رفض وزير التربية أبو بكر بن بوزيد تقديم آخر المستجدات حول امتحانات شهادة البكالوريا، مكتفيا بالقول إن 97 بالمائة من المؤسسات التربوية أكملت البرنامج الدراسي المقرر، وهو ما لا يدعو، حسبه، للخوف على الطلبة الذين سيجتازون هذه الشهادة المصيرية.
جاءت تصريحات بن بوزيد على هامش الأبواب المفتوحة حول التربية البيئية بحديقة الحامة، التي تم افتتاحها أمس بحضور والي ولاية الجزائر ووزير البيئة وتهيئة الإقليم شريف رحماني، الذي ذكر أنه تم تغطية 29 ألف مدرسة ببرنامج نشر الثقافة البيئية وهذا بالتعاون مع وزارة التربية ومع خبراء في الميدان، بالإضافة إلى طبع كتب متخصصة تساهم في مساعدة المربي لتمرير رسائل الهدف منها ترسيخ الثقافة البيئية عند المتمدرسين، واعتبر حديقة الحامة مدرسة نموذجية استنادا إلى الأهمية التي تكتسيها، خاصة وأنها مصنفة عالميا على أنها الأولى إفريقيا، واستشهد رحماني بالتصنيف العالمي الأخير الذي صنف الجزائر في المرتبة الـ43 عالميا والأولى عربيا وإفريقيا من حيث المحافظة على البيئة.
من جهة أخرى، رفض وزير التربية الوطنية، أول أمس، خلال زيارته لتيارت مطلب اتحاد جمعيات أولياء التلاميذ الداعي إلى استخدام نظام الإنقاذ للتلاميذ الذين يتحصلون على معدل قريب من عشرة في امتحان شهادة التعليم المتوسط.
وأكد بن بوزبد أن التلاميذ الذين يتلقون تكوينا جيدا لا يحتاجون إلى نظام الإنقاذ، مشيرا إلى امتحانات هذه السنة تم تقديمها بسبب موعد كأس العالم الذي يشارك فيه المنتخب الجزائري، واعتبر أنها حالة استثنائية لن تتكرر في المواسم الدراسية القادمة التي ستنتهي فيها الدروس في أواخر شهر جوان، للرد على بعض ممثلي الأسرة التربوية الذين استفاضوا غيضا من تأخير اختبارات الثلاثي الأخير في التعليم الابتدائي إلى 20 جوان الجاري. وقال بن بوزيد إنه لن يتسامح مع المدراء الذين يخالفون هذا القرار على خلفية وجود بعض المؤسسات التعليمية التي ضربت بقرار الوزير عرض الحائط وقدمت اختبارات الفترة الأخيرة قبل موعد كأس العالم وسرّحت التلاميذ. واعتبر بن بوزيد أن الجزائر البلد الوحيد الذي يسرّح فيه التلاميذ في نهاية شهر ماي وبداية شهر جوان، بخلاف الدول المجاورة على غرار تونس التي يغادر التلاميذ فيها المؤسسات التربوية في الخامس جويلية من كل سنة.
نعم التلاميد لا يحتاجون الى نظام الانقاض ما دام كل المواضيع سهلة و محددة
أليس هدا بأكثر من انقاض؟
ياسي بن بوزيد عندما تضرب المثل بتونس او غيرها هل مدرسك مجهزه وبها كل المستلزمات ماء السهل غير موجود وما بالك عن المكيف وووو مادمت مازال تابع للبلديات تبقى المدرس خراب وكانها مهجوره الاوراق لم تعطى للمدارء والاقلام وغير كثير مواد التنظيف عندما تتكلام ياسي بن بوزيد وافر اولا وبعد ذلك تكلام تفضل بزيارة ولاية المسيله وجلفه والاغواط هذه الايام وسوف ترى العجب من درجة الحراره اكثر 38درجه او انك فى الشمال والمكتب مكيف
ياسي بن بوزيد عندما تضرب المثل بتونس او غيرها هل مدرسك مجهزه وبها كل المستلزمات ماء السهل غير موجود وما بالك عن المكيف وووو مادمت مازال تابع للبلديات تبقى المدرس خراب وكانها مهجوره الاوراق لم تعطى للمدارء والاقلام وغير كثير مواد التنظيف عندما تتكلام ياسي بن بوزيد وافر اولا وبعد ذلك تكلام تفضل بزيارة ولاية المسيله وجلفه والاغواط هذه الايام وسوف ترى العجب من درجة الحراره اكثر 38درجه او انك فى الشمال والمكتب مكيف
|
لا حياة لمن تنادي يا أخي ،صرختك كالصدى عادت اليك وسمعتها وحدك ،حسبنا الله ونعم الوكيل
—————————————–
مشيرا إلى امتحانات هذه السنة تم تقديمها بسبب موعد كأس العالم الذي يشارك فيه المنتخب الجزائري، واعتبر أنها حالة استثنائية لن تتكرر في المواسم الدراسية القادمة
—————————————————
وقال بن بوزيد إنه لن يتسامح مع المدراء الذين يخالفون هذا القرار على خلفية وجود بعض المؤسسات التعليمية التي ضربت بقرار الوزير عرض الحائط وقدمت اختبارات الفترة الأخيرة قبل موعد كأس العالم وسرّحت التلاميذ.
——————————————————
الظاهر أن الوزير كان شارب حاجة !!!!!!!
يا ترى واش كان شارب ؟؟؟؟؟؟
ليس البكالورياوحدها في6-6-2016 وانما حتى امتحنات التعليم الابتدائي رغم انني انهيت الامتحانات
ياسي بن بوزيد عندما تضرب المثل بتونس او غيرها هل مدرسك مجهزه وبها كل المستلزمات ماء السهل غير موجود وما بالك عن المكيف وووو مادمت مازال تابع للبلديات تبقى المدرس خراب وكانها مهجوره الاوراق لم تعطى للمدارء والاقلام وغير كثير مواد التنظيف عندما تتكلام ياسي بن بوزيد وافر اولا وبعد ذلك تكلام تفضل بزيارة ولاية المسيله وجلفه والاغواط هذه الايام وسوف ترى العجب من درجة الحراره اكثر 38درجه او انك فى الشمال والمكتب مكيف
|
لم المقارنة غير منطقي ولا معقول
لا في راتب المعلم
و لا في نظام التعليم
ولا في حتى الهيلكل التربوية
الحرارة عندنا هذه الايام تجاوزت الاربعين درجة لا ننعم براحة في بيوتنا تصور لو كنا في اقسام لا داع لوصفها
وان كيفت ايمكن لتلميذ1 ن يقضي تلك الفترات في هذا الجو
اتقوا الله في ابنائنا
أنهى، أوّل أمس، وزير التربية الوطنية الجدل الحاصل بخصوص رغبة عمّال الأسلاك المشتركة في قطاعه في تحويلهم إلى تربويين وإدراجهم في مرسوم الموظّفين البيداغوجيين، بالقول إنّ قضيّة عمّال الأسلاك المشتركة من صلاحيات الوظيف العمومي، الذي صنّفهم كباقي عمال الأسلاك المشتركة، في ردّ مبطن على بعض النقابات.
وفي تصريح صحفي، أورده الوزير في نهاية زيارته إلى ولاية تيارت، أوّل أمس، أنّ إبقاء التلاميذ في الأقسام إلى غاية جويلية لا رجعة فيه، مبرّرا استثناء هذا العام بتوافقه مع حدث كروي هام، هو كأس العالم، إلاّ أنّه لم يعلّق على كون الوزارة عجّلت بامتحانات الفصل الأخير في المتوسّط والثانوي وأبقت على تلاميذ الابتدائي ليمتحنوا ابتداء من 20 جوان، ليذكر الوزير أنّ نظيره التونسي فوجئ بإغلاق المدارس قبل جويلية عند آخر زيارة له لبلادنا.
وفي هذا الصدد، أعطى الوزير تعليمة إلى المدير المركزي المكلّف بالإطعام تتعلّق بالإبقاء على المطاعم مفتوحة إلى غاية نهاية الدراسة، بدلا من 25 ماي التاريخ المعتمد إلى غاية الآن، حيث يطرح بعض مديري المدارس هذه الإشكالية لتجنّب مسك التلاميذ إلى غاية جويلية، ليُصرّ الوزير – في ذات السياق – على إبقاء تسيير المدارس الابتدائية من مهام البلديات كما هو الحال في كلّ دول العالم، ردّا على ما أثاره بعض المعلّمين الذين زارهم.