
أرجو إثراء الموضوع أكثر
على حساب ماني نشوف غادي تدوروها الحاج متولي وخلاص
الكل راه باغي التعدد
لست ضد التعدد….لكن حسب الاسباب و الضروف يكوووون التعدد حق للرجل
ولاتتخدوا العنوسة سبب للتعدد
على حساب ماني نشوف غادي تدوروها الحاج متولي وخلاص
الكل راه باغي التعدد لست ضد التعدد….لكن حسب الاسباب و الضروف يكوووون التعدد حق للرجل ولاتتخدوا العنوسة سبب للتعدد |
hhhhh سيصير كل الجزائرييين حجاج متولين شكرا اختي الفاضلة
انا اراه حلا احسن من الوقوع من الحرام لكن في ما يخص رايي فانا اتمنى ان احب زو جة واحدة وفقط اجد فيها كل ما اصبو اليه
ايه نقبل راجلي يتزوج عليا بويسك نحبوومنرفضلوش طلب شرط يعدل بيناتنا ويكون نعم الزوج
السلام عليكم
شخصية الجزائريات صعبة كثيرا و لا يقبلن التعدد إلا في الحالات النادرة جدا
سأعطيكم مثالا بسيطا : عند تصفح جريدة جزائرية و في ركن طلبات الزواج نجد بعض الفتياة ممن جاوزن الأربعين سنة و في الشروط تقول لك : أريد زوجا على سنة الله حتى و لو كان أرمل أو مطلق.
لاحظوا معي إنها لا تذكر أبدا كلمة ولو كان متزوجا، هذا إن دل على شيء فإنه يدل على أن 99.99 % من الجزائريات يفضلن العنوسة على الإرتباط برجل متزوج حتى لو يوفر لها سكن مستقل فإنها لا تقبل
و أنا لا أزكي كل الرجال، فمنهم المتقي الذي يريد تحصين نفسه نظرا لمرض زوجته و فيهم غير ذلك و لكن عموما الجزائريات يرفضن الضرة
أنا لا أوافق الرأي في أن الجزائريات يرفضن الزواج من متزوج حتى لو وفر لهن سكنا خاصا وأنا أجيبك بأن كل أو جل أعمامي وأخوالي وأجدادي تزوجو عدة زوجات في وقت كانت الظاهرة غير منتشرو او غير مذكورة البتة .
واقول بصراحة بأن المرأة وبالخصوص التي تأخر سن زواجها لا ترفض الزواج من متزوج لأنها لا ترغب بل لأن نظرة المجتمع لها ستكون قاسية فقط وصدقني لو تغيرت نظرة المجتمع لتغير كل شي ، بالإضافة إلى أن مجتمعنا أصبح مجتمعا (اسمحولي على هادي العبارة) نسائيا من عدة جوانب : ازدياد عدد النساء – طغيان المرأة على مختلف جوانب الحياة في العمل في الشارع في التنقلات في كل شيء- تسلط المرأة سواء كانت أما أو زوجة أو بنتا – استغناء المرأة عن الحياة الزوجية وقيودها بسبب العمل والحرية .
وعلى هدا الأساس ورغم أن المرأة أصبحت هي الحكم وهي الخصم فيما يخص موضوع تعدد الزوجات فقد تعقد أمر الرجل لو أراد الزواج مرة اخرى ولو من دون سبب أو ظرف ، يعني باش تقبل المراة ضرة عليها وباش تمر الامور في هدوء وعادي وباش يتفاهمو من بعد وتسير الامور بشكل عادي أضحى أمرا مستحيلا أو قل معجزة.
للحديث بقية
بالإضافة إلى أن مجتمعنا أصبح مجتمعا (اسمحولي على هادي العبارة) نسائيا من عدة جوانب : ازدياد عدد النساء – طغيان المرأة على مختلف جوانب الحياة في العمل في الشارع في التنقلات في كل شيء- تسلط المرأة سواء كانت أما أو زوجة أو بنتا – استغناء المرأة عن الحياة الزوجية وقيودها بسبب العمل والحرية .
|
هذا هو البلاء الذي ابتلينا به في هذا الزمان : طغيان المرأة و كل إمرأة تتصرف و كأنها رجل و نسيت أنها مهما طغت و تجبّرت فهي في الأخير أنثى
لست ادري ايعجبكم راي ام لا في بعض الاحيان يقول لي زوجي انا اريد الزواج مرة اخرى ارد عليه لوكان تلق امراة كيما انا وعلاش لا ماذا بية نتعاونوا فيك ونهبلوك ولوحلك قشك لمسخ على البالكو واين تلق المراة لتتفاهم مع اخرى ربما واحدة في المليون ان الجزائريات لسن لتعددات لوكان يطبق هاذا القانون اكون اولهن شكرا على السؤال