تخطى إلى المحتوى

براعة وفنون في التحايل عن القانون 2024.

الكثير من مديريات التربية تشهد تعفنا ينذر بالوبال وتدني النتائج وتهميش الكفاءات وعندما تنبعث الروائح الكريهة رغم الاجتهاد في استعمال مزيل الروائح والعطور هنا نسمع بتكليف لجان مراقبة للوقوف على الأسباب دون السؤال عن المتسببين و تبقى دار لقمان على حالها لأن الحلول ترقيعية وليست ردعية السؤال المطروح هل الولايات الأخرى تحقق نتائج جيدة في البكالوريا باستثناء الأغواط والجلفة والمسيلة أين الخلل هل درس الطلاب أم لم يدرسوا أين هو دور القائمين على التربية في هذه الولايات مع العلم أن أغلب طلاب الجامعات لهم نفس المستوى وهنا صارت الوزارة تتبع سياسة كبش الفداء مدير تربية مدير ثانوية يحول أو يقال دون تشريح الأسباب ومعرفة المتسببين خاصة ذوي النفوذ على مستوى المديريات وماأكثرهم رئيس مصلحة يتحكم في مصير أمة نعيب الزمان والعيب فينا الله يهديهم ولا يديهم قولوا أمين

آآآآآآآآآآآآآممممممممممممممممممممممييييييييييييييي يييييييييييييييييننننننننننننننننننننننننننن

لك كل الحق في ما تقول
شكرا لك

لك كل الحق في ما تقول
شكرا لك

والله كلامك اخي منطقي ..وانت تتحدث عن الحلول الترقعية والهدف من هذا هو عدم استقرار القطاع
والله العظيم لا خير في هذا الوزير ..رحيله بات حل من الحلول.

هذا التعفن الموجود في مديريات التربية وكل مديريات القطاعات المختلفة سببه واضح جدا وهو من النتائج الطبيعية للانتشار المذهل للثالوث الذي ينخر جسد الامة(الرشوة ….المعرفة……المحسوبية) يؤدي حتما الى الى انتشار الرداءة وتهميش الكفاءة فيصبح الرجل المناسب في مكان المكاسب بدل الرجل المناسب في المكان المناسب…فتثبط عزائم المخلصين وتنكمش على ذاتها الكفاءات المخلصة التي لا تستطيع العيش في العفن فتتوسع رقعة المفسدين حتى تكاد تغطي كل المساحة………وهذا حال بلدي

–كل كل القطاعات مشلولة والياس بلغ ذروته وظواهره الواضحة تتجلى في الانتحار حرقا والغرق في البحر هروبا من وضع يائس

المهم انا كل شيء اسود وبوادر الانفجار الذي ياتي على الاخضر واليابس متوفرة

—–الحكومة لسنوات وهي عاجزة حتى على التفكير والمسؤولين لم يعترفوا بفشلهم فهم يواصلون انتاج الفشل والرداءة

ربي اجيب الخير اصبحت اخاف على بلدي اكثر

شكرا لكم على المرور

اساتذة التعليم الاساسى و معلمى الابتدائى الايلين للزوال يطالبون باعادة تصنيفهم دون قيد او شرط و اعادة الاعتبار
كما هو معمول به فى كل القطاعات والا سنلجا الى كشف المستور لان اغلب المسيرين فى كل القطاعات سويت وضعياتهم من قبل مصالح الوظيف العمومى
وهم ليسوا باعلى مستوى منا و هناك كثير من المسؤولين حتى فى المنظومة التربوية لا يحملون من الشهادات اكثر من المستوى النهائى……..
لذا اناشد كل المعلمين و الاساتذة التمسك بكل الحقوق من اجل اعادة الاعتبار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.