تخطى إلى المحتوى

بيان من لجنة المساعدين التربويين . 2024.

لقد قررت اللجنة الوطنية للمساعدين التربويين قرارا لا رجعة فيه وهو كما يلي .
– ان يكون الاضراب كل يوم الجمعة والسبت للضغط على الوزارة لتلبيت مطالب المساعد التربوي ولن نتخلى على الاضراب حتى تلبية جميع المطالب . عاش العمل النقابي .
شكرا يا رئيس اللجنة راك تعبت روحك انت وأجماعتك .:

الجمعة والسبت لمن تضربو للهوا ولا للريح؟

U..n.p.o.u.f allez vous faire foutre

الله يجيب الخير

بسم الله الرحمن الرحيم
و الله عجبت لأمركم يا مساعدي التربية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تشتكون ظلم الوزارة الوصية …..تشتكون إحتقار النقابات لكم و أنها باعتكم ….تخونون بعضكم بعضا …..تسفهون بعضكم بعضا ………..تعيرون بعضكم بعضا …..
إذا لم تعجبكم الإنبياف……………..
إذا لم تعجبكم الأسنتيو ……………
إذا لم تعجبكم الإجيتيا…………….
فقولو بربكم ما العمل ؟؟؟ أنرضى بما بقي لنا من موائد اللئام كما تسمونهم ؟؟؟؟؟؟؟؟
أنبقى وقتنا من كل عام دراسي نسب و نشتم و نسفه و نخون و و و و و و و100000000000000000000000000000000000 وووو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنتم تعرفون كما أعرف و بتجربتي في السلك و النضال و الثورة على الظلم أن غالبيتنا مداهنون إما لمدير أو مستشار أو أو أو ……..
تعرفون كما أعرف أن إقناع المساعدين بالإنتفاضة أو الإضراب أو أي شكل من أشكال الإحتجاج يصطدم بثلاثة حواجز :
*1/ الجهل بحيثيات النضال و القدرة على العطاء ( تصوروا أن أحد المساعدين سألني عندما دعوته للإضراب عام 2024 قال لي : و التلاميذ من يؤطرهم ؟؟؟؟)
*2/تخوين كل صوت للإحتجاج و ظن السوء به و هذا راجع لغياب الشخصية المعنوي للمساعد التربوي ظنا منه أنه فاصلة للمدير و ليس كونه موظفا مثله حتى وصل الأمر بأحد المساعدين عام 2024 يستأذن من المدير للإضراب …تصوروا قال له المدير أنتم معي لا يجوز لكم الإضراب .
*3/ الشكوى من المدير و المستشار و العجلة بل الإستعجال في قطف الثمار و كأن مشكلتنا هي المدير و المستشار و نسينا أن هؤلاء جميعهم موظفون مثلنا يحكمنا جميعنا الأمر 03/06
أفيقوا أيها السادة فما هكذا نأخذ حقوقنا …إن لم تعجبكم أي نقابة تفضلوا و اخرجوا للشارع بدون أي لون نقابي أ انشؤوا نقابة خاصة بكم و لن تنالوا الإعتماد حتى تحالوا جميعكم إلى التقاعد
هذه محاولة للفهم قد أكون مخطئا و الله من وراء القصد و السلام.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.