|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mabrek28
 هل من جديد ؟ لكل من له معلومات ينورنا بها قتلنا هذا الادماج وكرهنا منه
|
و هذا ماتريده الوزارة و الحكومة نكرهو و نموتو بالقنطة من اجل ان يقل عدد السكان
و هذا ماتريده الوزارة و الحكومة نكرهو و نموتو بالقنطة من اجل ان يقل عدد السكان
و هذا ماتريده الوزارة و الحكومة نكرهو و نموتو بالقنطة من اجل ان يقل عدد السكان
نحن نرتقب الجديد من الوزيرة الجديدة
نحن نرتقب الجديد من الوزيرة الجديدة
طلي نورية آل رعمون…………وبشري ان الادماج مضمون
اللقاء مع الوزيرة للتعارف لاأكثر ولا أقل
هل تظنون ان النقابات اليوم ستعيد موضوع الادماج والمحضر الى الواجهة،لن تملك حتى الشجاعة او الجراة حتى لمجرد الايحاء او الايماء بذلك،حتى الموضوع المرج في جدول اعمال السيدة الوزيرة والمتمثل في التحضيرات الخاصة بالامتحانات الرسمية والتحضيرات الخاصة للموسم المقبل ستقف فيهما موقف الشاهد فالامور ظبطت والحاضرون هنا من اجل التصفيق على العرض.اما استدعاء النقابات الى هذا الاجتماع وتلبيتها للدعوة فهو من اجل اظهار فروض الولاء والطاعة حسب العرف المعمول به عندنا.احذروا ان تصدقوا تصريحات النقابيين لوسائل الاعلام فهي للاستهلاك الاعلامي ليس الا.
نشر في النهار الجديد يوم 12 – 05 – 2024
وجهت وزيرة التربية الوطنية ،نورية بن غبريط ،اليوم ، نداء للشركاء الاجتماعيين للإسهام في طمأنة المترشحين عشية امتحانات البكالوريا، و قالت وزيرة التربية ،في ندوة صحفية على هامش اللقاء الوطني لمديري التربية "أوجه نداء للشركاء الاجتماعيين لعدم زيادة الأمور تعقيدا و المساهمة إلى جانبنا في طمأنة التلاميذ و أولياءهم"نو حثت بن غبريط، الشركاء الاجتماعيين من بينهم النقابات على منح "الفرصة" و "الوقت" لقطاعها لتسوية المشاكل. و قالت أن "الرهان يعد أساسيا بالنظر إلى الوسائل التي جندتها السلطات العمومية لانجاح تربية أطفالنا"، و من جهة أخرى التزمت وزيرة التربية ببذل كل الجهود للتكفل بانشغالات القطاع و وضع التلميذ على رأس أولويات المنظومة. و أضافت قائلة "لدينا نتائج أشغال أنجزت و تجربة الإطارات على مستوى الوزارة و كذا على مستوى القاعدة لإعادة التجنيد و وضع التلميذ على رأس أولويات المنظومة" مؤكدة أن الأمر لا يتعلق ب"شعار و إنما بقناعة".
………………………………………….. ………………
امتحانات نهاية السنة
غبريط:عتبة البرامج محددة ما بين85%95%
الاثنين 12 ماي 2024 واج
أكدت وزيرة التربية الوطنية نورية بن اليوم الاثنين بالجزائر العاصمة أن عتبة البرامج المعنية بامتحانات نهاية السنة حددت ما بين 85% و 95% من الدروس المقدمة موضحة أن الامتحانات ستتعلق بالبرامج التي درست "فعليا". و أوضحت السيدة بن غبريط التي عينت مؤخرا على رأس قطاع التربية الوطنية عبر أمواج القناة الثالثة للإذاعة الوطنية أن تحديد العتبة يأتي "بعد مسار جمع المعلومات". و ذكرت بأنه تم اعتماد فكرة العتبة في 2024 في سياق عام "استثنائي" طبعته اضرابات "مطولة" نظمت ضمن المؤسسات التربوية اضافة إلى اختلالات أخرى إلا أنها أوضحت أن تحديد عتبة البرامج "يسيئ لسمعة الامتحان". و بخصوص اصلاحات النظام التربوي أكدت السيدة بن غبريط التزامها ب "مواصلة" و "تعزيز" ما تم انجازه منذ إطلاق المسار في 2024 مركزة على أهمية مباشرة تفكير مع كافة الشركاء (نقابات و جمعيات أولياء التلاميذ و بيداغوجيين) حول كيفيات و آفاق عمل جديدة بغية تصحيح النقائص المسجلة. و أشارت الوزيرة إلى أن الوقت ملائم للشروع في تقييم مراحل تطبيق اصلاح النظام التربوي الذي أطلق كما قالت "بطريقة غير منسقة" مؤكدة على أهمية تحضيرالتلاميذ للتحكم في أدوات التفكير و إعادة فرض الانضباط و ذلك من خلال نقاش بناء. في هذا السياق أضافت أنه تم عرض مشروع مخطط عمل متعلق بالاصلاح البيداغوجي و المورد البشري و الحكامة على الحكومة موضحة أن مضمونه أعد مع أخذ بعين الاعتبار "التعديلات و المراجعات التي يفرضها الميدان و تطورات المجتمع". و ردا عن سؤال حول أولوياتها القصوى أشارت السيدة بن غبريط إلى "تنظيم امتحانات نهاية السنة في هدوء إذ تعد بالفعل نتيجة مجهود جبار سواء تعلق الأمر بالتلاميذ أو أوليائهم". و أضافت "من واجبنا أن نسهر على انجاح هذه الامتحانات و أن نضمن راحة التلاميذ". و بخصوص بعض العراقيل التي تأسف لها أولياء التلاميذ و المتعلقة أساسا ببطء البرامج و الاكتظاظ و نوعية التعليم اعترفت الوزيرة بأن الوضع "متباين". و بعد أن اعتبرت التأخيرات المسجلة في انجاز المؤسسات التربوية السبب وراء إكتظاظ الأقسام أعلنت الوزيرة عن تنظيم منتدى في شهر جويلية لتسوية كافة المشاكل من خلال نقاش جماعي مع كافة الشركاء مع التركيز على أهمية اعداد مدونة أخلاق لاصلاح مهنة الاستاذ. و بخصوص "الغش الجماعي" الذي سجل في بعض مراكز الامتحانات خلال بكالوريا 2024 اعتبرت الوزيرة أن هذا النوع من السلوكات يمثل "مؤشرا قويا على وجود عجز على مستوى السلطة ينبغي أن يؤخذ جديا بعين الاعتبار". و أضافت أن الأمر يبعث على التفكير حول إعادة تنظيم الامتحانات المدرسية. و أضافت أنه تم تسخير وسائل بشرية و مادية لضمان سير امتحانات سنة 2024 في ظروف عادية. و ردا عن سؤال حول سير امتحانات نهاية السنة بغرداية التي عرفت موجة من أعمال العنف و التي تعطلت بها الدروس أكدت السيدة بن غبريط أن منطقة الجنوب الجزائري "لا تمثل أي مشكلة".
– See more at: https://www.elkhabar.com/ar/autres/de….MlrwkRm1.dpuf
استدعاء النقابات الى هذا الاجتماع وتلبيتها للدعوة فهو من اجل اظهار فروض الولاء والطاعة حسب العرف المعمول به عندنا
يبدو لا جديد يلوح في الأفق و كل هذا الكلام من قبيل إبقاء الأمر على ما هو عليه…
الوزيرة الجديدة مركزة على الامتحانات الرسمية و همها الوحيد هو مرورها دون مشاكل و من بعدها ربما ستنظر في مشاكل القطاع