بيان 04 للجنة مفتشي التعليم الابتدائي
|
أي تفعيل للجانب البيداغوجي و أنتم لا تنفعون المعلم و لا التلميذ في شيء و المنظومة في اتحدار و أنتم تتفرجون و لا أحد يحرك ساكنا
العيب ليس في المنظومة بل في ضعف بعضكم مع احترامي لكل صاحب ضمير يتقي الله في المعلم و التلميذ و يجتهد لإنجاح التلميذ بأمانة و ليس لنيل سمعة لمقاطعنه على حساب الضحايا و الفاهم بفهم
بيان 04 للجنة مفتشي التعليم الابتدائي
|
أي تفعيل للجانب البيداغوجي و أنتم لا تنفعون المعلم و لا التلميذ في شيء و المنظومة في انحدار بسبب تقاعصكم و أنتم تتفرجون و لا أحد يحرك ساكنا لتفعيل عملية التكوين الحقيقي المفيد للأساتذة الجدد الذين يتخبطون في أقسامهم مع التلاميذ لولا مساعدة زملائهم القدامى لهم مامحلكم من الإعراب في الميدان و أين أنتم من المنظومة و أهدافها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
العيب ليس في المنظومة بل في ضعف بعضكم مع احترامي لكل صاحب ضمير يتقي الله في المعلم و التلميذ و يجتهد لإنجاح التلميذ بأمانة و ليس لنيل سمعة لمقاطعته على حساب الضحايا و الفاهم بفهم أنا لا أنكر أن هناك من يجتهد في عمله بكل أمانة و من المفروض أن لا يصنفوا بل يكونوا فوق رؤوسنا و خارج الصنف و بصحتهم لكن البعض لا يستحق حتى اسم مربي لأنه لا يرقى لهذا بأخلاقه ,,,,,,,,,,,,,, و كل من ينتفض ضد ما قلت فهو يعرف تصنيفه جيدا
أي تفعيل للجانب البيداغوجي و أنتم لا تنفعون المعلم و لا التلميذ في شيء و المنظومة في انحدار بسبب تقاعصكم و أنتم تتفرجون و لا أحد يحرك ساكنا لتفعيل عملية التكوين الحقيقي المفيد للأساتذة الجدد الذين يتخبطون في أقسامهم مع التلاميذ لولا مساعدة زملائهم القدامى لهم مامحلكم من الإعراب في الميدان و أين أنتم من المنظومة و أهدافها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ العيب ليس في المنظومة بل في ضعف بعضكم مع احترامي لكل صاحب ضمير يتقي الله في المعلم و التلميذ و يجتهد لإنجاح التلميذ بأمانة و ليس لنيل سمعة لمقاطعته على حساب الضحايا و الفاهم بفهم أنا لا أنكر أن هناك من يجتهد في عمله بكل أمانة و من المفروض أن لا يصنفوا بل يكونوا فوق رؤوسنا و خارج الصنف و بصحتهم لكن البعض لا يستحق حتى اسم مربي لأنه لا يرقى لهذا بأخلاقه ,,,,,,,,,,,,,, و كل من ينتفض ضد ما قلت فهو يعرف تصنيفه جيدا |
معك حق أخي، فمعظمهم صار يتكل على المدير لتكوين المعلم، ويطالبه بأكبر عدد من الزيارات لأجل ذلك، وحين يتعلق الأمر به، فهو لا يعقد مثل تلك الندوات التي كنا نشهدها، والتي كانت بمثابة الجلسة التكوينية الحقيقية خاصة للأساتذة الجدد.
بل إن بعضهم صار يهتم بتكوين مربيات التحضيري على حساب معلمي أقسام الامتحانات. لكن هذا لا يمنعنا أن نقول بأنهم مربين أولا وأخيرا، ولذلك وجب علينا الوقوف إلى جانبهم للمطالبة بحقوقنا جميعا من وزارة ابن بوزيد
ربي يهدينا
الجلسة التكوينية الحقيقية خاصة للأساتذة الجدد.