منقوووووووول من منتدى الصمان
بني شهر هتيم والصلب (( وجدهم الحمار الشهري ))
كتبة الباحث النسابة / محمد الميزاني المطيري
قبيلة بني شهر : من قبائل الجزيرة العربية, وجدهم الاكبر لقب باسم ( شهر ) نسبتآ لغبائة وكان يطلق عليه اسم الشهري اي ( الحمار )
واسم ( الشهري ) يعني الحمار ,, او احد اسماء الحمير !!
قبيلة بني شهر خليط من هتيم والصلب وهم من احقر القبائل والعشائر في الجزيرة العربية
والدليل هو : (( اسم جدهم الاكبر هو الشهري ,, اي ,, الحمار ,, اجلكم الله تعالى ,, ))
فطوبى لقبيلة كهذة نسلها من جد حمار هو (( الشهري ))
ملاحضة هامة
الموضوع منقول من منتدى الصمان وقد كتبة الباحث محمد الميزاني المطيري المثير والضال
سلمان الهاجري
على طاري الحمار والله انك اكبر حمار على وجه الارض ياحمار
من انت ياحقير حتى تتلفظ على قبيلة مثل قبيلة بني شهر الذين ناصرو رسول اللة في السلم والحرب وهم الانصار والاوس والخزرج مع احترامي لمشرفي المنتدى سلام عليكم ورحمة الله اخواني اخوتي احببت اشارك بمنتداكم وهذة اول مشاركة لي امل ان تحوز على رضاكم
عندما فتح الله على الرسول الكريم مكة المكرمة وفدت اليه صلى الله عليه وسلم
وفود من العرب من كل جهة ومنهم وفود الازد وايضاحها كما ياتي:
1: وفد قبايل الازد
2: وفد صرد بن عبد الله الجرشي
3: وفد ضماد الازدي
4: وفد بني ثعلبه
5: وفد غامد
6: وفد سلمان ( قبيله معروفه حتى الان وهي من قبايل بني شهر التي تتبع ابها وقد كان رائس الوفد فيهم حبيب بن عمر السلامي واثناء وجودهم عند رسول الله شكو اليه جدب بلادهم فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم لهم فقال لهم (( اللهم اسقهم الغيث في ديارهم )) فلما عادو الى بلادهم وجدو انها قد امطرت في اليوم الذي دعاء فيه رسول الله (ص)حدثنا أحمد بن منيع حدثا يزيد بن هرون أخبرني أيوب عن سعيد المقبري عن أبي هريرة: أن أعرابيا أهدى لرسول الله بكرة فعوضه منها ست بكرات فتسخطه فبلغ ذلك النبي فحمد الله وأثنى عليه ثم قال " إن فلانا أهدى إلي ناقة فعوضته منها ست بكرات فظل ساخطا فقال الرسول ولقد هممت أن لا أقبل هدية إلا من قرشي أوأنصاري أو ثقفي أو دوسـي ". والأنصار ودوس من الأزد. صححه الألباني.
حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا مهدي بن ميمون حدثنا غيلان بن جرير قال قلت لأنس أرأيت اسم الأنصار كنتم تسمون به أم سماكم الله قال بل سمانا الله عز وجل كنا ندخل على أنس فيحدثنا بمناقب الأنصار ومشاهدهم ويقبل علي أو على رجل من الأزد فيقول فعل قومك يوم كذا وكذا ،كذا وكذا. (صحيح البخاري)
عن شعيب بن الحبحاب، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله: (الأزد أسد الله في الأرض، يريد الناس أن يضعوهم، ويأبى الله إلا أن يرفعهم، وليأتين على الناس زمان، يقول الرجل: يا ليت أبي كان أزديا، يا ليت أمي كانت أزدية). حديث ضعيف، أخرجه الترمذي (3937) قال: حدثنا عبد القدوس بن محمد العطار، حدثني عمي صالح بن عبد الكبير بن شعيب بن الحبحاب، حدثي عمي عبد السلام بن شعيب، عن أبيه، فذكره.
وقال الهيثمي: ورجال أحمد ثقات. قوله: "الأزد" أي أزد شنوءة، في القاموس أزد بن الغوث وبالسين أفصح أبو حي من قحطان ومن أولاده الأنصار كلهم.
" أسد الله" أي جنده وأنصار دينه قد أكرمهم الله بذلك فهم يضافون إليه " أن يضعوهم" أي يحقروهم ويذلوهم" ويأبى الله إلا أن يرفعهم"أي ينصرهم ويعزهم ويعليهم على أعداء دينهم. قال الطيبي: قوله أزد الله يحتمل وجوها أحدها اشتهارهم بهذا الاسم لأنهم ثابتون في الحرب لا يفرون، وعليه كلام القاضي. وثانيها أن تكون الإضافة للاختصاص والتشريف كبيت الله وناقة الله على ما يدل عليه قوله يريد الناس أن يضعوهم إلخ. وثالثها أن يراد بها الشفاعة والكلام على التشبيه، أي الأسد أسد الله فجاء به إما مشاكلة أو قلب السين زايا انتهى. قال القاري بعد نقل كلام الطيبي هذا وتبعه صاحب الأزهار من شراح المصابيح، لكن إنما يتم هذا لو كان الأسد بالفتح والسكون لغة في الأسد بفتحتين كما لا يخفى وهو ليس كذلك على ما يفهم من القاموس انتهى.
وفد إلى رسول الله قوم من دوس فقال: رسول الله: (مرحبا بالأزد، أحسن الناس وجوها، وأطيبه أفواها، وأعظمه أمانة، أنتم مني، وأنا منكم، شعاركم: يا مبرور) الراوي: عبد الله بن عباس المصدر: لسان الميزان – الصفحة أو الرقم: 6/116 وأيضا ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم: 3/206
حدثنا زيد بن أبي الزرقا، بإسناد عن أبي هريرة ،قال: قال النبي: (نعم القوم الأزد طيبة أفواههم فخرة أبدانهم تقية قلوبهم).
حدثنا إبراهيم بن يعقوب وغير واحد قالوا حدثنا وهب بن جرير حدثنا أبي قال سمعت عبد الله بن ملاذ يحدث عن نمير بن أوس عن مالك بن مسروح عن عامر بن أبي عامر الأشعري عن أبيه قال قال رسول الله : (نعم الحي الأسد والأشعريون لا يفرون في القتال ولا يغلون هم مني وأنا منهم).
قال رسول الله: (نعم القوم الأزد نقية قلوبهم بارة أيمانهم طيبة أفواههم) الراوي: أبو هريرة المصادر: السلسلة الصحيحة – الصفحة أو الرقم: 1039 وأيضا محجة القرب الصفحة: 324 وأيضا مجمع الزوائد الصفحة: 10/52
قال رسول الله: (أتتكم الأزد أحسن الناس وجوها وأعذبها أفواها وأصدقها لقاء).
قال رسول الله: (الأزد مني وأنا منهم، أغضب لهم إذا غضبوا وأرضى لهم إذا رضوا) أبو نعيم، طب – عن بشر بن عصمة.
قال رسول الله: (مرحبا بالأزد أحسن الناس وجوها وأشجعهم قلوبا وأطيبهم أفواها وأعظمهم أمانة! شعاركم يا مبرور) عن ابن عباس .
قال رسول الله: (مرحبا بكم أحسن الناس وجوها وأصدقه لقاء وأطيبه كلاما وأعظمه أمانة! أنتم مني وأنا منكم.) ابن سعد – عن منير بن عبد الله الأزدي.
قال رسول الله : (الملك في قريش والقضاء في الأنصار والأذان في الحبشة والأمانة في الأزد).
عن علي بن عبد الله بن عباس قال: أوصى رسول الله قبل موته : " بالداريين والرهاويين وبالدوسيين خيرا ". و الدوسيين من الأزد.
حدثنا عبد القدوس بن محمد بن الحبحاب حدثنا محمد بن كثير العبدي البصري حدثنا مهدي بن ميمون حدثني غيلان بن جرير قال سمعت أنس بن مالك يقول: " إن لم نكن من الأزد فلسنا من الناس " صحيح الترمذي – الصفحة أو الرقم: 3938.
وذكر أن عبد الله بن عمر ما كان يتحرى وقت طوافهم، ويدخل في جملتهم، تبركا بدعائهم، وشأنهم عجيب كله، وقد جاء في أثر: "زاحموهم في الطواف، فإن الرحمة تنصب عليهم صبا".
عند مسلم من حديث أبي برزة قال بعث رسول الله رجلا إلى قوم فسبوه وضربوه، فجاء إلى رسول الله فقال: "لو أهل عمان أتيت ما سبوك ولا ضربوك". وأهل عمان من أزد شنوءة.
* وصف النبي موسى :
قال رسول الله: (… ثم أصعدني إلى السماء السادسة، فإذا فيها رجل آدم طويل أقنى، كأنه من رجال شنوءة؛ فقلت له: من هذا يا جبريل ؟ قال: هذا أخوك موسى بن عمران…) (صحيح مسلم، البخاري).
* سرعة دخولهم في الإسلام :
كتب رسول الله إلى حي من العرب يدعوهم إلى الإسلام فلم يقبلوا الكتاب ورجعوا إلى رسول الله فأخبروه فقال: (أما إني لو بعثت به إلى قوم بشط عمان من أزد شنوءة وأسلم لقبلوه).
ذكر أبو نعيم في كتاب (معرفة الصحابة) والحافظ أبو موسى المديني من حديث أحمد ابن أبي الحواري قال: سمعت أبا سليمان الداراني قال: حدثني علقمة بن مرثد بن سويد الأزدي قال: حدثني أبي عن جدي، عن سويد بن الحارث قال: وفدت سابع سبعة من قومي على رسول الله، فلما دخلنا عليه وكلمناه فأعجبه ما رأى من سمتنا وزينا.
فقال: «ما أنتم»؟
قلنا: مؤمنون،
فتبسم رسول الله وقال:[ إن لكل قول حقيقة فما حقيقة قولكم وإيمانكم؟]
قلنا: خمس عشرة خصلة،
خمس منها امرتنا رسلك ان نؤمن بها،
وخمس امرتنا ان نعمل بها،
وخمس تخلقنا بها في الجاهلية فنحن عليها إلا أن تكره منها شيئا،
فقال رسول الله :[ مالخمسة التي امرتكم بها رسلي ان تؤمنوا بها؟]
قلنا: امرتنا ان نؤمن بالله… وملائكته… وكتبه… ورسله… والبعث بعد الموت،
قال:[ ومالخمسة التي امرتكم رسلي ان تعملوا بها؟]
قلنا: امرتنا ان نقول لا اله الا الله… ونقيم الصلاة… ونؤتي الزكاة… ونصوم رمضان… ونحج البيت من استطاع اليه سبيلا،
فقال:[ ومالخمسة التي تخلقتم بها في الجاهلية؟]
قالوا: الشكر عند الرخاء…
والصبر عند البلاء…
والرضى بمُر القضاء…
والصدق في مواطن اللقاء…
وترك الشماتة بالاعداء…
فقال الرسول :[ حكماء علماء كادوا من فقههم ان يكونوا انبياء] ثم قال:[ وانا ازيدكم خمسا فيتم لكم عشرون خصلة ان كنتم كما تقولون
فلا تجمعوا مالا تأكلون…
ولا تبنوا مالا تسكنون…
ولا تنافسوا في شيء انتم عنه غدا تزولون…
واتقوا الله الذي اليه ترجعون وعليه تعرضون…
وارغبوا فيما عليه تقدمون وفيه تخلدون]
فانصرف القوم من عند رسول الله وحفظوا وصيته وعملوا بها..
وكان الوفد الوحيد من بين كل الوفود التي أتت للنبي الذي لاقى هذا المدح من الرسول الكريم.