تحبون غسل المواعين أم لا نريدكم هنآ بالقرب نفيدكم و نستفيد منكم تلك هي غايتنا تفضّلوا أهلااا بالجميــــــــع 2024.

السلاااام عليكم و رحمة الله و بركاته ..

أختكم معاً إلى الله تحيّيكم .. و تتمنى لكم أوقات ممتعة في هذا الركن ..

تبقى المشكلة في أواني العشاااء ..

إنما هو الرأس الكبير لكلّ [ التفنيين ] الذي يحاصرنا أحيانااا ..

عليه لعنة الله ..

ما تحيروا روحكم ما والو .. معانآ راح تلقــــــآو الحلّ بإذن الله ..
مالا حلّوا وذنيكم و عينيكم مليح ..

و ان شااااء الله ستحبّوا غسل المواااعين معنــآآآ ..

و تُصبح مطابخكم تشعل شعيل .. و ممكن حتى تزغرتوا بعد ما تكملوا ..

تابعونــــــــــــــــــآآآ .. و لا تغيّروا القناة ..

مش تابعونا برك ..

شآركونآ أيضاااا بمغامراتكم و حكاياتكم مع المواعيــــــــن ..

و لا بأس بمشاركتكم لنا بتجاربكم الفعاااالــــة لأحسن الطرق لتنظيفها ..

الأمر ليس بمعجزة ..

و الموضوع وُجِد لبعث الحماااس و الهمّة في أنفسنآ ..

كلّ ما يتعلّق بالمواعين و تنظيفها لا تبخلوا به علينا ..

هيآ هيآ .. فنحن هنآ بين المواعين .. فشدّوووا الهمّة و إلى الأمام سر ..

دعـــــــــــــــــآآآكم الطيّب لا تنسونآ منه ..

لكلّ من سيمرّ من هنـــــــــــــــآآآ ..

عدنآآآآ و العود أحمد ..
أصلااا ما رحناش كنا غير هنا بالقرب ..

حبيت نقدّم ملاحظة فيما يخصّ غسل الأواني ..
كما يعرف الكثير من متتبعي قنوات الطبخ ..
أنو الطباااخ ديما يطبخ و ينظّف في نفس الوقت ..

صحيح لا يغسل الأواني .. بحكم الوقت المقيّد به ..
لكن نجده في كلّ مرة يرجع الأدوات و المكوّنات التي لا يستخدمها إلى مكانها ..
و التي تتطلبّ غسيل يحطهااا في المجلى ..
هذا راح يساعدوا في تنظيم المطبخ أكثر ..

كآن الله فـي عونكُن

.. الحمد لله أنو لا مشاكل لكِ مع المواعين ..
التي يعتبرها البعض مشكل في حدّ ذاتها ..

نعم يا أختي .. هكذا يجب أن نكون جميعااا ..
حتى يرضى عنا الله ..
فالرسول قدوتنا يقول عليه الصلااااة و السلااام ..

" حديث "لا تسرف فى الماء ولو كنت على طرف نهر جار"

بالنّسبة لي نحب غسل المواعين

خاصة في شهر رمضان
و راكي عارفة الكمية في هذا الشهر

بصح الطريقة هذي راااااااااااااائعة واقيلا راح نجربها مستقبلا





دائما مميزة بارك الله فيك و جزاك كل خير

في انتظار جديدك أختي

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نــور الهـدى و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته بالنّسبة لي نحب غسل المواعين خاصة في شهر رمضان و راكي عارفة الكمية في هذا الشهر بصح الطريقة هذي راااااااااااااائعة واقيلا راح نجربها مستقبلا دائما مميزة بارك الله فيك و جزاك كل خير في انتظار جديدك أختي

مرحبآآآ بكِ نور الهدى ..

متى في رمضااان .. ؟
في وقت الصيام .. ؟ >>>>>>>> سيلوووجيك ..
ما بعد الإفطاااار .. ؟ >>>>>>> سيبااالوجيك ..

.. ممم ابقِ بالقرب من هآ هنآ ..
و أفيدينا بطريقة محبّتك للمواعين ..
ما هو السرّ في ذلك يا ترى .. ؟

دخلت مطبخي لأعدَّ طعام العشاء؛ فوجدته قد عاد ثانيةً لحاله بالأمس.. أطباق وأكواب وأواني الطبخ، الكبير منها والصغير، علاوةً على الملاعق والشوك الصغيرة التي تصيبني بالملل من غسلها لصغرها وكثرتها..

كل هذا عاد واحتاج للغسيل والتنظيف بعد أن كنت قد غسلته أمس؛ لا.. ليس أمس فقط.. ولكن قبل أمس بل قبل قبل أمس.. بل وقبل شهر.. لا بل قبل سنة، رجعت بذاكرتي فوجدتني منذ أن تزوجت وحتى قبل أن أتزوَّج وأنا أقوم بنفس هذا العمل.. أغسل أطباقًا وأوانيَ، ثم لا ألبث أن أستعملها وأعود لأغسلها مرةً أخرى ولا أعرف كيف تتكاثر!!.

آه..!! كم أرى هذا العمل مملاًّ وشاقًّا وأنا كل يوم عليّ أن أغسل الأطباق والأواني، ثم أستعملها، ثم أغسلها مرةً أخرى!.

كدت أخرج من مطبخي أصرخ وأقول لا، لن أقوم بهذا العمل للمرة الألف بعد الألف، ولكني لم أرد أن أبوح بهذه الصرخة خوفًا أن تنتقل العدوى لابنتي التي تساعدني كثيرًا، ولكن تبقى المسئولية الأولى عليّ في هذا المطبخ؛ الذي ما إن أنظفه وأرتِّبه إلا ويناديني مرةً أخرى؛ لأجده قد عاد لما كان عليه.::. جبال وتلال من الأواني غير النظيفة والملتصقة.

كم تمنيت أن تكون كل أطباقي من نوع الأطباق الورقية والملاعق البلاستيكية؛ حتى أستعملها مرةً واحدةً فقط وأرميَها ولا أقوم بغسلها،

ولكن كانت أمنياتي تتوقف عند أواني الطبخ؛ هل ستكون من ورق أيضًا والأولى أن تكون هي للاستعمال مرة واحدة لأنها الأصعب والأثقل في التنظيف؟!

سرحت بخيالي وتذكَّرت المرات القليلة التي دُعيت فيها للغذاء في أحد المطاعم، وكيف قمت وأنا سعيدة قريرة العين أنظر إلى الأطباق شامتةً أني لن أقوم بجمعها وغسلها.. ها أنا أبدأ بهذا الموَّال الذي لا أظن أنه لا ينتهي أبدًا.



نظرت إلى أطباقي ومواعيني؛ فرأيتها تخاطب بعضها بعضًا وتخاطبني، فالبعض منها عندما أحس بضجري وتذمُّري ألقى بنفسه مرةً أخرى في حوض التنظيف بعدما قمت بغسله؛ فاضطررت لأن أغسله مرةً أخرى، وكدت أسمع الأطباق الصيني الفاخرة تترفَّع على الأطباق الأخرى؛ أنها يوضع بها أفخر الطعام وتقدَّم للضيوف المهمين، ولكني سمعت همس الأطباق الصغيرة وهي تقول أنا حبيبة الأطفال يقدم فيّ الطعام لهم؛ لأني أتحمَّل أكثر منك؛ فأنت أيتها الأطباق جميلة ولكنك هشة سهلة الكسر.

حنوت على أطباقي كلها، وقمت بغسلها بسرعة بالعدل حتى لا تتشاجر.
أحسست أني قد أصبت بالهلاوس من تكرار النظر إلى هذه المواعين صباح مساء.
تمنيت ألا أقوم بغسل أوانٍ مرة أخرى، تخيَّلت حياتي وجمالها بدون طاحونة غسل المواعين.

ولكني عدت بذاكرتي عندما مكثت 3 أشهر لم أدخل المطبخ.. كنت طريحة الفراش بعد حادث وقع لي؛ عدت بعدها لمطبخي الحبيب أتلمّسه فرحة أني عدت لأعد الطعام لزوجي الحبيب وأبنائي؛ جعلهم الله قرة عين لي.

ثم تذكَّرت أخواتنا المهجَّرات من منازلهن، واللاتي يعِشن في خيام خارج منازلهن التي تهدمت، وهن كثيرات في زماننا هذا ولا حول ولا قوة إلا بالله.. أليس كل واحدة منهن تتمنَّى أن تقف وقفتي هذه بين أوانيها وحللها؟!

كنت ذهبت لزيارة أخت مريضة فدعوت لها وحمدت الله أني لست أسيرة لسرير المرض، ألا تراني هذه المريضة في نعيم مقيم بوقفتي هذه أمام حوض الأواني، بل هي تدفع الأموال للعلاج حتى تعود إلى بيتها ومطبخها.

آه منك يا نفسي!! لماذا تفكِّرين في أنك تقفين الوقت الطويل ولا تتذكَّرين أنكِ والحمد لله لا تعانين آلامًا من طول الوقوف؟

ثم تذكرت أنني أقوم بالعمل في منزلي أنا وليس في منزل غيري؛ فإن غيري تعتبر العمل في منزل الأخريات عملاً شريفًا وهو بالفعل كذلك ترتزق منه.

متى يأتي اليوم الذي لا أغسل فيه الأطباق وأنا بصحة وعافية وراحة بال ومسرورة.
سرحت وجلت بخاطري وفرحت عندما جاءني خاطر ﴿يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ (17) بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ (18)﴾ (الواقعة)، إذن في الجنة.. سأكون في الجنة ملكةً أتنعَّم بالولدان المخلدين الذين ﴿إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًا مَنثُورًا﴾ (الإنسان: من الآية 19)؛ أي من سيخدمونني في الجنة سيُسعدونني بمظهرهم قبل أن أسعد بخدمتهم لي.

ثم تذكرت الآيات: ﴿يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِصِحَافٍ مِنْ ذَهَبٍ وَأَكْوَابٍ﴾ (الزخرف: من الآية 71)، يا الله وأنا التي كنت أتمنَّى أن تكون أطباقي من ورق وأفرح إذا أكلت في مطعم، نعيم الجنة هو النعيم الحق، صحاف من ذهب وأكواب وليس كوبًا واحدًا كما أنا في الدنيا حتى لا أغسل أكوابًا كثيرةً.

ربي يعينكم يا حراير

و عليــــكم السلااام و الإكرااام يا أختنا إكرااام ..

جميلٌ أن تكوني أيضاا من محبّآت غسل الأواني ..
أنا أيضا أفضّل غسل الأواني لوحدي لتنظيمٍ أحسن ..

طريقتك لغسيل الأواني جيّدة ..
فالكؤوس هي الأولى دومااا في الغسيل ..
لأنها غالبااا ما تكون دون [ ليدام ] ..

و من بعد نروحوا بالتدريج من الصغير للكبير ..
و أكيد القدور تبقى لآخر مرحلة ..

مممم تُرى لما تفضّلين غسل أواني الضياف عن غيرها ؟
ألجمالها و أناقتها عن الأواني العادية أم لكثرتها عن الأيام العادية ..

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ..

الشكر موصولٌ لك أختي الفاضلة على تنويرك لنا في الموضوع ..
و الله عندك الحق ..
أصلااا كاين لي يقولوا ..
من الكوزينة تعرف المرأة واش تكون ..

و شكون لي ما يحبش النظافة !!
أصلا النظافة من الإيــــــمآن و الوسخ من الشيطان ..

هو صح البوطاجي كي يكون صغير راه مشكل ..

و كلما تكون الكوزينة واسعة و كبيرة كلما يحلى فيها الشغل ..

و فكرتك في غسل الصحون في الأرضية فكرة راااائعة ..

حنا نديروها في الأعراااس و في المناسبات الكبيرة ..

و ما أحلى التسياق الذي يتبعها بعد ذلك ..

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ..

.. أهلين أختي صوريااا ..
و جزاكِ الله بالمثل ان شاااء الله ..

سعيدة بحضورك في الموضوع ..
و سعيدة باعترافكِ هذا ..

لأنو ما يحسّ بالجمرة غير لي كواتو ..

.. يا سعدك بخواتاتك الصغار ..

قوليلي برك كي تتزوجي [ ان شاء الله ] .. كيف راح تديري ..

آآآه لالا يا صوريا أختي .. لازم تعودي أنتِ لي تغسلي المواعن لي تطيحيهم .. باش تحسي شويّة بالمعاناة ..

بيني و بينك أنا ثان كي نعود نطيّب نجبد بزاااف مواعن ..
حتى نلقى الحالة قدااامي متراكمة .. تقولي واحد ضربني بكف ..

معاااا سنتعلّم الكثيــــــــر .. فكوني بالقرب ..

الحمد لله أن رزقكِ الله بهذه المتعة أختنا هنـــــد ..

فعلااا من المؤسف أن نجد عند البعض خمولااا لا مبرّر له ..
ينعكس على نظافة بيوتهم ..

فلا عذر لمن أهملت بيتها ..
و على المرأة بالخصوص أن تعتني بنظافتها الشخصيّة و المحيطة بها ..

علينا جميعنا أن نكون ملكات في بيوتنا ..
حتى لا تتجمّع الأوساخ فيصعب علينا اقتلاعها ..

معك ألف حقّ سيّدتي الفااااضلـــــة ..

مممم تقولين أنك تكرهين التسياق ..
أرى التسياق أسهـــــــــــــــــــــــــــــــــــل من شفط الأواني ..

يا ريت كنتِ بقربي .. أنتِ أغسلي المواعن و أنا نسيق ما كان حتى مشكل ..

لكن فقط للتوضيح ..
أنا نحبّ التسياق كي يكون كلّش مرفوع و منظّم ..
يعني لا مجال للتسياق و الدار مكركبة ..

سررتُ لتواجدكِ الجميل أختي الكريمة ..
و سنسعد بعودتك حتمااا ..

ان شاء الله المرة الجاية نديروا فيها موضوع على التسياق ..
راح نخلّك تحبّيه و تموتي عليـــه ..

سلاااامـــــــــــــــــــــــــــي ..