تخطى إلى المحتوى

بعد ان وضعت الحرب اوزارها 2024.

السلا م عليكم جميعا اخوتي زوار هذا المنتدى الطيب لي كلمة اردت ان اقولها منذ مدة ارى انه حان وقتها وهي تتعلق بالمنظومة التربوية التي اصبحت عاجزة عن تخريج جيل واعي ومثقف جيل يحترم المبادئ العامة في المدرسة وفي الشارع جيل يحترم الكبار بل جيل يحترم اساتذته ومعلميه داخل وخارج المدرسة جيل يعرف تاريخ وطنه وشهدائه الابرار ان الاستمرار في هذا النهج سوف يؤدي الي كارثة اخلاقية داخل المجتمع. زايدة على التحصيل العلمي الذي اصبح في الحضيض بد ليل وجود تلاميذ في التعليم المتوسط لايعرفون الكتابة ولا القرأة – الناجحون بقرار- وكذالك مدارسنا وجامعاتنا خارج التصنيف الاقليمي والعالمي لذا اردت ان الفت الانتباه الي هذه النقطة المهمة لأن عمل المعلم والاستاذ في ضل منظومة منتهية الصلاحية كالصيدلي الذي يقدم داواء انتهت صلاحيته لافرق بينهما ابدا .ارجوا ان ينال هذا الموضوع نفس الاهتمام الذي حضيا به موضوع النظام التعويضي وملف الخدمات الاجتماعية التي هي من حقوق الاخوة الاساتذة والمعلمين كل السلك التربوي .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.