تخطى إلى المحتوى

بين االإساءة والصدمة 2024.

  • بواسطة

السلام عليكم
الإساءة يمكن أن تنسى مع مرور الأيام
الصدمة يصعب نسيانها مع مرور الأيام
وإذا كنت مستعدا لتتسامح عند الإساءة
فهل بإمكانك أن تتسامح عند الصدمة
وعلى قدر ضخامة الإساءة وضخامة الصدمة يكون الأجر
واعلم أن الصبر نصف الإيمان وأن الصابرين يدخلون الجنة بغير حساب وأنهم من أحبة الله
فهل تصفح وتعفو وتسامح أم كرامتك تمنعك من ذلك

الموضوع التالي منقول للأمانة

كل منا تعرض لصدمة في حياته ، وربما صدمات ..والصدمات متعددة القوة والمصدر ..منها من يكون مصدرها من الأعداء ..وهذه سهلة ويمكن تحملها لسبب أن العدو لن يأتي منه الا هذا ,الثانية وهي الأقوى والأشد عندما تأتي من انسان عزيز أو صديق كريم ..هذه الصدمة من الصديق ومهما كان حجمها فهي مؤلمة جداً ..وبالتأكيد الكثيرين تعرضوا لها ..ولكن وفي كلا الحالتين يجب الخروج من هذه الأشياء بدروس وعبر.وما لم نضع ذلك في ذهننا فلن نخرج بفائدة ابدا. نحن في دروس نتلقاها منذ ولا دتنا الى أن ندخل القبر..والحصيف من يوظف هذه الصدمات لصالحه دون ايذاء أحد ..ومن اشد أنواع الصدمات كما ذكرت سابقا حينما تكون من انسان عزيز او صديق تثق فيه ..وتتفاجأ أنه يضع فيك من الصفات ما أنت منها براء..يالها من مرارة ومن صدمة لا يسلم منها الا كل عاقل ..أخواني الكرام حينما تتعرضون لمثل ذلك مع اصدقائكم ..فسامحوهم وابتعدوا عن طريقهم ..لماذا؟ لأنهم بكل تأكيد لم يقولوا هذا الكلام لك الا وهم لا يحترمونك بكل أسف..عليك حينئذ بالإبتعاد عنهم لمصلحتك ولمصلحتهم ..ومن عفى وأصلح فأجره على الله ..والله لا يضيع أجر من أحسن عملا.

بورك فيكم

الإساءة يمكن أن تنسى مع مرور الأيام
الصدمة يصعب نسيانها مع مرور الأيام
بورك فيكم

جزاك الله خيرا على الموضوع

ربنا يجعلنا دايما متسامحين يارب
وقلوبنا لاتحمل الحقد على حدد مهما اساء الينا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة karimi الجيريا
السلام عليكم
الإساءة يمكن أن تنسى مع مرور الأيام
الصدمة يصعب نسيانها مع مرور الأيام
وإذا كنت مستعدا لتتسامح عند الإساءة
فهل بإمكانك أن تتسامح عند الصدمة
وعلى قدر ضخامة الإساءة وضخامة الصدمة يكون الأجر
واعلم أن الصبر نصف الإيمان وأن الصابرين يدخلون الجنة بغير حساب وأنهم من أحبة الله
فهل تصفح وتعفو وتسامح أم كرامتك تمنعك من ذلك

الموضوع التالي منقول للأمانة

كل منا تعرض لصدمة في حياته ، وربما صدمات ..والصدمات متعددة القوة والمصدر ..منها من يكون مصدرها من الأعداء ..وهذه سهلة ويمكن تحملها لسبب أن العدو لن يأتي منه الا هذا ,الثانية وهي الأقوى والأشد عندما تأتي من انسان عزيز أو صديق كريم ..هذه الصدمة من الصديق ومهما كان حجمها فهي مؤلمة جداً ..وبالتأكيد الكثيرين تعرضوا لها ..ولكن وفي كلا الحالتين يجب الخروج من هذه الأشياء بدروس وعبر.وما لم نضع ذلك في ذهننا فلن نخرج بفائدة ابدا. نحن في دروس نتلقاها منذ ولا دتنا الى أن ندخل القبر..والحصيف من يوظف هذه الصدمات لصالحه دون ايذاء أحد ..ومن اشد أنواع الصدمات كما ذكرت سابقا حينما تكون من انسان عزيز او صديق تثق فيه ..وتتفاجأ أنه يضع فيك من الصفات ما أنت منها براء..يالها من مرارة ومن صدمة لا يسلم منها الا كل عاقل ..أخواني الكرام حينما تتعرضون لمثل ذلك مع اصدقائكم ..فسامحوهم وابتعدوا عن طريقهم ..لماذا؟ لأنهم بكل تأكيد لم يقولوا هذا الكلام لك الا وهم لا يحترمونك بكل أسف..عليك حينئذ بالإبتعاد عنهم لمصلحتك ولمصلحتهم ..ومن عفى وأصلح فأجره على الله ..والله لا يضيع أجر من أحسن عملا.

الصدمة مهما كان نوعها لا يمكن للانسان نسيانها شكرا على الموضوع

الصدمة مستحيل اتساها ابدا أبدا و من يجرحني لا انسى إساءته الله غالب لا أستطيع تحز في نفسي و لا أستطيع نسيانها
مكن انساها في واقعي لكنها حاضرة دائما في الأرشيف ، ممكم تحكم علي بالحقودة لكن لي أسبابي
المسامحة أمر صعب مع اهلي إحتمال لكن غير ذاك صعب
بارك الله فيك أخي على التدكير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.