تثمين الشهادة ام تمين الخبرة…؟؟؟
كثر اللغط والكلام حول موضوع الترقية لمنصبي استاذ رئيسي و أستاذ مكون في كل من الطورين الابتدائي و المتوسط وذلك من التحية القانونية ، وكيف ان الوظيف العمومي قد يقبل بترقية أساتذة التعليم المتوسط و رفض ترقية معلمي الابتدائي متكئا في ذلك الى ان سبب بسيط كون نوعية التكوين تختلف ﻹن المتوسط تكونوا تكوينا جامعيا وشهاداتهم ممضاة من وزارة التعليم العالي و ذلك ما لا نجده في الابتدائي .
و بلغة العجائز البسيطة التي يفهمها الجاهل قبل المتعلم و الصغير قبل الكبير خصوصا بعد رفض المؤشر المالي حتى ملفات زملائنا في المتوسط فاننا نقول ان التكوين او الشهادة ليس لها دخل في هذا
الرفض من هذه الجهة او تلك ، كون هذا التكوين او الشهادة انما مكنت صاحبها من التصنيف في الرتبة القاعدية ..فصنف معلم في الابتدائي في الرتبة القاعدية 11 وصنف استاذ التعليم المتوسط في الرتبة القاعدية 12..مثلما رتب استاذ التعليم بشهادته في الرتبة القاعدية 13..
ومن هنا فنحن وطبقا لمبدأ العدالة بين الأطوار نظالب بتثمين الخبرة والتي نعني بها الاقدمية في الخدمة ..فلو كانت رتبة رئيسي و مكون سببها الشهادة لتساوى فيها كل اساتذة التعليم الثانوي و انما صنف في رتبة رئيسي 14و رتبة مكون 16 في الثانوي باحتساب الخبرة و تثمينها …
وعليه فتثمين الخبرة هي حق للجميع و انطلاقا من مبدا العدالة بين الأطوال فما تم في الثانوي ينطبق على المتوسط و الابتدائي…..بعبارة اخرى ثمين الخبرة اما ان يكون حقا خالصا للجميع او ليس من حق اي شخص في الطوار الثلاثة لان الاختلاف و التفاوت بين الاطوار بناء على الشهادة و التكوين موجودا من قبل…11في الابتدئي …12في المتوسط 13 في الثانوي و ما زاد فلا يكون حقا الا بتثمين الخبرة…
وعليه لن نقبل اي مغالطة و يجب ان نذهب الى اضراب مزلزل لا عودة معه الا بنيل حقنا اولا و لن نرضى بالوعود الزائفة و التسويف من اجل ربح الوقت و ما ضاع حق وراءه طالب ….ويكفينا ذلنا و هوانا ان يحصل احد على حقه و يحرم الآخر بسبب دعاوى فارغة مفادها ان القانون لا يسمح على القانون ان يسمح هنا مثلما سمح هناك او يغير فهذه ليست مشكلتنا……وآسف على بعض الأخطاء المطبعية سلفا لانني كتبت التعليق من على الهاتف ……………منقول
يا أخي المنطق يقول أن الأسبقية للشهادة و ليس للخبرة و قطاع التربية فيما أعلم هو القطاع الوحيد الذي يطالب فيه المستخدمون ذوو الخبرة و لكن بدون مستوى جامعي بترقيتهم الى رتب تتطلب شهادات جامعية لم يملكوها يوما ، في قطاع الأمن مثلا شملت الترقية الأخيرة كل من هو متحصل على شهادة جامعية ( حقيقية و ليست مفبركة ) الى رتب عليا و أن أعرف شخصيا أعوان أمن رقوا الى رتبة ضابط مباشرة لأنهم واصلوا دراساتهم الجامعية و حصلوا على شهادات جامعية أو لأنهم في الأصل كانوا جامعيين و التحقوا بسلك الأمن بمستوى 3 ثانوي ، و هذا ما حدث أيضا في الحماية المدنية ، فالشهادة الجامعية لا يعلى عليها أما الخبرة مهما بلغت فلا يمكن لها أن تعوض الشهادة ، أنظر مثلا الى الجيش فرغم خبرة من هو في رتبة مساعد فلا يمكنه أبدا أن يصبح ضابطا و لم نسمع يوما أن المساعدين أو اعوان الأمن طالبوا بإدماجهم في رتب الضباط بدعوى امتلاكهم خبرة طويلة ؟؟؟؟
أما عن أساتذة الثانوي فالأمر مختلف لأن كل الثانويين جامعيون بشهادات جامعية حقيقية باك+4 و باك +5 و بالتالي فمن حقهم شغل رتب المكوّن و الرئيسي عكس المتوسط و الإبتدائي حيث يوجد من لا يملك من الشهادات إلا شهادة الميلاد .
خلاصة القول أنه من المفروض أن هناك رتبا في قطاع التربية مثل المكوّن مثلا لا يجوز لغير الجامعيين شغلها مهما بلغت خبرتهم.
أشاطرك الراي في جزء من كلامك لكن انت تقول ان من كان في الميدان والذي يتمتع بالخبرة لا يستحق الترقية ولكن صاحب الشهادة الجامعية الحقيقية التي لم ادري لماذا اصريت على كتابة الحقيقية اول ما يدخل للقسم او حتى قبل دخوله يتسلح بإرشادات صاحب الخيرة الذي ينير له الطريق ويشد على يديه ويقول له تقدم وصاحب الخبرة الذي يريد ان يتعلم يستفيد من صاحب الشهادة الحقيقية المعترف بها وهي الذين تخرجوا من المدارس العليا وهكذا يفيد ويستفيد وعليه يجب تثمين الخبرة واعطاء لصاحب الشهادة الحقيقية مكانته ، اما أن يتعالا صاحب الشهادة عن صاحب الخبرة فهذا يعتبر نكران للخير.
بالنسبة للابتدائي مستوى النهائي يكفي والترقية العادلة هي الكفاءة ثم الكفاءة
بالنسبة للابتدائي مستوى النهائي يكفي والترقية العادلة هي الكفاءة ثم الكفاءة
|
[color="red"صاحبنا قال ان في الابتدائي من لايملك شهادة غير شهادة الميلاد————–الله يلعنه يوم يتطاول فيه طالب طايح سرواال على معلمه –اه يازمن[/color]
المشكل في القانون بل واضع القانون
اتحدث عن نفسي استاذ في التعليم الابتدائي امتلك معظم الشهادات من شهادة الميلاد مرورا بشهادة التعليم الابتدائي فالمتوسط فالمعهد فالبكالوريا انهاء الدراسة التطبيقية بالجامعة واخيرا ليسانس في الاختصاص + 31 خبرة اصنف في 11
لم يبق لي الا شهادة الوفاة
المشكل لدينا في النصوص القانونية
وكفاكم مزايدة لا اصحاب الشهادات ولا اصحاب الخبرة الكل في الجزائر ينتظر ضربة حظ فقط لا شهادة ولا خبرة تنفع مع واضعي القانون
اي شهادات تتكلمون عليها في التربية لا مكانة للشهادات ولو شهادة دكتورا لانه لايستطيع ان يقدم لتلاميذه مايقدمه صاحب الخبرة وهذا مانعيشه اليوم في الميدان والله مهازل من اصحاب الشهادات من جميع النواحي . لم يبقى الا سنوات قليلة ونقول للتربية السلام عليكم عندما ينتهي اصحاب الخبرة ويبقى اصحاب الشهادات الورقية الجوفاء التي لايستطيع اصحابها التعامل مع ابسط تلميذ في القسم اما الدرس وطرق التدريس فحدث ولا حرج همهم الوحيد نهاية الحصة تصلنا يوميا الشكاوي من التلاميذ لكن العين بصيرة واليد قصيرة هؤلائي هم اصحاب الشهادات التي لاعلاقى لها بالتربية لامن بعيد ولا من قريب باستثناء بعض العناصر التي تاتي من المدارس العليا التي يبقى الاملل فيهم مستقبلا لانهم تلقو تكويتا متخصصا للتربية ….
نعم …………………… الشهادة لاتساوي الخبرة لان الخبرة هي الاساس في التربية
المشكل في القانون بل واضع القانون
اتحدث عن نفسي استاذ في التعليم الابتدائي امتلك معظم الشهادات من شهادة الميلاد مرورا بشهادة التعليم الابتدائي فالمتوسط فالمعهد فالبكالوريا انهاء الدراسة التطبيقية بالجامعة واخيرا ليسانس في الاختصاص + 31 خبرة اصنف في 11 لم يبق لي الا شهادة الوفاة المشكل لدينا في النصوص القانونية وكفاكم مزايدة لا اصحاب الشهادات ولا اصحاب الخبرة الكل في الجزائر ينتظر ضربة حظ فقط لا شهادة ولا خبرة تنفع مع واضعي القانون |
بارك الله فيك
هذا هو كلام العقلاء …. تحياتي
الخبرة او الشهادة الكل ينتظر ما تقدمه له الحكومة فقط
تثمين الشهادة ام تمين الخبرة…؟؟؟
كثر اللغط والكلام حول موضوع الترقية لمنصبي استاذ رئيسي و أستاذ مكون في كل من الطورين الابتدائي و المتوسط وذلك من التحية القانونية ، وكيف ان الوظيف العمومي قد يقبل بترقية أساتذة التعليم المتوسط و رفض ترقية معلمي الابتدائي متكئا في ذلك الى ان سبب بسيط كون نوعية التكوين تختلف ﻹن المتوسط تكونوا تكوينا جامعيا وشهاداتهم ممضاة من وزارة التعليم العالي و ذلك ما لا نجده في الابتدائي . و بلغة العجائز البسيطة التي يفهمها الجاهل قبل المتعلم و الصغير قبل الكبير خصوصا بعد رفض المؤشر المالي حتى ملفات زملائنا في المتوسط فاننا نقول ان التكوين او الشهادة ليس لها دخل في هذا ومن هنا فنحن وطبقا لمبدأ العدالة بين الأطوار نظالب بتثمين الخبرة والتي نعني بها الاقدمية في الخدمة ..فلو كانت رتبة رئيسي و مكون سببها الشهادة لتساوى فيها كل اساتذة التعليم الثانوي و انما صنف في رتبة رئيسي 14و رتبة مكون 16 في الثانوي باحتساب الخبرة و تثمينها … وعليه فتثمين الخبرة هي حق للجميع و انطلاقا من مبدا العدالة بين الأطوال فما تم في الثانوي ينطبق على المتوسط و الابتدائي…..بعبارة اخرى ثمين الخبرة اما ان يكون حقا خالصا للجميع او ليس من حق اي شخص في الطوار الثلاثة لان الاختلاف و التفاوت بين الاطوار بناء على الشهادة و التكوين موجودا من قبل…11في الابتدئي …12في المتوسط 13 في الثانوي و ما زاد فلا يكون حقا الا بتثمين الخبرة… وعليه لن نقبل اي مغالطة و يجب ان نذهب الى اضراب مزلزل لا عودة معه الا بنيل حقنا اولا و لن نرضى بالوعود الزائفة و التسويف من اجل ربح الوقت و ما ضاع حق وراءه طالب ….ويكفينا ذلنا و هوانا ان يحصل احد على حقه و يحرم الآخر بسبب دعاوى فارغة مفادها ان القانون لا يسمح على القانون ان يسمح هنا مثلما سمح هناك او يغير فهذه ليست مشكلتنا……وآسف على بعض الأخطاء المطبعية سلفا لانني كتبت التعليق من على الهاتف ……………منقول |
الخبرة لا تعني الكفاءة اخي
الخبرة تعني الكفاءة في كل المجالات اما صاحب الشهادة لازم يتعلم من صاحب الخبرة كيف واحد يكون في مكان العمل 30 سنة وكيف تعين منذ يوم والله ساعة ساعة ردود بعض الاخوة مرض في مرض الانسان يكون واقعي انا احتم صاحب الشهادة ولكن بعض اللي عندهم شهادة والله الحارس متاع اي قطاع خير منه في كل شي واسمحولي على هذا التدخل ؟
وهنا لفت انتباهي مداخلة من يحدث مقارنة بين الشهادة والخبرة ، الشهادة حقيقة لا يمكن بحال من الأحوال تجاهلها والخبرة أيضا ، لكن عندما تكون الأمور في غير موضعها لابد أن يتدخل العقل والمنطق والقانون ليفرض نفسه .
إن كان القدح في شهادات خريجي المعاهد التكنولوجية ، فهذا قدح في شرائح ومنظومات قائمة ولاتزال قائمة رغم أنف من شاء أو لم يشأ!! .
لأنها شريحة خرجت ولا تزال تخرج أناسا ومنهم من تنكر لهم ايضا ، وأعتقد أن الابن العاق فقط هو من يعق أبائه،أما من يقصدونهم بأنهم ليسوا حاملي شهادات فهم واهمون ، فشهادة التخرج من المعهد التكنولوجي كانت ولاتزال شهادة موازية لشهادة التخرج من المدرسة العليا للأساتذة بالقبة ، ولعلمكم كانت ثلاث سنوات بالقبة وسنتين بالمعهد التكنولوجي وقد ثمنت واعتبرت شهادة ليسانس مع انها كانت تسمى شهادة التخرج من المدرسة العليا للاساتذة، اذا فموضوع الشهادة أمر مفروغ منه ، لأن سي ـ بكرـ فرض نمط ثاني مدته أربع سنوات تضاف الى السنتين السابقتين يعني مجموع التكوين كان ستة سنوات ، وقد يقول قائل إن الشهادات غير معترف بها من الناحية العلمية ، نرد عليهم وببساطة إذا كانت الوزارة المناحة التي اعطت الشهادة هي ذاتها نفس الوزارة التي اعطتكم شهاداتكم فهي بالضرورة غير معترف بها ، وان قال قائل ان شهادات يشوبها الاتهام بالغش ، فنقول الجامعة الجزائرية نحن ادرى بها منكم والغش ظاهرة الجامعة عقر دارها ، ولعلمكم ايضا لا ينقصنا لا البكلوريا ولا القدرة على مزاولة الدراسة سابقا ، وامثالكم تبارينا معهم للدخول الى المعاهد والنتيجة تفوقنا عليهم ، ، والخبرة المهنية نمتلكها ولا احد يزايد علينا والذي يريد أن يستعرض سخافاته امام تكويننا الأكاديمي لاضير، وللعلم لم ولن تكون بكالوريا المراحيض يوما ذات قيمة وان ثمنها السفهاء فلأن كل إناء بما فيه ينضح ، وفي زمن الرداءة لا يطفو على السطح إلا الفقاقيع ، الممتلئة هواءءءءءءءءء!!
انتهى الكلام
يا أخي المنطق يقول أن الأسبقية للشهادة و ليس للخبرة و قطاع التربية فيما أعلم هو القطاع الوحيد الذي يطالب فيه المستخدمون ذوو الخبرة و لكن بدون مستوى جامعي بترقيتهم الى رتب تتطلب شهادات جامعية لم يملكوها يوما ، في قطاع الأمن مثلا شملت الترقية الأخيرة كل من هو متحصل على شهادة جامعية ( حقيقية و ليست مفبركة ) الى رتب عليا و أن أعرف شخصيا أعوان أمن رقوا الى رتبة ضابط مباشرة لأنهم واصلوا دراساتهم الجامعية و حصلوا على شهادات جامعية أو لأنهم في الأصل كانوا جامعيين و التحقوا بسلك الأمن بمستوى 3 ثانوي ، و هذا ما حدث أيضا في الحماية المدنية ، فالشهادة الجامعية لا يعلى عليها أما الخبرة مهما بلغت فلا يمكن لها أن تعوض الشهادة ، أنظر مثلا الى الجيش فرغم خبرة من هو في رتبة مساعد فلا يمكنه أبدا أن يصبح ضابطا و لم نسمع يوما أن المساعدين أو اعوان الأمن طالبوا بإدماجهم في رتب الضباط بدعوى امتلاكهم خبرة طويلة ؟؟؟؟
أما عن أساتذة الثانوي فالأمر مختلف لأن كل الثانويين جامعيون بشهادات جامعية حقيقية باك+4 و باك +5 و بالتالي فمن حقهم شغل رتب المكوّن و الرئيسي عكس المتوسط و الإبتدائي حيث يوجد من لا يملك من الشهادات إلا شهادة الميلاد . خلاصة القول أنه من المفروض أن هناك رتبا في قطاع التربية مثل المكوّن مثلا لا يجوز لغير الجامعيين شغلها مهما بلغت خبرتهم. |
كلامك فيه كثيرا من الصحة ولكن الكثير من المدرسين في المتوسط و الابتدائ يحملون شهادات جامعية بل عليا مثل الماجستير و حتى الدكتوراه ولكنهم مصيرهم (الزوال ) بحجة لا ان عدم توافق شهاداتهم مع المواد التي يدرسونها .
التكوين المتخصص للتعليم "يعني قرا كيفاش ايقرّي" هو المدارس العليا للأساتذة -خاصة القبة- سابقا كانت تمنح لسانس وحاليا شهادة أ.ت.م وأت ث. وفي الطور المتوسط سابقا المعاهد التكنلوجية /شروط الدخول باك بمعدل مرتفع + مسابقة شفهية . والقبة من يدخلها يتكلم من 14.5فما فوق في الباكالوريا.ولي طلع العام كمن خرج من بئرعميق .وبتكوين ممتاز ودليل ذلك في الميدان تفوق أصحابها في مسابقات الماجيستير وفي اقسام التدريس عكس الجامعات التي يدخلها بملاحظة "مقبول" والكل مقبول ولو بكالوريا انقاذ .كي دارت ليام تساوت شهادات ensمع الجامعة وأصبح اهل الدار غرباء
الكل يتغنى بالشهادة و الخبرة هذا همكم يا اخوتي شهادتكم هي ارضاء الله في عملكم و خبرتكم هي الطريق لارضاء الله
فليبحث الكل عن تلك الشهادة والخبرة التي غابت اليوم عن مؤسساتنا التربوية
اللهم ارينا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارينا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
يا أخي المنطق يقول أن الأسبقية للشهادة و ليس للخبرة و قطاع التربية فيما أعلم هو القطاع الوحيد الذي يطالب فيه المستخدمون ذوو الخبرة و لكن بدون مستوى جامعي بترقيتهم الى رتب تتطلب شهادات جامعية لم يملكوها يوما ، في قطاع الأمن مثلا شملت الترقية الأخيرة كل من هو متحصل على شهادة جامعية ( حقيقية و ليست مفبركة ) الى رتب عليا و أن أعرف شخصيا أعوان أمن رقوا الى رتبة ضابط مباشرة لأنهم واصلوا دراساتهم الجامعية و حصلوا على شهادات جامعية أو لأنهم في الأصل كانوا جامعيين و التحقوا بسلك الأمن بمستوى 3 ثانوي ، و هذا ما حدث أيضا في الحماية المدنية ، فالشهادة الجامعية لا يعلى عليها أما الخبرة مهما بلغت فلا يمكن لها أن تعوض الشهادة ، أنظر مثلا الى الجيش فرغم خبرة من هو في رتبة مساعد فلا يمكنه أبدا أن يصبح ضابطا و لم نسمع يوما أن المساعدين أو اعوان الأمن طالبوا بإدماجهم في رتب الضباط بدعوى امتلاكهم خبرة طويلة ؟؟؟؟
أما عن أساتذة الثانوي فالأمر مختلف لأن كل الثانويين جامعيون بشهادات جامعية حقيقية باك+4 و باك +5 و بالتالي فمن حقهم شغل رتب المكوّن و الرئيسي عكس المتوسط و الإبتدائي حيث يوجد من لا يملك من الشهادات إلا شهادة الميلاد . خلاصة القول أنه من المفروض أن هناك رتبا في قطاع التربية مثل المكوّن مثلا لا يجوز لغير الجامعيين شغلها مهما بلغت خبرتهم. |
[b]وهل خالد نزار وأمثاله من الجنرالات دكاترة ؟[/b
أما فيما يخص أساتذة الثانوي فليس كلهم يملكون شهادات جامعية *باك+4 كما ادعيت