دعا رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة اليوم الخميس خلال ترأسه لاجتماع مجلس الوزراء التلفزيون و الإذاعة إلى تغطية نشاطات سائر الأحزاب و المنظمات الوطنية المعتمدة و فتح القنوات أمامها بالإنصاف.
نريد فتح الاعلام على الشعب وتركه يقول كلمته وليس على الاحزاب والمنافقين
الاحزاب و المنظمات الوطنية المعتمدة §§§§§
نريد فتح الاعلام على الشعب مش علي احزاب نريد من يسمعونا من يلبي طلبتنا
نريد فتح الاعلام على الشعب المحقور ميش المنافقين واصحاب المصالح الشعب يريد اويحى وجماعته طيرو
– السلام عليكم
ليست إلا مناورات لإسكات الشعب فالشكر لكم ياأهل تونس ويا أهل مصر لقد حررتمونا أين كانت هذه القرارات منذ بضع سنين.
الاحزاب و الجمعيات لاتمثل الشعب بل تجري كلها وراء مصالحها الشخصية فقط
فتح فضاء مع المواطن مباشرة لقديم هموماته اليومية
حقيقة الامر بوتفليقة لم يمنع التلفزيون بل ان التلفزيون هو م يعاني من التحزب و العمل على عدم اغضاب الحكومة قبل الرئيس لا اعتقد ان هناك شيئا يغضب الرئيس لانه غير متحزب بينما العكس بالنسبة للحكومة
والله اعلم
– إننا في كل مرة نقول أن العيب في الطغمة المحيط بالرئيس ولكن هذا لا يعفيه من المسؤولية باعتباره قائدا للسفينة .
نعم نريد فتح الاعلام على الشعب و ليس للاحزات و المنظمات العميلة لهذا النظام السارق والناهب لاموال الشعب.
ان شاء الله السقوط لهذا النظام السارق والناهب لاموال الشعب.
غير متحزب هههههههههههههههههههههههههه
ليس الا كلام لمص غضب الشعب لان الاعلام ان فتح سيكون السبب الاول وراء ابراز الفتن وفضحه هو بالدرجة الاولى لاتنسوا يوم12 فيفري لا محال
وهل عندنا اصلا اعلام حتي يفتح او يغلق ؟؟؟؟؟؟ كاين يتيمة حتى العاملون بها لا يروها وصح آفة من جرائد نشتريها من أجل الكلمات المتقاطعة والسهمية ….. واذاعات جهوية لا يسمعها الناس الا لمعرفة سعر البطاطا والبصل ….. رانا نضحكوا على بعضاتنا
مشاكلنا خلاص عرفناها وعرفتنا وحتى من شدة المعرفة صارت المشاكل تكرهنا ههههه ..
لالالالالا
قوله يفتح الاعلام الخاص المرئي و المسموع و حتئ المكتوب
كل القنوات عمومية وين راهي الحرية اللي يحكي عليها
وين راهوا قانون الاعلام الجديد
وين راهي الاحترافية
افتحوا القنوات للشعب مش للاحزاب تاع السرقة و النهب
لازم الشعب يوصل كلمته لاخر الطرشان
سخافة ما بعدها سخافة
خلوني نعبر قلبي راه مليان
حبيت نحرق للخارج
ربي يسجيلي
ان شاء الله
دعاؤكم
لا تدهب بعيدا قل له يعيد مكتب الجزيرة و يكفيه الحال