تخطى إلى المحتوى

تجنيد آلاف الأخصائيين النفسانيين لمحاربة العنف في المدارس 2024.

  • بواسطة

سترفع نقابات التربية الوطنية، تقارير مفصلة إلى وزير التربية الوطنية حول الدخول المدرسي المقبل وظاهرة العنف المدرسي، هذه الظاهرة التي أصحبت تعيق العملية التربوية بعد استفحالها بشكل رهيب في الطور الثانوي. فيما اقترحت ضرورة تجنيد أخصائيين نفسانيين يرافقون التلاميذ يوميا طيلة موسم دراسي.

وأوضح قويدر يحياوي، الأمين الوطني المكلف بالتنظيم في النقابة الوطنية لعمال التربية، لـ"الشروق"، أنه قد تم إعداد مجموعة من التقارير بالتنسيق مع فيدرالية أولياء التلاميذ حول ظاهرة العنف المدرسي، حيث تم اقتراح تجنيد أخصائيين نفسانيين في المتوسطات والثانويات مهمتهم متابعة التلاميذ بشكل يومي، على اعتبار أن مستشار واحد للتوجيه المدرسي والمهني لا يمكنه مرافقة تلاميذ 5 متوسطات وثانوية على مستوى مقاطعة بأكملها.

وعن أسباب استفحال الظاهرة، أوضح محدثنا أن مردها بالدرجة الأولى عدم إخضاع الأساتذة الجدد لتكوين في مجال علم النفس التربوي، وعليه فالأستاذ الجديد الذي ينجح في مسابقات التوظيف لا يملك كيفيات وأبجديات التعامل مع التلاميذ خاصة في الطور الابتدائي، ومن ثمة يحدث تشنج بين التلميذ وأستاذه والعكس، مطالبا بضرورة إعادة فتح المعاهد التكنولوجية لتكوين المعلمين لما لها من أهمية في توطيد العلاقة بين المربي و المتمدرس.

ومن جهته، طالب الأمين الوطني المكلف بالإعلام والاتصال بالمجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني، مسعود بوديبة، بضرورة فتح مناصب مالية لحاملي شهادة ليسانس في تخصص علم النفس التربوي وعلم الاجتماع، ليكونوا موجودين في المؤسسات التربوية للتقرب من التلاميذ والأساتذة بشكل يومي.

https://www.echoroukonline.com/ara/articles/140260.html


مستحيل ….لأن في الجزائر خاصة ً الكل مريض أو مجنون

فمن أين لهم بـ أخصائيين نفسانيين بكامل قواهم النفسية و العقلية !

نسأل الله تعالى أن يصلح الحال …

هناك تسويق ممنهج للعنف بكل اشكاله ….

المدرسة صورة و انعكاس لواقع قد تخلى عن كثير من قيم و مبادئ ديننا الحنيف

التلميذ ضحية تراكمات ترقيعية شاركت في نسجها دوائر عدة …

اللهم أصلح الحال و أحسن المآل

العنف في كل مكان فارسلو الاخصائين الى كل مكان
الشعب كامل مريض

صحيح الشعب كله يجب عرضه على أخصائيين نفسيين من الخارج فاخصيائيينا كذلك يعرضون على أطباء من الخارج من كثرة الضغوط المسلطة على الشعب مسلوبه إرادته وكل أنواع الضغوط خصوص في الدخول الإجتماعي

الجزائري عصبي أب عن جد ن لككن لابد أن نملك أعصابنا ، فنحن ننام بالضغوط ونستيقظ بالضغوط ونعيش في ضغوط ونعمل في كيس مضغوك ، نسأل الله السلامة لكل المعلمين وأن يكفينا لك شر خلق الله وشر المصائب.

التربية تبدأ من المنزل فإن كان الجميع منشغل فالنتيجة معروفة ولا أعتقد ان الدعم النفسي هذا قد ينفع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.