تخطى إلى المحتوى

تصريح صحفي رقم2024/08 الجزائر في 06 فيفري 2024 2024.

الجيريا

لم أفهم عبارة "التفاوض مجددا لتقييم ما تم تحقيقه عمليا"…هل يفهم من ذلك أننا سندخل في لعبة الوزير..(لعبة القط و الفأر)..رجاء و ضحوا لنا الرؤية و نحذر كقاعدة من تمرير أشياء تحت الطاولة .. و تمييع مطالبنا المشروعة المغتصبة ..

بارك الله فيك

شكرا أخي أحمد

هل يفهم من عبارة:" التفاوض مجددا لتقييم ما تم تحقيقه"…هل هناك أشياء فعلا قد تم تحقيقها و نحن نجهلها؟؟ و لو كان الأمر كذلك لماذا شن الإضراب أصلا؟؟
رجاء وضحوا لنا ما تتضمنه هذه الصيغة، و ما يكتنفها من غموض…كما نحذر من التلاعب بالتضحيات و تمرير أشياء تحت الطاولة…و اتركونا من لعبة (طوم و جيري) يرحمكم الله
..

ما ضاع حق وراءه طالب

تصريح صحفي رقم2015/08 الجزائر في 06 فيفري 2024
إضراب الأسبوع المتجدد آليا
…………………………….
لتحميل التصريح اضغط على الرابط التالي … https://www.unpef.com/022015/decgreve06022015.pdf
………………….
أيها الزملاء أيتها الزميلات :

إن المؤسسات التربوية عبر 48 ولاية ما زالت مستمرة في الإضراب نتيجة التسويفات والوعود التي تطلقها وزارة التربية الوطنية بين الحين والآخر ، وبالرغم من إجراءات التخويف والتهديد فموظفو وعمال التربية موحدون متمسكون بمطالبهم المشروعة ، وكلهم ثقة في نقابتهم الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين ردا على كل من يريد القفز على النقابة بغرض عزل القيادة عن القاعدة من خلال مراسلة الموظفين ومخاطبتهم مباشرة وهي محاولة يائسة وفاشلة ، ونحن كنقابة نطالب السيد الوزير العودة لطاولة الحوار والتفاوض مجددا لتقييم ما تم تحقيقه عمليا ، ونذكره بأن مطالبنا الموصوفة بالاستعجالية تضمنها الإشعار بالإضراب المقدم للوزارة .

إن إضراب عمال التربية هو صرخة الفئة المظلومة نتيجة الحيف والإجحاف الذي طالها، من أجل ذلك نحن مع الإضراب ، وقد آن الأوان للاجتثاث النهائي لرتب العار والمسماة بالآيلة للزوال.

ويبقى الإضراب متواصلا

ملاحظة : ترقبوا تصريحا صحفيا يوم الغد ردا على السيد الوزير حول لقائه مع نقابتنا ، وادعاؤه بتحقيق المطالب

الجيريا

·

[b]]شكرا جزيلا على الإعلام[/

الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين
u.n.p.e.f
الجزائر في : 2024/02/07
تصريح صحفي رقم2015/09
في إطلالة للسيد وزير التربية الوطنية على القناة الأرضية الجزائرية يوم 05/02/2015 مؤكدا أمام جميع المشاهدين افتكاك موافقة الوظيفة العمومية بشأن ترقية أساتذة طوري المتوسط والابتدائي و تسوية ذلك مع الأخذ بعين الاعتبار تلبية كل المطالب وحل المشاكل العالقة، علما أنه قبل أيام أكد بأن مشكل أساتذة التعليم المتوسط تم تسويته والمساعي جارية من أجل تسوية وضعية أساتذة التعليم الابتدائي في حين يؤكد أنه الآن فقط تم تسوية وضعية الطورين رغم ما يشوب الكلام من غموض حول وضعية المتكونين بعد 03/06/2016 والذين سيتكونون مستقبلا ناهيك عن بقية المطالب التي تضمنها الإشعار بالإضراب ، وهنا نتساءل فما دام قد توصل إلى حلول عملية وهو ما نبحث عنه فلماذا لم يبلغنا كنقابة بذلك من أجل توقيف الإضراب خاصة وأننا من دعونا إليه وهو ما دأبت عليه وزارتنا في السابق كلما كان هناك جديد إلا وسارعت بعقد لقاء لتبليغنا .
أما بخصوص لقائه مع رئيس النقابة فاللقاء لم يكن يوم الخميس بل كان يوم الاثنين أي بعد انطلاق الإضراب بيومين ولم يكن منفردا بل كان في وفد من 03 أعضاء من المكتب الوطني وقد تم ذلك عن طريق مكالمة هاتفية وليس بدعوة رسمية، ولكن مادام الأمر متعلق بالبحث عن حلول لبينا الدعوة وسنبقى دوما نلبي النداء وفي أي وقت ، وقدمنا للسيد الوزير عرض حال كاف وواف عن لقاء يوم 21جانفي 2024 الذي لم يحضره لأنه كان في مهمة خارج الوطن شارحين له بدقة مطالبنا الاستعجالية مقدمين الحلول الممكنة وحقيقة دخولنا إضراب الأسبوع المتجدد آليا ، وطلب منا التعقل واقترح علينا إضراب يوم أو يومين في الأسبوع بدل الإضراب المفتوح إن كان ولا بد من الإضراب وأعلمناه بأن هذا القرار منبثق عن المجلس الوطني ، وفي نهاية الجلسة أكدنا له تمسكنا بالإضراب إلى أن نحصل على وثيقة من الجهات الحكومية المختصة – الوظيفة العمومية ووزارة المالية – وطلب منا العدول عن الإضراب ، وقبل أن نفترق اتفقنا على أن يكثف مساعيه مع ا لحكومة لإيجاد الحلول المناسبة .
وفي الوقت الذي كنا ننتظر من السيد الوزير محضرا مشتركا مع الوظيفة العمومية لتدعيم أقواله هاهي وزارته تطل علينا في كل يوم جديد بخبر جديد وفي عملية تصعيدية مهدرة كل جهودها في التعليمات والتهديدات ، ولو وفرت هذا الجهد لتقديم التوضيحات والشروحات الكافية للسلطات العليا للبلاد وحرصت على حل الإشكال القائم لكان أجدى وأنفع ، وها هي في آخر خرجة لها تريد غلق أبواب المؤسسات التربوية في وجه المربين المضربين في سابقة خطيرة لم يسبق لها مثيل ، وكأن مستشاري الوزير يبعثون بالوضع إلى تعفن الأمور، وكأنهم بفعلهم هذا يريدون منا الخروج إلى الشارع لإشعال الفتيل قد يستغل من أطراف أخرى تكون نتائجه وخيمة لا يحمد عقباها غير أننا مربين لا يمكنهم الدفع بنا بذلك لأننا حريصون أشد الحرص على استتباب الأوضاع ، وهدفنا تحقيق المطالب المشروعة لا غير، وسنلتزم ببقائنا في مؤسساتنا التربوية في إضراب سلمي وفق النصوص التنظيمية المقرة بذلك إلى حين العودة لطاولة الحوار والتفاوض مجددا لتقييم ما تم تحقيقه عمليا .
ويبقى الإضراب متواصلا للأسبوع الـــــــــــ 03

رئيس الاتحاد / الصادق دزيري

ما ضاع حق وراءه طالب

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.