نعم أحبتي هذا ما أقرأه وأطالعه في عالمنا الإفتراضي هذا، وهو وإن كان قد غير مسارات دول إلا أنه عاجز عن تحريك حتى جرة قلم لتغيير جدول أعمال مجلس أو مكتب ولائي فأنى له بالوطني
وذهب البعض الى مؤتمر استثنائي ونحن لم نكمل السنة بعد كثر الحديث عن المؤتمر الوطني الثاني
فقيل أنه مؤتمر ملعون تدخلت به أيدي الشيطان فحادت نتائجه عما كان مقرر لها وزاد الجدل حول مصداقية نتائجه خاصة التوسعة ثم كان ختامها الختم غير المعترف به من قبل وزارة التربية
لست أدري من أين أبدأ لكن الذي أدريه حقا أنني سأطيل وأسهب في الكلام ربما لا يتوافق مع البعض وربما يجد هواه عند الآخرين لكنها قناعتي وأنا مؤمن بها حتى النخاع
بالنسبة للمؤتمر وعلى اعتباري كنت واحدا من لجنة التحضير و عايشت كل خرجات المكتب الوطني في الندوات الجهوية أقر وأؤكد أن القناعات تباينت في كل ولايات الوطن وهذا حال أي مشروع لكن حنكة وكياسة أنصار التوسعة غلبت حيث قدمت الحجج ومبررات التوسعة وحاول كل واحد من جهته إقناع الطرف المعارض وتبيان ايجابيات المشروع وإن إقتنع السواد الاعظم فهذا لا يعني إقتناع الكل وفعلا كانت الخطوات مدروسة والكلام المباح مختار والبراهين دامغة والأدلة راسخة بينما كان معارضي التوسعة برأي مهلهل وكلام عاطفي وبكاء على الأطلال ، قدم مشروع إقتنع به من سمع وأراد وغض عنه الطرف من تعصب لرأيه وكان الموعد في 05/06 نوفمبر وهو تاريخ المؤتمر أين فتح النقاش أمام المؤتمرين وكما دأبت عليه الديمقراطيات الحقة رأي ورأي مضاد والأقلية تنصاع للأغلبية وهذا ما حصل فإذا كانت ديمقراطية معارضي التوسعة على مقاسهم فإما قولهم أو المؤتمر انحرف عن مساره و زيف وتم التلاعب بنتائج التصويت ووو ….. كلام مردود على أصحابه اذ كيف يتم التلاعب بهكذا نقابة وبحضور محضر قضائي معتمد
خلاصة المقال أن حجتهم كانت ضعيفة فما وجدوا ما يقولون الا ان المؤتمر خيط له بالخيط الاسود واذا كان هكذا الحال فأين كنتم يا أصحاب الخيط الابيض لماذا لم تخيطوا كما خاط معارضيكم ثم ومن مبدأ المصلحة النقابية أليست قرارات المؤتمر ملزمة فأين هو الالتزام النقابي وأين هو الوعي وأين هي الديمقراطية التي تنصاع الاقلية لحكم الأغلبية أم هي شعارات جوفاء نتغنى بها وننمق بها كلامنا وفقط
مبررات واهية يرفعها دعاة اللا توسعة وهي أنها فشلت والولايات عازفة عن نشرها وهذا عصيان بيّن لقرارات نقابية من أعلى هرمها وهو المؤتمر أما القول بأن زملاؤنا في الطورين رافضين للانضمام فهو الجنون بعينه فتجربتي البسيطة في مقر سكناي أثبتت أن الاتصال بواحد فقط يأتي هو بالعشرة لكن يكفي الخطاب وقوة البرهان فلزملائنا الحق في التحفظ لأنه بنا ومنا وفينا من يكيل لهم ومن لم يرحم حتى نقابته فاتهمها بأن هدف التوسعة هو السيطرة والاستغلال والاستحواذ على اموال الخدمات الاجتماعية مرجعا كلامه في عدم التحالف مع النقابات الاخرى وهنا اذكره بأن النقابات الاخرى تبحث عن التعالف وفقط وتجربتنا مع الانباف خير دليل لما اقول
بالنسبة للختم والاعتماد فهو كلام هزيل مردود على أصحابه فنحن لم نطلب الاعتماد لأننا موجودين منذ 2024 على دفاتر القانون ومنذ 2024 على أرض الواقع وما أقدت عليه النقابة هو تغيير لبعض مواد قانونها الأساسي وعليه فهذا لا يحتاج الى طلب اعتماد جديد وان حدث فمعناه أننا فقدنا الاعتماد ومنه كيف لجمهورية ودولة كالجزائر تسمح لنقابة تعمل وتجد وتهدد وتتوعد ولا يتحرك حامي البلاد بمواده لرمي هاته الفئة في مزبلة التاريخ اذن فنحن هنا وسنبقى هنا وما تغير لا يتعدى مساحة في النشاط وتقوية للصفوف ثم أليس القانون يعاقب التزوير واستعمال المزور فان كان كذلك ألسنا تحت طائلة عقوبة قانونية إذن لما لم يتحرك مجلس الحرب المعهود لوأد الحلم الموعودومن كل هذا أقول أن هناك تحفظات في بعض المواد المعدلة المكتب الوطني يعمل على تسويتها وبعد حين سينقشع الضباب وتسطع شمس الكنابيست الموسع على الجميع وحينها سنقول للمتخاذلين أين نتائج أعمالكم وعند ذلك سيجزى المحسن بإحسانه والمسيء الله يسامحه ومرحبا به في حضن عائلته
بارك الله فيكم
بالفعل هناك من يرفض التوسع وهناك مؤيد ، كل شخص له رؤيته الخاصة لكن في العمل النقابي والسياسي الإنتخابات هي الفيصل وما دام التوسع كان مسيطر فان القاعدة تلتزم هذه هي الديمقراطية والشفافية.
هناك اشياء كانت غامضة نتمنى ان يتم توضيحها استاذي الكريم بما انك كنت من بين الحاضرين والمعدين للاجتماع والانتخاب .
1 ما هي نسبة الانتخاب مع التوسع وضده؟
2 ما هي الأهداف من وراء التوسع
3 ما هي رؤية القيادة الحالية للتوسع هل هناك تفاؤل ام تشاؤم من نجاحه؟
لا تيأسوا يا إخوتي.
الحبة تنبت سبع سنابل في كل سنبلة مئة حبة.
انطلق الكنابست عام 2024 من ولايتين هما مهد الكنابست : سطيف و برج بوعريريج.
ثم أصبحت 05 ولايات ، ثم 16 ولاية ، ثم كبرت الكنابست ووصلت إلى 48 مديرية تربية حاليا.
بدأ الحلم صغيرا و كبر و كبر بفضل الأبطال – رجال و نساء –
و سيتكرر الأمر مع الموسع الذي بدأ بفكرة ، و سيكبر شيئا فشيئا .
قد يكون المخاض عسيرا ، و لكن المولود سينمو و يكبر ، و سيغطي الموسع الحجم الطبيعي . و هو تمثيل سلك الأساتذة بعيدا عن وصاية سلك التأطير.
ستكبر الأحلام ، و يصبح المستحيل اليوم حقيقة في المستقبل القريب.بإذن المولى عز وجل.
التوسع إستراتيجي على حد رأي قيادي الكناباست فماهي الإستراتيجية المتبعة والمنتظرة من التوسع ياترى ؟
الكناباست "م" سيفجر الكناباست الحقيقي لأن ما بني على باطل فهو باطل
الكناباست "م" سيفجر الكناباست الحقيقي لأن ما بني على باطل فهو باطل
|
بل سيفجر نقابات الخديعة و التسلق.
و سيجمع هيئة التدريس في أطوارها الثلاث على قلب رجل واحد.
التوسع إستراتيجي على حد رأي قيادي الكناباست فماهي الإستراتيجية المتبعة والمنتظرة من التوسع ياترى ؟
|
أمرك عجيب و عريب.
أبهذه البساطة تكشف لك الاستراتيجية المتبعة؟
هل نحن أغبياء لنكشف الاستراتيجية للمنافس حتى لا أقول للعدو؟
هل رأيت مدربا يكشف خطة لعبه لمنافسه.
بعد حين سينقشع الضباب و تسطع شمس الكنابست الموسع على الجميع.
تحية الى الاستاذ قطبي
الكناباست "م" سيفجر الكناباست الحقيقي لأن ما بني على باطل فهو باطل
|
شوفوا تفكير من يسير مؤسساتنا عقلية متعجرفة بهكذا اشكال ننتظر مردود و مشروع المؤسسة انها الكارثة التى حلت بنا و ما يحشموش يطلبوا فى منحة المسؤولية الجسيمة
قلتها سابقا واعيدها لكل طور نقابته وتجتمع على هيئة كونفدرالية ه>ا افضل من التجا>بات التي لا طائل منها وهي اسهل وانفع للقطاع
فان اشتركت المصلحة كان الاتحاد في اتخا> القرارات وان اختلفت المصلحة فلكل فصيل ما يراه مناسب
قلتها سابقا واعيدها لكل طور نقابته وتجتمع على هيئة كونفدرالية ه>ا افضل من التجا>بات التي لا طائل منها وهي اسهل وانفع للقطاع
فان اشتركت المصلحة كان الاتحاد في اتخا> القرارات وان اختلفت المصلحة فلكل فصيل ما يراه مناسب |
و هذا موجود في هيكلة الكنابست الموسع
مجالس محلية و ولائية و وطنية لكل طور ثم امانات مشتركة
راجع الهيكلة
هرج ومرج لغط وبهتان كذب ونفاق نقد وتهديم هي سمات المتسلق الجاهل الذي يمسك طرف الخيط ويترك الكرة تتشعب بخيوطها في الأرض حتى اذا أراد تسوية الشبكة وجد نفسه عاجزا عن ذلك
التوسع إستراتيجي على حد رأي قيادي الكناباست فماهي الإستراتيجية المتبعة والمنتظرة من التوسع ياترى ؟
|
قم من تحت البيف
و شمر عن ساعديك ضحي بنفسك من اجل نفسك و ستحقق المبتغى لا تكن سلبيا
[QUOTE=M0UjaHeD;1054852562]بارك الله فيكم
بالفعل هناك من يرفض التوسع وهناك مؤيد ، كل شخص له رؤيته الخاصة لكن في العمل النقابي والسياسي الإنتخابات هي الفيصل وما دام التوسع كان مسيطر فان القاعدة تلتزم هذه هي الديمقراطية والشفافية.
هناك اشياء كانت غامضة نتمنى ان يتم توضيحها استاذي الكريم بما انك كنت من بين الحاضرين والمعدين للاجتماع والانتخاب .
1 ما هي نسبة الانتخاب مع التوسع وضده؟
2 ما هي الأهداف من وراء التوسع
3 ما هي رؤية القيادة الحالية للتوسع هل هناك تفاؤل ام تشاؤم من نجاحه؟