ارجو ان يكون المطلوب
بحث جاهز حول الاسبرين..
سم الله الرحمن الرحيم
مقدمة:
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد عليه أزكى الصلاة والتسليم، أما بعد:
إن جسم الإنسان في الحياة اليومية وباحتكاكه مع الطبيعة يتعرض من حين لأخر للأمراض بمختلف أنواعها و أعراضها فمنها التي وجد جسمه لها جسما مضادا وإلا فانه سيلجأ إلى اللقاح وهي الطريقة الأفضل لحماية الجسم …وقد سعى الإنسان لهذا منذ القدم إلا انه كان في اعتقاده أنها مجرد أعشاب ولكن بتطور العلوم تطورت إلى أدوية لقيت رواجا كبيرا في الأسواق العالمية .. .ونذكر من بين هذه الأدوية الأسبرين الذي سنتطرق إليه في ظل مادة العلوم التجريبية وفي المشروع الثالث لها والأخير نود أن نعرض بين أيديكم هذا المشروع المتواضع حول الأسبرين.
الذي بحمل في طياته: تاريخه، أنواعه،، تركيبه، ومدى تأثيره على جسم الإنسان، آملين أن يكون البحث في المستوى المطلوب والمرغوب لذا نرجوا أن ينال إعجابكم.
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
تعريف الأسبرين
يعتبر الأسبرين مسحوق أبيض اللون عديم الرائحة، ونجده من بين مركبات 50 نوع من الأدوية، وتقتصر مهمته على تسكين بعض الآلام الشائعة و الحفاظ على حرارة الجسم.
لقد مر ما يقارب أكثر من مائة عام على اكتشاف الأسبرين، وهو الذي يعتبر أول دواء بيع على شكل أقراص
وتشير الإحصائيات إلى أنه ما يقارب 80 بليون قرص يستخدم سنويا في الولايات المتحدة الأمريكية وحدها .
صورة لشجرة الصفصاف
تاريخ الأسبرين :
يرجع تاريخ الأسبرين إلى القرن الخامس قبل الميلاد، حيث أن أبو قـراط ذو الأصل الإغريقــي، قد اكتشف هذا الدواء بالصدفة عندما كان يعلك لحاء شجرة الصفصاف.
وقد اكتشف أبو قراط بأن لحاء هذه الشجرة يعمل عمل مسكن للألم وخافض للحرارة وقد كانت النساء أكثر فئة مستعملة لهذا المسكن .
وبعد قرن من ذلك الحين قد تناسي موضوع هذا الدواء ولكن في عام 1763 نشر الراهب ستون من المجتمع الملكي في لندن ورقة عن الأسبرين وأثره في خفض الحرارة بناءا علي اعتقاد أن الله قد وضع علاج قريب من المرض حيث أن ارتفاع الحرارة كان ينتشر في المناطق التي تكثر بها المستنقعات والتي تنمو حولها شجرة الصفصاف . وبعد 65 عام من ذلك الحين تعرف كيميائي ألماني على المادة الفعالة في لحاء هذه الشجرة والأعشاب التي وصفها أبو قراط وستون وقد ذكر الكيميائي أن هذه المادة هي صفراء اللون وسماها سيليسين وبعد سنوات قليلة صنع كيميائي فرنسي حمض السيليسيلك والذي يدخل كبذرة أساسية في تصنيع أقراص الأسبرين، وتطور تصنيع هذه الأقراص في ألمانيا بواسطة فريدريك بيير . وفي نهاية ذلك القرن كانت هذه الشركة قد ثبتت نفسها في الأسواق اعتمادا على العديد من التجارب الطبية علي هذا الدواء.
ومن المعروف عالميا بأن حمض السيليسلك مسكن للألم وخافض للحرارة ولكنه قد يهيج غشاء المعدة مما قد يؤدي إلى قرحة المعدة ، وبعد 29 عام قام الكيميائي فليكس هوفمان بتصنيع مسحوق ثابتة على هيئة أقراص تسمي الأسبرين وفي خلال عام واحد كان الأسبرين الدواء الأول المباع في الأسواق وفي عام 1915 رخص بيع الأسبرين بدون وصفة طبية، وفي عام 1960 تم تصنيع الأدوية الغير محتوية على الأسبرين كمسكنات للألم مثل الأستيومينوفين ( البنادول ) والأيبوبروفين (ادفيل) . وفي عام 1980 أضاءت منظمة الأدوية والأغذية الأمريكية ضوءا جديدا على فائدة الأسبرين وذلك من خلال فوائده في الوقاية من بعض الأمراض المزمة مما رفع مستوى المبيعات للأسبرين في الأسواق مرة أخرى . واليوم نرى أن الأسبرين من أكثر الأدوية مبيعا حيث أن نسبة المبيعات له هي 37.6 % من مبيعات الأدوية وتصل نسبة استخدام الأسبرين لعلاج الصداع إلى 13.8% .
تأثيراته:
– يتميز الأسبرين أنه ضد الصداع و الالتهابات.
– مسكن للآلام.
– مخفض لحرارة الجسم.
– ضد تجلط الدم مما يجعله أكثر سيولة.
– يقي القلب من نوباته، و الموت الفجائي ولاسيما مرض الذبحة الصدرية (انسداد الشرايين).
– ضد الآلام الروماتيزمية الحادة والمزمنة.
– مرض الذئبة الحمراء (الذين يعانون من احمرار الجلد).
– يمنع تراكم الجذور الحرة والضارة في الأذن.
– الوقاية من بعض أنواع السرطان.
وعلى الأطباء وصف الأسبرين في هذه الحالات لكن بجرعات قليلة حتى يتفادى التأثيرات الجانبية منها:
الالتهابات بالمعدة، والنزيف الدموي وفي حالات نادرة يصيب المريض بنزيف بالمخ، لهذا فإن المرضى الذين يعانون من هذه الأمراض:
– الحساسية للأسبرين أو مشتقات السالسيلات.
– الربو أو ضغط الدم المرتفع (الغير مستقر أو مسيطر عليه).
– مرض بالكلي أو الكبد أو نزيف حاد.
فإن على الطبيب المعالج الموازنة بين مواصلة استمرار المريض تناول هذه الأدوية أم لا، حتى لا يتعرض المريض لكثير من المخاطر، كما يجب عليه مراعاة أن الأسبرين له تأثيره على جسم المريض ككل وعلى أجهزته ووظائفها، والجرعات العالية منه يمكن أن تسبب فقدان السمع أو طنينا دائما بالأذن، وقد لاتظهر هذه الأعراض علي الذين يتناولون الدواء بكميات معقولة.
معلومة:
نشرت جامعة هارفارد دراسة طبية بينت في تفاصيلها أن الكثيرين من مرضى الذبحة الصدرية أو الأزمات القلبية الحادة والمؤلمة، يعانون من عدم وصول الدم لعضلة القلب، و المعرضون للجلطات الدماغية قد تم إنقاذ حياتهم عن طريق استعمال الأسبرين على نطاق واسع وأكثر مما هو متوقع، ففي حالة الأزمة القلبية الحادة فالأسبرين قد يعالجها عن طريق مضغ قرصي أسبرين، لأن المضغ يجعله يمتص بسرعة أكثر من ابتلاعه، لأنه في حالة الأزمة الحادة فإن الدقائق لها أهميتها على عضلة القلب، وكلما انتظرنا أطول كلما أصيب المريض بأضرار أكثر، وللوقاية يكفي قرص أسبرين أطفال يوميا أو نصف قرص أسبرين عادي.
تركيبه:
– يتكون من مادة "أسيتيل ساليسيلك أسيد" بتركيز 75 أو 150 أو 335مجم.
– الفينول " C 6 H 5 OH .
– هيدروكسيد الصوديوم NaOH .
– ثاني أكسيد الكربون CO 2 .
– حمض أنهيدريد الخليك CH 3 COOCOCH 3 .
– الهيدروجين H 2 .
الخاتمة:
ختاما و بعد أن صلنا وجلنا في موضوع الأسبرين ما عسانا إلا أن نرجو الله تعالى أن يتقبل منا هذا العمل و نجد منكم آذان صاغية وقلوبا واعية تحول المعلومة إلى معرفة. والاستفادة منه والإفادة به، فالأدوية كثيرة ما هي، كل تصلح لمرض معين، ولكن الكثير منها لديها أعراض جانبية لا يعلمها الكثير منا، فعلى كل واحد منا أن يستشير الطبيب في تناول الأدوية،
وشكرا والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
merciiiiii bcp hanounaa rabi y3aychek ♥
• نبذة تارخية حول الأسبرين:
• منذ العصور القديمة عرف السوماريون الفوائد الطبية لأوراق شجرة الصول والمعروفة بـ:" سالف الرومية " والمفيدة في معالجة الحمى وتخفيف بعض الآلام , ومنذ حوالي 400 سنة قبل الميلاد أستخدمت أوراق الصول كنقيع للتخفيف من آلام الوضع عند النساء وتخفيض الحمى .
* في سنة 1825 م قام الباحث الإيطالي فنتانا باستخلاص المادة الفعالة من أوراق الصول الأبيض وسماه الساليسين.
* في سنة 1838 م قام الكيميائي بيرا بتحضير حمض الساليسيليك انطلاقا من الساليسين .
* في سنة 1853 م الكيميائي الفرنسي شارل جيرارد إنطلاقا من حمض الساليسيليك حضر مادة حمض الأسـيتـيل ساليسيليك .
* في سنة 1897 م الكيميائي الألماني فليكس هوفمان اخترع طريقة تحضير وحضر حمض الأستيل ساليسيليك وعرف فوائده حيث كان يعالج والده المصاب بداء المفاصل, فكان ميلاد هذا الدواء الذي بدأ تسويقه في الصيدليات تحت اسم الأسبرين Aspirineإبتداءا من تاريخ
01 / 02 / 1899 م إلى يومنا هذا.
C9H8O4
تعريف الاسبرين
يعتبر الأسبرين بودرة بيضاء اللون ليس لها أي رائحة مميزة ،
ويسمى عادة (ASA) ويدخل الأسبرين في ما يقارب 50 نوع من الأدوية ،
ويستخدم عادة كمسكن للألم خاصة في آلام المفاصل وآلام الجسم والصداع
وخافض للحرارة خاصة تلك المصاحبة للالتهابات ،
ويقلل الورم خاصة عند الإصابة بجروح مختلفة
ويمنع تكرار الإصابة بالذبحة الصدرية والجلطة الدماغية..واليوم نرى أن الأسبرين من أكثر الأدوية مبيعا حيث أن نسبة المبيعات له هي 37.6 % من مبيعات الأدوية وتصل نسبة استخدام الأسبرين لعلاج الصداع إلى 13.8% . وقرص الأسبرين المألوف يحتوي عادةً على 324 ملغم من حامض أستيل ساليسليك وهو المادة الفعالة ، مخلوطة مع مادة رابطة هي عادةً النشا .
• أولا: تحضير الأسبرين في الصناعـة:
• تتم عملية تحضير الأسبرين صناعيا على عدة مراحل, المركب الابتدائي هو الفينول C6H5OH وحمض الساليسيليك HO-C6H4-CO2H هو أحد المركبات الوسطية .
• المرحلة – 1:
تحضير حمض الساليسيليك:
يتفاعل الفينول C6H5OH مع اصود NaOH لتشكيل فينولات الصوديوم C6H5ONa الذي يتم تحويله إلى مسحوق ناعم, هذا الأخير يعالج بواسطة ثاني أكسيد الكربون CO2 تحت حرارة وضغط مرتفعين لإعطاء ساليسيلات الصوديوم , أما الفينول المتبقي فيتم مفاعلته مرة أخرى. ساليسيلات الصوديوم المتشكلة والمنحلة في الماء
تمرر على الفحم النشط ،لإزالة لونها قبل أن تتحول إلى حمض الساليسيليك وذلك بمفاعلتها مع حمض الكبريت.
•
المرحلة – 2:
المرور إلى الأسـبرين:
• يتم تسخين حمض الساليسيليك مع بلا ماء حمض الخل بوجود الطوليين عند حوالي 90°c ولمدة 20 ساعة فيتشكل حمض الأسيتيل ساليسيليك.
الخليط المتفاعل يبرد فيترسب حمض الأسيتيل ساليسيليك بشكل بلورات كبيرة التي تفصل بعملية الترشيح , تغسل ثم تجفف والمادة الناتجة هي الأسبرين , يعطى لها أشكال مختلفة: أقراص مغلفة أو غير مغلفة أو مضافة إلى مواد أخرى مثل النشاء أو بيكربونات الصوديوم وهذا حسب استعمالاتها المختلفة.
• يمكن نمذجة صناعة الأسـبـرين بالشكل المبسط التالي:
• مـفاعـل
• حدوث التفاعل
• مصفاة
(مرشح)
• طرد مركزي
) تركيد)
• التجفيف
الشكل النهائي للمنتوج يمكن أن يكون:
◘ أقراص مغلفة أو غير مغلفة ( الغير مغلفة تمتص في المعد ة والمغلفة تمتص في الأمعاء) .
◘ أقراص فوارة تنحل في الماء قبل شربها.
◘ بشكل مسحوق يخلط بالماء ثم يشرب.
◘ بشكل كبسولات.
◘ بشكل تحميلات .
◘ بشكل محاليل حقنية تحقن في العروق أو في العضلات.
ثانيا: تحضيـر الأسبـريـن في المخبر:
☼ الأسبـرين يحتوي على الزمرة الوظيـفيـة للأستـر والمشـتقـة من الوظيـفة الحمضيـة الكربوكسيلية, تحضير الأسبرين يتم إنطلاقا من بلا ماء حمض الخل وحمض الساليسيليك حسب التفاعل التالي :
CH3-CO-O-CO-CH3 + HO-C6H4-CO2H CH3CO2-C6H4-CO2H + CH3-CO2H
طريقـة العـمل:
☼ – نضع في دورق كرويكتلة (m = 5 gr ) من حمض الساليسيليك.
– نضيف بحذر حجم (V = 7 ml ) من بلا ماء حمض الخل
– نضيف قليلا من الماء المقطر الدافيء ( 15 – 20 مل).
– نضيف بعض القطرات من حمض الكبريت المركز.
(العمل السابق تحت ساحبة الغازات(
نثبت مكثف مائي على الحوجلة (تكثيف الأبخرة المتصاعدة (
– نضع الخليط في حمام مائي حرارته °c60 .
– نحرك باستمرار مع الحفاظ على الحرارة مابين (°c50 – °c60) لمدة ربع ساعة.
☼نخرج الإرلن من الحمام المائي ثم نضيف بسرعة وعلى دفعات كمية من الماء المقطر البارد.
☼ ننزع المكثف, نحرك حتى ظهور البلورات الأولى, نضيف قليلا من الماء البارد.
☼ نضع الإرلينة في حمام مائي بارد ( ماء + ثلج ( لمدة 10 دقائق.
☼ نرشح "من الأفضل أن تتم عملية الترشيح تحت الضغط المنخفض", حمض الأسيتيل ساليسيليك المتحصل عليه غير صافي فلا بد من تنقيته وهو الهدف من عملية إعادة التبلور.
☼ إعادة التبلور
** نبلل الراسب بالإيثانول ( 90° ) ثم نسخن حتى الغليان , نلاحظ أن الراسب ينحل من جديد.
** الانحلال يكون غير تام, لذلك نضيف كمية أخرى من الكحول ثم الماء المقطر البارد, نترك المحلول يبرد تدريجيا وبدون تحريك, نلاحظ أن حمض الساليسيليك يتبلور من جديد.
** نجفف الراسب في فرن حرارته .°c 80
الشكل التجريبي النموذجي:
مراحل التجربة نرتبها في الجدول التالي:
المرحلة – 1
تحضير الخليط المتفاعل مع الوسيط.
المرحلة – 2
تنشيط التفاعل حراري افي الحمام المائي.
المرحلة – 3
التبريد من أجل ترسيب الناتج.
المرحلة – 4
فصل الراسب بعملية الترشيح.
المرحلة – 5
التنقية بإعادة البلورة.
المرحلة – 6
التجفيف ثم القولبة وإعطاء الشكل النهائي للمنتوج.
تحضير الأسبرين مخبريا:
المواد والأدوات المطلوبة :-
دورق مخروطي – قمع بخنر – حمض السليساليك بلاماء- حمض الخل – حمض الكبريت المركز-
خطوات العمل : –
. ضع 3جم من حمض السليساليك ( Salicylic acid ) في دورق مخروطي .
. أضف 7 مللتر من بلاماء حمض الخل ( Acatic a nhydride ) في نفس الدورق .
. أضف 1.5 مللتر من حمض الكبريت المركز .
. يتم تحريك الدورق أورجه لمدة 15 دقيقة .
. أضف 20 مللتر من الماء المثلج ورج الدورق لمدة 5 دقائق حتى يتكون راسب أبيض .
. رشح الراسب بإستخدام قمع بخنر .
. اغسل الراسب عدة مرات بالماء البارد .
. اترك الراسب الأبيض ( الأسبرين ) لمدة يوم إلى اسبوع لكي يجف
الأمراض التى يعالجها:
يتميز الأسبرين أنه ضد الصداع و الإلتهابات و مسكن للآلام و مضاد للحمى في حالة الأمراض المعدية وضد تجلط ا لدم مما يجعله أكثر سيولة ويقي القلب من نوباته و الموت الفجائي ولاسيما مرضي الذبحة الصدرية أو إنسداد الشرايين والذين يعانون من الآلام الروماتيزمية الحادة والمزمنة ومرض الذئبة الحمراءالذين يعانون من إحمرار الجلد.
فوائد ومخاطر الاسبرين
بالرغم من أن للأسبرين فوائد في علاج الصداع وآلام المفاصل والروماتيزم وألـم الأسنان وما أشبه ذلك، بالإضافة إلى دوره في خفض الحرارة وتقليل الألم ولكن من جانب آخر فلهذا الدواء مضارّ قد تنال من جسم فتصيبه بأمراض مزمنة، فالأسبرين هو العقار الشائع استعماله بين الغالبية العظمى من البشر في شرق الأرض وغربها وهو يسبب آلاماً معويّة يصحبها عسر هضمي. وقد يؤدي تعاطيه إلى حدوث طفح جلدي
وتورّم في الوجه والعينين ونزف من الأنف والفم ورغبة شديدة في حكّ الجلد كما بمكن الإصابة بمرض متلازمة
المراجع
وبيكديا الموسوعة الحرة
• NextBio Aspirin Entry
الخاتمة:
ختاما و بعد أن صلنا وجلنا في موضوع الأسبرين ما عسانا إلا أن نرجو الله تعالى أن يتقبل منا هذا العمل و نجد منكم آذان صاغية وقلوبا واعية تحول المعلومة إلى معرفة. والاستفادة منه والإفادة به، فالأدوية كثيرة ما هي، كل تصلح لمرض معين، ولكن الكثير منها لديها أعراض جانبية لا يعلمها الكثير منا، فعلى كل واحد منا أن يستشير الطبيب في تناول الأدوية، وما إن كانت تصلح لحالته،
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii