في اطار تعديل أحكام المرسوم الرئاسي 07-304 المؤرخ في 29 سبتمبر سنة 2024 يحدد الشبكة الاستدلالية لمرتبات الموظفين ونظام دفع رواتبهم الذي سيصدر قريبا سيعاد تصنيف أساتذة التعليم الابتدائي الحاصلين على شهادة الليسانس في الاختصاص و المصنفين حاليا في الصنف 11 إلى أساتذة رئيسيين في التعليم الابتدائي أي إلى الصنف12 و ستتحول هذه الرتبة إلى رتبة قاعدية في التوظيف مستقبلا، فيما سيصنف حاملو شهادة الدراسلت الجامعية التطبيقية و خريجو المدارس العليا للأساتذة- في غياب أي معادلة من قبل وزارة التعليم العالي لهذه الشهادة- و المتكونون في اطار الاتفاقية المبرمة بين وزارة التربية و التعليم العالي الذين لم يستفيدوا من الادماج في الرتب المستحدثة في الصنف 11 وتأتي هذه الخطوة في اطار اعادة الاعتبار لشهادة الدراسات الجامعية التطبيقية و ايجاد حل جذري لمطالب الحاصلين عليها مع الحرص على عدم مساواتها بشهادة ليسانس نظام جديد.
سلام عليك
من أي مصدر
هل المعلومة من مصدر موثوق
نريد الدليل من فضلك
شكرا
L’avant-projet, qui consiste en la régularisation définitive du dossier DEUA (bac+3) par le reclassement à la catégorie 11, sera soumis directement au Premier ministre pour son approbation définitive. «Selon la DGFP, notre reclassement se fera d’une manière automatique et ne sera jamais subordonné à la poursuite des études. En plus, aucune équivalence avec la licence LMD ne nous sera accordée car cette dernière sera placée dans la même catégorie que la licence classique, à savoir la catégorie 12», explique le collectif des titulaires de
ELWATAN
القرار سيتم اعتماده بعد عيد الفطر في انتظار تصنيفهم ضمن الشبكة الاستدلالية 11 و12
سيتم ترقية تصنيف حاملي شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية من الصنف 10 إلى الصنف 11، بينما سينتقل حاملو شهادة الليسانس في النظامين القديم والجديد إلى الصنف 12، من شبكة مستويات التأهيل الخاصة بالشبكة الاستدلالية لمرتبات الموظفين ونظام دفع رواتبهم، في حين سيتم الإبقاء على التفوق البيداغوجي لشهادة الليسانس في النظام الجديد والقديم للحفاظ على الانسجام الحالي لتصنيف رتب الموظفين .وحسب نص المشروع الخاص بإعادة تصنيف طبيعة شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية الذي سيعرض على الحكومة بعد عيد الفطر، فإنه وتطبيقا لتعليمات الوزير الأول، يقترح رفع تصنيف هذه الشهادة من الصنف 10 إلى الصنف 11 من شبكة مستويات التأهيل المنصوص عليها في المادة الثالثة من المرسوم الرئاسي المؤرخ في 29 سبتمبر 2024، المتضمن الشبكة الاستدلالية لمرتبات الموظفين ونظام دفع رواتبهم. ويقترح نص المشروع تصنيف شهادة الليسانس في النظام القديم والجديد في الصنف 12، وذلك قصد التمييز بين شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية، وشهادة الليسانس «آل آم دي» التي يتم الحصول عليها على أساس البكالوريا إضافة إلى 3 سنوات تكوين، والتي تمت معادلتها بشهادة الليسانس للنظام القديم، بكالوريا زائد 4 سنوات تكوين.وحسب المعلومات المتوفرة لدى «النهار»، سيسمح ذات المشروع بإعادة تصنيف شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية في المجموعة «أ» لشبكات مستويات التأهيل المخصصة لمناصب التصميم والتأطير، بينما يتم تمييز شهادة الدراسات التطبيقية عن الشهادات التي لا تتصف بالطابع الجامعي وكذا الشهادات الممنوحة من طرف مؤسسات التكوين المتخصصة والشهادات التي لا تشترط شهادة البكالوريا للالتحاق بالتكوين الخاص بها عن 3 سنوات، المرتبة حاليا في الصنف 10، ويتعلق الأمر بشهادات شبه الطبيين، تقني سامي، وشهادة الدراسات التطبيقية الممنوحة من طرف جامعة التكوين المتواصل. وسيتم الإبقاء على التفوق البيداغوجي لشهادة الليسانس في النظام القديم والجديد على شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية، مما سيضمن الحفاظ على انسجام النظام الحالي لتصنيف رتب الموظفين. وحسب ما جاء في نص المشروع، فإن الصنف 9 سيكون من دون تغيير، بينما الصنف 10 سيكون للحاصلين على شهادة تقني سامي الممنوحة من طرف مؤسسات التكوين المهني، والحاصلين على شهادة البكالوريا و36 شهرا من التكوين، بينما يأتي في الصنف 11 الحاصلون على شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية والحاصلون على شهادة البكالوريا بالإضافة إلى 3 سنوات من التكوين العالي، أما بالنسبة للصنف 12 فإنه يكون للحاصلين على شهادة الليسانس في النظامين القديم والجديد، وشهادة الدراسات العليا الممنوحة من طرف الجامعة وشهادة المدرسة الوطنية للإدارة نظام قديم، بينما تبقى الأصناف الأخرى من دون تغيير.ومن المنتظر أن تترتب عن إعادة التصنيف في الشبكة الاستدلالية، حسب مصادر من وزارة التربية الوطنية، زيادات في الأجور تصل بالنسبة لأساتذة التعليم الابتدائي حاملي شهادة الليسانس المصنفين في الصنف 11 سابقا إلى ألفي دينار، ونفس الشيء بالنسبة لحاملي شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية.
النهار 27/07/2015
كل ما تأتي به هذه الجرائد مشكوك فيه
واجعل لنفسك عمرا لا ينتهي.. بأعمالك بأخلاقك بروعه ابتسامتك لتكون غائبا حاضرا
واجعل لنفسك عمرا لا ينتهي.. بأعمالك بأخلاقك بروعه ابتسامتك لتكون غائبا حاضرا
|
ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــلام
thnks thnks thnks
بارك الله فيك
من أي مصدر