وضح اخي اكثر يعني نبحث لك عن الكيروزين الذي هوة احد مشتقات البترول
الكيروسين لا توجد له صيغة بنائية. لأنه خليط من مركبات هيدروكربونية.
ويمكن تعريف الكيروسين كما يلي:
سائل خليط مشتق من النفط له رائحة مميزة يتكون من الهيدروكربونات التي تحتوي على عدد من ذرات الكربون يتراوح بين 10-16 ذرة كربون.
يستخدم كوقود في المحركات النفاثة للطائرات وفي الانواع الاقل يستخدم في افران الخبز والفطائر وفي التدفئة ويسمى احيانا القاز. ومن استخداماته المعروفةيستخدم في حفظ الصوديوم لأنه يتفاعل مع الماء بشدة
3- الكيروسين ( kerosene )تتراوح أعداد ذرات الكربون في هذا المشتق من 9-15 ذرة كربون ويتكاثف عند 150-250 ويستخدم كوقود للطائرات النفاثة (jet engine fuel) ، كما يستخدم نوع رديء منه كوقود رخيص الثمن في المنشأآت الصناعية والمنازل .
أنا آسفة لم أفهم سؤالك.
هنالك مواد عضوية غير متقطبة لذا فإنها لا تذوب في الماء وتحتاج الى مذيبات تماثلها في صفاتها…
الكيروسين عبارة عن نوع من المواد العضوية التي تدعى هيدروكربونات (اي انها تحتوي كربون وهيدروجين فقط)… ويشمل المواد التي تحوي من 12-15 ذرة كربون… اي ذات الصيغة c12h26, c13h28… هذه المادة عبارة عن سائل يتمكن من اذابة الاصباغ وذلك لكون الاصباغ مواد عضوية غير متقطبة…
من الجدير ذكره ان اكثر مادة تستعمل حاليا لتنظيف الاصباغ هي بير كلورو ايثيلين …
وهذه المواد تستعمل فيما يدعى بالتنظيف الجاف (لأنه لا يستعمل الماء كمذيب)
الكيروسين (بالإنجليزية: Kerosene) وهو يدعي بالبرافين (وأحياناً زيت البرافين) في بريطانيا وجنوب أفريقيا.ولفظ الكيروسين شائع في معظم أرجاء الولايات المتحدة وكندا وأستراليا ونيوزيلندا حيث يطلق عليه باللغة العامية (kero).
وهو سائل هيدروكربوني ،مشتق من النفط ،قابل للاشتعال وذو رائحة مميزة وهو من الهيدروكربونات, ويستخدم الكيروسين كوقود في المحركات النفاثة للطائرات وبعض أنواعه الأقل نقاوة تستخدم في أفران الخبز، ويطلق عليه محلياً (القاز),ويستخدم أيضاً كوقود للتدفئة.
وكلمة الكيروسين مشتقة من اليونانية.حيث سجلت كعلامة تجارية بواسطة ابراهام جيسنر Abraham Gesner في عام 1840 ولعدة سنوات ،فقط الشركة الغاز الشمالي الأميركي الخفيف (بالإنجليزية: the North American Gas Light Company) وشركة دونير (بالإنجليزية: the Downer Company) كانا لهما الحق في تسمية زيت المصابيح بالكيروسين.
[عدل]التقطير
يمكن الحصول على الكيروسين بواسطة التقطير التجزيئي للنفط عند درجة حرارة 180 درجة مئوية
[عدل]نبذة تاريخية
الكيروسين وصف اولاً من قبل العالم العربي المسلم أبو بكر الرازي كعملية تقطير للنفط وذلك في القرن التاسع في بغداد.وقد وصف في كتابه (كتاب الأسرار)طريقتين لإنتاج الكيروسين : تضمنت الطريقة الأولي استعمال الطين كعضو ماص بينما تضمنت الطريقة الثانية استعمال كلوريد الأمونيوم (ملح النشادر).
في عام 1846 قام الجيولوجي الكندي ابراهام جيسنر Abraham Gesner بتسخين الفحم وقطر منه سائل رقيق وشفاف الذي صنع منه وقود ممتاز للمصابيح. وقد أطلق اسم (الكيروسين) علي الوقود الذي اكتشفه.
[عدل]الاستعمالات
الكيروسين يستعمل كوقود لعدة أغراض كـ
التدفئة والإنارة
حيث كان كثير الاستخدام في الفوانيس ومصابيح الكيروسين بدلاً من زيت الحوت. وفي عام 1880 كانت مصابيح الكيروسين المغشوشة مصدر ل 39% من للحرائق في مدينة نيويورك. ولاحقا استبدل استعمال مصباح الكيروسين بالمصباح الكهربي والمصابيح الكاشفة التي تعمل بواسطة البطاريات.
ويستعمل كوقود للتدفئة عند في حالات تعطل التيار الكهربي عن طريق مدافئ الكيروسين التي لايوصي باستعمالها في الأماكن المغلفة بسبب خطر تصاعد غاز ثاني أكسيد الكربون.
الطبخ: تستعمل مواقد الكيروسين لأغراض الطبخ أو التسخين في المنازل أو المطاعم.
النقل
يستعمل كوقود للمحركات النفاثة، والكيروسين يضاف إلى الديزل لمنعه من التحول إلى شمع في درجات الحرارة المنخفضة.
ويستعمل أيضأ في معالجة برك المياه الراكدة لمنع البعوض من التفقيس, ويمكن أن يستعمل في ازالة القمل من الشعر لكن هذه الممارسة مؤلمة وخطيرة جداً, فهذا يؤدي إلى تدمير الدهون الطبيعية في الشعر وفروة الرأس.