تخطى إلى المحتوى

بين واقع و الخيال 2024.

  • بواسطة

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

تحية طيبة للجميع

– الإضراب في قطاع التربية موضوع الساعة … بين مجيز له ورافض له كثرت الفتاوي و الأحاديث .. الكل أجمع أن الأستاذ قد تجاوز الحدود وفقد عقله و وضع التلميذ رهينة له … هل هذه هي الحقيقة والتي وجب انطلاقا منها أن نعاقب هذا الأستاذ ليصبح العدو الأول للمجتمع … يقولون مطالب الأستاذ مادية بحتة … لماذا لا يتحدث عن المنهاج و البرنامج و السلوكات … أقول هذا دور الجميع من الوزارة إلى الأستاذ مروراً بالمثقف و البرلماني … الأستاذ لم يضرب إلا بعد مرور سنة كاملة من الوعود التسويفية التي أطلقتها الوزارة في فبراير 2024 … الأستاذ يطالب بحقوق عادية منذ أكثر من 12 سنة و أقلها 5 سنوات … لكن لم تلبَ للأسف الشديد … أولياء الوزارة عفواً التلاميذ يقولون سنقاضي النقابات المضربة .. هنا قمة العداء لماذا لا تقاضون الوزارة التي لم تتحرك ساكنا بل قامت بطبع المحاضر السابقة بوعودها و ردت بها على النقابات …

الجيرياالجيريا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.