تخطى إلى المحتوى

تاريخ مدرسة مازونة 2024.

الجيريا

https://www.djelfa.info/vb/picture.ph…ictureid=72580

https://www.djelfa.info/vb/picture.ph…ictureid=72582

مـــــــــــــــــــــــــا حيرني وانا اجوب هذه المدرسة التي كانت جامعة العلم ومنارة له ،و مركزا للاشعاع العلمي والحضاري في المغرب الاسلامي قاطبة
المدرسة التي انشاها امحمد ابن الشارف البولداوي والتي بلغت مع الاخوين هني مبلغا عظيما فتخرج منها العديد من الفقهاء والادباء وفي مقدمتهم الشيخ السنوسي صاحب الطريقة السنوسية والمؤرخ حافظ ابوراس الناصري المعسكري الى جانب الشيخ بومعزة صاحب ثورة الظهرة 1845
والتي كانت مقصدا للطلاب من كل حذب وصوب ….وفي ذلك مساهمة طلابتها وعلمائها في تحرير وهران …. ضد الاسبان واستشهاد احد ابناء هني دفاعا عن وهران ومنها جاءت مدينة بوهني .

ان تتقاعس اليوم عن دورها العلمي والحضاري والثوري وتتحول الى مجرد اطلال ولولا اسرة هني وعلى راسهم هني بن علي وكل الشكر له لانه زودنا بمعلومات نفيسة كشفت عن القيمة العلمية للمدرسة بل قل الجامعة .
https://www.djelfa.info/vb/picture.ph…ictureid=72583

https://www.djelfa.info/vb/picture.ph…ictureid=72584
وانت تجوب المدرسة تقول بينك وبين نفسك لما يجهض مثل هذا المعلم التاريخي ويوضع في طي النسيان وانت بين الاضرحة تتساءل لو تكلم من بها من علماء طاهرين لقالوا واسفا على هذا الجيل الذي لايقدس ولايحترم لا الحضارة ولا التاريخ .
https://www.djelfa.info/vb/picture.ph…ictureid=72591

الله يرحمهم ويحسن اليهم اللهم واجعلنا خير خلف لخير سلف .
https://www.djelfa.info/vb/picture.ph…ictureid=72592
من إعداد : بلقاسم ليلى .

فعلا كانت الى عهد قريب قبلة للعلماء ويشهد لها التاريخ بذلك، ثم أفل نجمه اليوم، وليس مازونة فحب بل لالكثير من المدن التاريخية، فأين بجاية التي كانت اكبر حاضرة للعلم في شمال افريقيا كلها.

كان لاستعمار دور في تحطيم هوية الشعب الجزائري وهذا ما اكدته جريدة الشروق اليومي في 16/04/2016
آلاف المؤلفات والمخطوطات النادرة لعلماء جزائريين هربت إلى فرنسا
الاستعمار خرب 3000 مدرسة قرآنية بالعاصمة ما بين 1830 و 1872
2024.04.16
م.ص/واج
تضاف إلى جرائم فرنسا الإستعمارية خرب الاستعمار الفرنسي ما بين 1830 و 1872 ما لا يقل عن ثلاثة آلاف مدرسة قرآنية وكتاب بالجزائر العاصمة وضواحيها، مع تهريب آلاف المؤلفات والمخطوطات النادرة لعلماء جزائريين ما بين القرن الـ 16 و الـ 19 تشكل مجموعة الكتب الشخصية للأمير موجودة اليوم برفوف مكتبة توجد بقلب العاصمة الفرنسية

وأشار الدكتور سعيد عيادي، أستاذ محاضر بقسم علم الاجتماع الديموغرافي بجامعة الجزائر، في ندوة حول موضوع "التعليم في الجزائر ما بين 1830 و 1962" بالمدية، إلى أن هذه العملية شكلت خطوة أولى لسياسة تدمير واسعة النطاق امتدت فيما بعد إلى كل أثر كل ما يرمز إلى الثقافة المحلية، كالمساجد ومراكز الإشعاع الثقافي التي كانت تقوم بنشر العلم والمعرفة في أوساط السكان المحليين.
وبالمقابل، يرى المتحدث أن العدد الهام من الهياكل التربوية في ذلك العهد "يؤكد مدى المستوى الذي بلغه التعليم في البلاد والأهمية التي كان يحظى بها"، مذكرا بالجهود الكبيرة المبذولة خلال فترة الكفاح المسلح ضد الاحتلال من طرف العديد من العلماء الجزائريين من أجل التصدي لسياسة التخريب، مستدلا بعدد من العلماء، أمثال عبد الرحمان بوقندورة ومصطفى ورطة والشيخ البركاني والشيخ بن علال، وكذا الأمير عبد القادر، الذي نقل الجيش الاستعماري مجموعة كبيرة من مؤلفاته العلمية والأدبية المرجعية التي كانت موجودة بمخيم " الزمالة" بضواحي مدينة البرواقية حاليا، الى فرنسا، وهذا بعد انسحاب الأمير من المنطقة.
وأفاد المحاضر من جهة ثانية أنه سجل ارتكاب عمليات مماثلة في كل من الصدوق
بمنطقة القبائل وآفلو بالجنوب الجزائري ومازونة بالغرب التي كانت تمثل في تلك الفترة مراكز إشعاع ثقافي تعدت سمعتها حدود الوطن.
وأشار إلى أن كمية الكتب والمؤلفات التي سرقت من مدرسة مازونة قدرت بأكثر من عشرة آلاف عنوان، منها خمسة آلاف عنوان تم استرجاعها من طرف المكتبة الوطنية.

الجيريا

مشكوووووووووووووووورة

بارك الله فيك

أين مازونة وغريس والعطاف ومدارس عتيقة كثيرة حفظت على الناس دينها ولغتها وهويتها ثم نبتت نوابت تسمها بالتخلف وأنها عميلة الاستعمار ثم لم يرضيهم ذلك حتى رموها بموبقة الشرك والكفر والعياذ بالله

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.