كرهنا وسئمنا ومللنا من تعفن رأس القطاع ولهذا نتمى أن تنظف الوزارة تنظيفا كليا ويؤتى بمن يملك الضمير ليزيح الكابوس الذي يلازمنا في الليل والنهار والله عيب أن تقول لو لبيت كل مطالبهم سيأتون في الأسبوع القادم بمطالب أخرى ( كرامتنا أهم من ……….ولسنا أطفالا صغارا نبكي على الحلوى يوميا .
ولكن السؤال المطروح …هل هي متأكدة ببقاءها في الحكومة طول هذه المدة …؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل هي باقية في الحكومة ؟
نظرا لرداءة مستواها سترقى إلى منصب رئيسة الحكومة
أنا أفضل رحيلها الآن على معالجة القانون الخاص و اختلالاته لأننا معها وصلنا إلى رداءة ما بعدها رداءة
النساء نذراء شؤم على الوزارة و الدولة ، لا أدري إخواني هل هي صدفة أم قدر؟ كلما تكون إمرأة على رأس وزارة التربية تليها أزمة إقتصادية
زهور ونيسي عام 1986 , بن بقريط سنة 2024 , وكما يقال المثل الفرنسي من المستحيل أن يكون إثنتان دون ثالثة.
هل هي باقية في الحكومة ؟
هي تبحث فقط مخرجا لتنقذ بها السنة الدراسية لتمر بدون اضراب و هذه الاغنية تتكرر في كل مرة كرهنا منها
وهذه المعضلة !!!!!!
ستترقى الى المستشار الخاص للرئيس
شكرا للزملاء على المشاركة في هذا الموضوع وأتمنى المزيد ليكون دائما في الصدارة لعله يدفع أصحاب القرار إلى التحرك وتوقيف هذا التلاعب والقفز على الحقائق .