السلام عليكم.اريد ان استشير سيادتكم الموقرة.هل شراء سيارة من وكالة البركة رباء.؟وهل هناك لشراء سيارة بالتقسيط دون رباء.؟ انا في انتظار ردودكم السليمة.وشكرا مسبقا.
اسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون
بارك الله فيك اخي الكريم.
[QUOTE=farid1982;7775635]السلام عليكم.اريد ان استشير سيادتكم الموقرة.هل شراء سيارة من وكالة البركة رباء.؟وهل هناك لشراء سيارة بالتقسيط دون رباء.؟ انا في انتظار ردودكم السليمة
[
ربا
نعم أخ فريد شراء سيارة من بنك البركة ربا وتستطيع أن تدخل الى موقع الشيخ فركوس وترى الفتوة بعينك وشكرا
و علاه بنك البركة راه يمد في القرض على السيارات
وقيل و الله اعلم اويحي منع هذا النوع من القروض الاستهلاكية
ياو الدعوة ممنوع ما تسال لا القرضاوي و لا الشيخ فركوس
شكرا على مروركم وبارك الله فيكم.اتمنى لكم كل الخير ان شاء الله.تقبل الله صيامكم وقيامكم .وعيد مبارك
اخي الكريم اسال الله ان يرزقك من بابه الوسع وتركب سيارة فخمة وما ذلك على الله بعزيز،ولكن ابتعد عن البنوك فلايوجد معاملات شرعية لا البركة ولا بنك اخر والله اعلم
يا أخي في الوثائق أو الإستمارة التي تعطى للزبون مكتوب فيها : – البيع بالمرابحة وهذا مسموح لكن إذا كانت هذه الجملة للإستهلاك فقط ، فهذا شيئ آخر ، والله أعلم ………..دمت
في الاقتراض من البنوك الإسلامية
الجواب:
الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمة للعالمين،
وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمَّا بعد:
فالصّفات والأسماء التي تعطى للبنوك لا يلزم مطابقتها للموصوفات وللمسمَّيات،
فالعبرة بالمسمَّيات لا بالأسماء، فالبنوك الإسلاميّة الحاليّة لا تختلف في جوهرها وحقيقتها
عن البنوك الرّبويّة، حيث تتعامل تحايلاً على الشّرع ضمن ما يسمى ببيع المرابحة الذي
في حقيقته قرضٌ ربويٌّ مقنَّعٌ بالبيع، حيث يقوم البنك بشراء سلعة للتّاجر التي لا يمتلكها
البنك، وليس له حاجة إليها، وإنما حاجته وقصده هو تحقيق نسبة المرابحة، فيقصد
مع التّاجر بيعًا لا حقيقة له في الواقع وإنّما هو عقد صوريّ أخفي فيه القرض الرّبويّ
المحرّم بنصوص الوعيد، وأظهر فيه البيع، وفي الحديث:
« يَأْتِي زَمَانٌ عَلَى أُمَّتِي يَسْتَحِلُّونَ الرِّبَا بِالبَيْعِ » .
وعليه، فإن تحقّق فيه التّعامل الرّبويّ فلا يجوز شرعًا أن نرشد إليه الغير سواء
ظهر الرّبا فيه أو خفي، وسواء علمنا أنَّ السّائل سيذهب إلى البنوك الأخرى أو لا يذهب،
لما فيه من محذور عظيم مؤدّي إلى «محاربة الله ورسوله»، والإرشادُ إلى المعاصي
والذّنوب تعاون على الإثم والعدوان.
أمّا المضطرّ الذي لا حيلة له ولا مخرج إلاَّ البنوك، فإنّه يُعرَّف بحكم الضّرورة أو الحاجة الشّديدة،
ويوكل أمره إلى دينه في تقدير حاله من تلك الضّرورة أو الحاجة .
والعلم عند الله تعالى، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين،
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين وسلم تسليما.
اسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون
بسم الله الرحمان الرحيم.
السلام عليكم
اخيرا اصبحنا شيوخا نحلل ونحرم …يا اخي اسال اهل الدكر .
أخي الكريم ليكن في علمك أن الدولة قد أوقفت القروض الاستهلاكية الى أجل غير مسمى
كذلك أن الزائر لبنك البركة يلاحظ أنه لا يوجد في معاملاتها فرق بينها وبين البنوك الربوية غير التسمية حيث تقدم قرضا للمواطن لشراء سيارة يسدده على أقساط مع نسبة فائدة معلومة مسبقا فأنت تشتري سيارة سعرها الحقيقي 80 مليون مثلا وتسدد بعد أربع سنوات 100مليون.
أين الاختلاف بينها وبين باقي البنوك غير التسمية
ياأخي ارسل نسخة من العقد واستفت فيها أهل الاختصاص وتكون على بينة من أمرك ومن ترك شيئا لله عوضه الله خير منه.
بنك البركة يبيع لك السيارة و لايأخذ منك ارباحا حسب بعض الأراء الفقهية و لدرء الشبهة هناك محطة بيع السيارات الله اعلم في جهة الشرق