تخطى إلى المحتوى

بكالوريا العلوم التجريبية ! 2024.

بكالوريا "العلوم التجريبية" !
بعد طول انتظار أعلنت نتائج البكالوريا وسرعان ما انطلقت معها الأفراح والزغاريد والوقت مناسب لتكريم المتفوقين من الناجحين…مهلا، دعونا نتوقف هنا وبالضبط عند كلمة "المتفوقين"، عندما يسأل السائل ويقول ما هو أعلى معدل في البكالوريا هذا العام فيقال له بطلاقة لسان 18، لكن أن يتم التساؤل عن أي شعبة حصلت عن هذا المعدل فهذا ضرب من الوهم، صحيح ومعقول فنحن لا نحترم فكرة الاختصاص والتخصص إذ الجواب يكون بسهولة 18 في شعبة "العلوم التجريبية"، هاته الأخيرة التي نال المتفوقون فيها تكريمات وطنية وولائية وتكريمات أخرى تابعة للبلديات والجمعيات والمنظمات الثقافية … في الوقت الذي تم فيه تجاهل المجتهدين المتفوقين ولم لا المتميزين من أصحاب الـ14 والـ15 في الشعب الأدبية كشعبة الآداب والفلسفة على سبيل المثال فلو أخدنا مادة الفلسفة التي تعد في هذه الشعبة مادة أساسية بمعامل 06 وبحثنا عن أنجب تلميذ لوجدناه حصل على علامة 15 من 20 عن المقالة التي كتبها والتي ربما لو أخدناها لأستاذ آخر لما كان ليمنحها تلك العلامة ولربما كانت 12 أو 10 من 20 وهذا أمر معقول فهاته هي طبيعة الفلسفة! كل أستاذ ينظر إليها من زاوية. أما إذا انتقلنا إلى مادة الرياضيات كمادة أساسية لشعبة العلوم التجريبية فلا يختلف عاقلان على أن 1+1=2 من أصابها أخد العلامة كاملة ومن أخطأها أفلتت منه، ومن هنا يمكن لأي شخص الآن أن يدرك لماذا لا يوجد متميزون بحق وبكل ما في الكلمة من معنى في شعبة الآداب والفلسفة مثلا، إذ معدل 14 أو 15 من 20 فيها لهو بمثابة إنجاز عظيم وإنه لشرف أن يتم اعتبار ملاحظة "جيد" بمثابة "جيد جدا" أو "ممتاز"، لكن العيب في الوزارة واللوم كل اللوم عليها لعدم إعطائها أهمية لمثل هاته الأمور التي ليس عدلا القيام بها على الإطلاق، وإن أي متأمل لهذه القضية أيا كان لا يمكنه سوى القول بسياسة الكيل بمكيالين، فلو كانت الوزارة حقا تحترم فكرة التشعبات التي وضعتها هي بحد ذاتها لاحترمتها بعد إعلان النتائج وكرمت المتفوقين في كل شعبة على حدى وليس للعلوم التجريبية على حساب باقي الشعب الأخرى وإلا فلنكفر بباقي الشعب ولنقل جميعا ببكالوريا العلوم التجريبية !

les littéraires ou les langues makayan walou vive les Scientifiques ou les Mathélème

لماا لا نتعلم أن نحترم بعضنا ونحترم التخصصات
أخي لا تنسى أن المجتمع في كله قائم على التخصصات الأدبية
… وأنت على فكرة لا يمكنك الالتحاق بالمدرسة الوطنية للإدارة… هاهاها

ببساطة ان الشعب العلمية اصعب من الشعب الادبية اللتي تعتمد كل الاعتماد علي الحفظ

bassah matansach ke la branche ta3 scienecerxpéeimental mafihach ghi l math
fiha aussi ka matiere de science .. w had la matiere ma fihach 1+1=2
science aussi difficile bach tjib 1 bonne note ..

كيما قالها اويحي الشعب الادبية زيــــــــــــــــــــــــادة

ليكن في علمك أن أويحي في حد ذاته – كسياسي – هو خريج المدرسة الوطنية للإدارة التي تتطلب للإلتحاق بها ليسانس في الحقوق أو في العلوم السياسية.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين معلوماتية الجيريا
ليكن في علمك أن أويحي في حد ذاته – كسياسي – هو خريج المدرسة الوطنية للإدارة التي تتطلب للإلتحاق بها ليسانس في الحقوق أو في العلوم السياسية.

j’en merde Ouyahya et tous les politiciens qui vont avec. https://www.djelfa.info/watch?v=bd2B6SjMh_w

un scientifique peut faire toutes les études que ca soit philo au lettre arabe avec son bac mais un littéraire ne peu pas faire médecine et pharmacie et………………………………………… ………………………………et le scientifique peu lui aussi s inscrire a l ENA exactement comme le littéraire après l obtention de la licence

كل تخصص في مكانه و بالزيادة لا ننسى ان كلها متكاملة

bref les branche leterraire chkiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiil .. ghi ziada
sauf les langue … chwia mli7a
mé adab w falsafa hhhhhhhh c rien
mrc

هادي قولها لل وم ا و بريطانيا ……. قاع المجتمع تاعنا ادبي عايش في الخيال و اسرائيل تفجر في فلسطين ((عبز .طخ ))
قال الشافعي رحمه الله = لولا اشتغالي بامور الناس لاشتغلت الطب
بركاك من الاستهزاء بالرياضات و المنطق

و الله صحيح و معاك كل الحق ، بصح الله غالب رانا في بلاد ميكي …

إذا كان الإنسان لا يمكنه إدراك (معرفة) العالم الخارجي إلا بالإحساس والعقل معا فكذلك البناء الإجتماعي فهو لا يمكن له أن يقوم في غياب التخصصات العلمية أو في غياب التخصصات الأدبية بل يقوم بتواجدهما معا جنبا إلى جنب.
أرجو من كل من له نظرة تعصبية أن يعيد النظر في الموضوع قبل الإدلاء برأيه والحكم على الأشياء.

هذا الرد على Mokhtaroo العضو الجديد (أعلى الصفحة قليلا)

وأنت ماذا تريد أن يصبح الطبيب في مكان السياسي (يعني طبيب أو مهندس في مكان بوتفليقة يعني!)
لا حول ولا قوة إلا باللـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.