بن غبريط تدعو الأساتذة إلى التمرد على النقابات 2024.

طالبت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، أعضاء الأسرة التربوية الى عدم الانصياغ وراء الحملات التي تهدف الى إفشال المدرسة الجزائرية وكسر عزيمة المربين، في إشارة منها الى النقابات التي نادت إلى الإضراب مشددة على ضرورة التطلع الى المستقبل والعمل على تحسين المستوى التعليمي للتلاميذ.
وعادت بن غبريط، إلى اتهام نقابات التربية بمحاولة إفشال المدرسة الجزائرية من خلال الإضرابات والاحتجاجات حيث أكدت من خلال رسالة وجههتها الى أعضاء الأسرة التربوية من مدراء وأساتذة ومشرفين، تحوز “البلاد” على نسخة منها، التزام مصالحها بإبقاء الحوار مع الشركاء الاجتماعيين مفتوحا للاستماع الى كافة الانشغالات المطروحة، مشيرة الى أنه سيتم تجنيد كل الوسائل والإمكانيات المتوفرة للتكفل بمطالب عمال القطاع وانشغالاتهم، وأن مبتغاها يرمي الى جعل المدرسة الجزائرية مدرسة للنجاح.
وأكدت الوزيرة من خلال رسالتها أن الرسوب أمر غير محترم، فكل طفل بإمكانه إحراز النجاح شريطة أن توفر له المدرسة بمؤطريها سبل النجاح. وفي هذا الإطار أكدت المسؤولة الأولى عن قطاع التربية أنه المدرسة تنتظر الكثير من المدرسين باعتبارهم محور الفعل التربوي. ودعت في السياق ذاته القدامى من المربين الى مرافقة الجدد، وليتجند هؤلاء بدورهم الى الاضطلاع بهذه الرسالة النبيلة المتمثلة في تعليم الأجيال الصاعدة. وأكدت الوزيرة أنها ستعمل على تثمين كل الجهود، وستقدم أوسمة لأكثر المدرسين التزاما وأحسنهم أداء وهذا حسبها خدمة للمدرسة الجزائرية.
مقابل ذلك اعترفت المسؤولة الأولى عن القطاع أن المهمة ليست سهلة، خاصة في ظرف يميزه تلاشي بعض القيم كاحترام الغير والاختلاف، لكن بمساهمة الأولياء وكافة الفاعلين في قطاع التربية الوطنية. وقد دعت بن غبريط الأسرة التربوية الى عدم الاستسلام الى الحملات التي يراد بها إفشالهم وإفقادهم الأمل، في إشارة منها الى عدم الانصياع وراء دعوات النقابات المستقلة لقطاع التربية الى الدخول في إضرابات واحتجاجات بإمكانها إفشال الموسم الدراسي وضرب استقراره. وشددت على أنه يجب أن تكون السنة الدراسية 2024 ـ 2024 شعارا للالتزام الجماعي.

ماذا تنتظر من مربي يهان من الاولياء ومن الوزارة ومن المجتمع

كيد النساء…

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kamel1965 طالبت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، أعضاء الأسرة التربوية الى عدم الانصياغ وراء الحملات التي تهدف الى إفشال المدرسة الجزائرية وكسر عزيمة المربين، في إشارة منها الى النقابات التي نادت إلى الإضراب مشددة على ضرورة التطلع الى المستقبل والعمل على تحسين المستوى التعليمي للتلاميذ. وعادت بن غبريط، إلى اتهام نقابات التربية بمحاولة إفشال المدرسة الجزائرية من خلال الإضرابات والاحتجاجات حيث أكدت من خلال رسالة وجههتها الى أعضاء الأسرة التربوية من مدراء وأساتذة ومشرفين، تحوز “البلاد” على نسخة منها، التزام مصالحها بإبقاء الحوار مع الشركاء الاجتماعيين مفتوحا للاستماع الى كافة الانشغالات المطروحة، مشيرة الى أنه سيتم تجنيد كل الوسائل والإمكانيات المتوفرة للتكفل بمطالب عمال القطاع وانشغالاتهم، وأن مبتغاها يرمي الى جعل المدرسة الجزائرية مدرسة للنجاح. وأكدت الوزيرة من خلال رسالتها أن الرسوب أمر غير محترم، فكل طفل بإمكانه إحراز النجاح شريطة أن توفر له المدرسة بمؤطريها سبل النجاح. وفي هذا الإطار أكدت المسؤولة الأولى عن قطاع التربية أنه المدرسة تنتظر الكثير من المدرسين باعتبارهم محور الفعل التربوي. ودعت في السياق ذاته القدامى من المربين الى مرافقة الجدد، وليتجند هؤلاء بدورهم الى الاضطلاع بهذه الرسالة النبيلة المتمثلة في تعليم الأجيال الصاعدة. وأكدت الوزيرة أنها ستعمل على تثمين كل الجهود، وستقدم أوسمة لأكثر المدرسين التزاما وأحسنهم أداء وهذا حسبها خدمة للمدرسة الجزائرية. مقابل ذلك اعترفت المسؤولة الأولى عن القطاع أن المهمة ليست سهلة، خاصة في ظرف يميزه تلاشي بعض القيم كاحترام الغير والاختلاف، لكن بمساهمة الأولياء وكافة الفاعلين في قطاع التربية الوطنية. وقد دعت بن غبريط الأسرة التربوية الى عدم الاستسلام الى الحملات التي يراد بها إفشالهم وإفقادهم الأمل، في إشارة منها الى عدم الانصياع وراء دعوات النقابات المستقلة لقطاع التربية الى الدخول في إضرابات واحتجاجات بإمكانها إفشال الموسم الدراسي وضرب استقراره. وشددت على أنه يجب أن تكون السنة الدراسية 2024 ـ 2024 شعارا للالتزام الجماعي.

غرائب اخر زمن تكوين وافد جديد للمهنة اصبح للمغادرين

التربص التطبيقي
المتكون مطالب بالقيام بتربص ميداني على مستوى المؤسسة التربوية التي ينتمي إليها مدته شهران بداية من 05/10/2015 ، على أن يتم تقييمه في نهاية التربص من خلال استمارة يتم سحبها من المركز لتُملأ و تنقط من طرف مفتش المقاطعة ، وتُوَّقع وتُختَم من قبل مدير المؤسسة التربوية ، ثم تودع هذه الوثيقة لدى المصلحة المعنية بالمركز قبل نهاية الأجل المذكور أعلاه، وفي جميع الأحوال لا يمكن أن تتجاوز العلامة الممنوحة سقف (16/20) مهما كانت نوعية العمل المقدم .
يكون التربص من خلال مباشرة الأستاذ لعمله اليومي مع تلامذته في القسم ، يحضر مفتش المقاطعة في التخصص لتقييمه كما جرت العادة و يمنح له علامة التربص تدون ضمن استمارة التربص التطبيقي .
المتكون مطالب بإعداد تقرير تربص حول جانب معين من التربص مثلا الانتباه لدى التلاميذ
المشاركة في القسم الخ ….، و يكون التقرير في حدود أربعة صفحات.
يجب أن يقدم التقرير مع الاستمارة إلى إدارة المركز .
يكتب التقرير بواسطة الحاسوب.

ماذا تنتظر من مربي يهان من الاولياء ومن الوزارة ومن المجتمع

لقد جعلونا نحتار في أمرنا من هو محور العملية التربوية هل هو المعلم؟ أم المتعلم أم المنهاج؟رحمة الله على والديكم فهمونا، الظاهر أن الوزيرة لا علاقة لها بالنظم التربوية الحديثة. المتعلم هو محور العملية التربويةيا……..

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة soufrani لقد جعلونا نحتار في أمرنا من هو محور العملية التربوية هل هو المعلم؟ أم المتعلم أم المنهاج؟رحمة الله على والديكم فهمونا، الظاهر أن الوزيرة لا علاقة لها بالنظم التربوية الحديثة. المتعلم هو محور العملية التربويةيا……..

وهل تفرق بين المعلم والمتعلم؟

إذا أرادت غبريط أن نتمرد على النقابات و هو شيء غير ممكن فعليها أن تعطينا حقوقنا كاملة و بشكل عادل..و إلا فإن دعواتها لا حدث..

حسبنا الله و نعم الوكيل .

هل ستركن النقابات و خاصة تلك التي تدعى بالفاعلة إلى الصمت و الاستسلام أم ستكسر عصا الطاعة؟؟؟

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي24 هل ستركن النقابات و خاصة تلك التي تدعى بالفاعلة إلى الصمت و الاستسلام أم ستكسر عصا الطاعة؟؟؟

و كيف ستكسر عصى الطاعه و هى لم تقبض منحه المسؤليه

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلال الحبشي الموحد ماذا تنتظر من مربي يهان من الاولياء ومن الوزارة ومن المجتمع

وهل تظن اننا احسن حالامن جيراننا وخاصة في مصر كيف عوملت الطبقة المثقفة من دكاترة واساتذة عالميين من قبل العسكر وفنانات وفنانوا الدعارة

ماذا تنتظر من مربي يهان من الاولياء ومن الوزارة ومن المجتمع

يوم لا ينفع مال و لا بنون