تخطى إلى المحتوى

تضحيات المربى

المؤسسات التربوية هي الوحيدة التي تفتح ابوابها على الساعة الثامنة مقارنة بباقي المؤسسات العمومية واول من يدخلها هو المربي الذي يجد في انتضاره البراءة ، وبحكم مهنته لايرضى الا بتقديم الدروس بشكل تمكن البراءة من استعابها بشكل جيد ، والا تعرض الى تأنيب الضمير ، واخرمن يخرج منها هو صاحب المئزر الابيص الذي ترافقه انشغالات البراءة حتى الى بيته مقارنة ببقية الموظفين ، واذا كان هناك احتجاج فالمربي هو السباق الى الاضراب ، ليدفع بعد ذلك ضريبة تتمثل في الحسم من راتبه . ويعطى الفرصة للنقابات لكي تتسابق لركوب الموج ، لتبدأ المفاوضات مع الوزارة الوصية ، لتستفيد الفيئات الادارية من تصنيفات جديدة لا تتناسب مع مؤهلاتهم العلمية ، ويبقى ذلك المربي في معاناته الدائمة , اوتوضع له شروط لكي يصنف في الرتب القاعدية . كان من باب الاولى ان تفرض الشهادات العليا على المصنفين في الدراجات العليا وليس العكس , لذا نرفض الكيل بمكيالين ، او تقديم تضحيات لكي تستثمره الفيئات الاخرى .

قطاع التربية مفاعل الوظيف العمومي

من خلاله حركت كثير من الملفات العالقة ..

كان و مازال في ريادة الميدان و المحك …

شكرا جزيلا ………
الجيريا

تحيتي ……….

يا جماعة الخير الحل يكمن في اللجوء الى المحاكم لاسقاط هذا القانون و بالاكثار من المنازعات سيسقط باذن الله
كل استاذ يلجا الى المحاكم و كثرة الشكاوى من جميع الاسلاك المظلومة سيفضح مصداقية الدولة في القوانين

لذا نرفض الكيل بمكيالين ، او تقديم تضحيات لكي تستثمره الفئات الاخرى . وقطاعات اخرى

من أراد أن يحاكم يبدأ بمن غير الدستور

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.