واااااااااااااااانكم ……….. 12 مشاكة ولا رد
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته :لك ما استطعت فهمه من النص عند قراءتي له في كتاب جارتنا فأردت عدم البخل غهذا ليس من شيمنا
تفضل :
التعريف بالكاتبة " هي كاتبة جزائرية ولدت بجيجل اشتغلت بالتدريس لها أعمال أدبية في مجال القصة و أدب الأطفال مثل "
جنية البحر ، تداعيات امرأة قلبها غيمة ، تعالج في كتاباتها القضايا الإجتماعية المتعلقة بالمرأة و بالإنسان بصفة عامّة
تلخيص القصة " استثمار المعطيات :تعالج القصة قضية اجتماعية تمثلت في علاقة الابن بوالديه وعقوقه لهما
تدل كلمة المواجهة على أن هناك أحداثا وقعت في زمن معين بين شخصين أو أكثر و طال زمنافتراقها ثم أتت لحظة واجه فيه كل منهما الآخر ، و ينطبق عنوان القصة على مضمونها لأن المواجهة هي النقطة الحاسمة أو ذروة العقدة التي وصلت إليها أحداث هذه القصة
الشخصيات الرئيسية هي " الأام ، الابن ، الأب ، أما الشخصيات الثانوية فهي : الخادمة الزوجة ، و سائق الشاحنة
كانت مقدمة القصة مشوقة و غامضة إلى حد ما ، ما أدت إلى إعمال الفكر و محاولة معرفة بقية أحداث القصة
يتبين من خلال النص أن هذا الابن العاق لوالديه يعيش حياة رغدة من خلال الخادمة التي كانت في منزله
يظهر ذلك من خلال النص أن الكاتبة لم تعط أي رأي في القضية التي طرحتها لكن الملمح العام للنص يثبت عدم رضاها على قضية عقوق الوالدين
موقف التعاليم الدينية من هذه القضية التي طرحتها الكاتبة يظهر من خلال قوله تعالى : وقضى ربّك ألاّ تعبدوا إيّاه و بالوالدين إحسانا"
و أيضا " ووصّينا الإنسان بوالديه حملته أمّه وهنا على وهن " صدق الله العظيم .
أطلقت الكاتبة الكثير من الصور البيانية الخيالية منها : اختنق الدمع في عينيها ، حول أيامنا رمادا ، أشرقت الفرحة في عيني الشيخ
أرجو أن أكون قد وفقت في إفادتك و لو بالقليل / دمتم بحفظ الرحمن و رعايته
بارك الله فيك
يا اختي العزيزة
وزادكي الله في
حسناتك ان شاء الله
شكرا على المجهو د
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهير العربي طرقان
 السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته :لك ما استطعت فهمه من النص عند قراءتي له في كتاب جارتنا فأردت عدم البخل غهذا ليس من شيمنا
تفضل : التعريف بالكاتبة " هي كاتبة جزائرية ولدت بجيجل اشتغلت بالتدريس لها أعمال أدبية في مجال القصة و أدب الأطفال مثل " جنية البحر ، تداعيات امرأة قلبها غيمة ، تعالج في كتاباتها القضايا الإجتماعية المتعلقة بالمرأة و بالإنسان بصفة عامّة تلخيص القصة " استثمار المعطيات :تعالج القصة قضية اجتماعية تمثلت في علاقة الابن بوالديه وعقوقه لهما تدل كلمة المواجهة على أن هناك أحداثا وقعت في زمن معين بين شخصين أو أكثر و طال زمنافتراقها ثم أتت لحظة واجه فيه كل منهما الآخر ، و ينطبق عنوان القصة على مضمونها لأن المواجهة هي النقطة الحاسمة أو ذروة العقدة التي وصلت إليها أحداث هذه القصة الشخصيات الرئيسية هي " الأام ، الابن ، الأب ، أما الشخصيات الثانوية فهي : الخادمة الزوجة ، و سائق الشاحنة كانت مقدمة القصة مشوقة و غامضة إلى حد ما ، ما أدت إلى إعمال الفكر و محاولة معرفة بقية أحداث القصة يتبين من خلال النص أن هذا الابن العاق لوالديه يعيش حياة رغدة من خلال الخادمة التي كانت في منزله يظهر ذلك من خلال النص أن الكاتبة لم تعط أي رأي في القضية التي طرحتها لكن الملمح العام للنص يثبت عدم رضاها على قضية عقوق الوالدين موقف التعاليم الدينية من هذه القضية التي طرحتها الكاتبة يظهر من خلال قوله تعالى : وقضى ربّك ألاّ تعبدوا إيّاه و بالوالدين إحسانا" و أيضا " ووصّينا الإنسان بوالديه حملته أمّه وهنا على وهن " صدق الله العظيم . أطلقت الكاتبة الكثير من الصور البيانية الخيالية منها : اختنق الدمع في عينيها ، حول أيامنا رمادا ، أشرقت الفرحة في عيني الشيخ أرجو أن أكون قد وفقت في إفادتك و لو بالقليل / دمتم بحفظ الرحمن و رعايته |
بالتوفيق لكل التلاميذ
شكراااااا جزيلااااااااااااا