تخطى إلى المحتوى

بالأمس القريب التلفزة الوطنية 2024.

  • بواسطة

بالأمس القريب التلفزة الوطنية حملت طبالها على المعلمين وكأنها تثأر منهم أو بينهم ثأر قديم أضن أن معلمه في الإبتدائي عاقبه أيام دراسته

أو أعطاه صفرا ما حسب كلامه الذي كان يتشدد في اللهجة وكأنه يخاطب عدوا أو يهودا سبحان الله العظيم فيهم

هذا زهرنا في الجزائر الجيريا

حسب رأي هذا الإضراب وما نتج عنه كشف لي الكثير ………الكل يكره الأساتذة ويتمنى أن يكونوا فقراء .مذلولين …..

أناس بسطاء — مسؤولين – مسؤولين سامين – وزراء – وحتى وزير الشؤون الدينية /تواتي السراق / …..الكل يشجب ويعاتب
وقبل قليل السيد عمراوي نتاع فدرالية الجلفة يشكر الوزير والحكومة ويثمن القرارات لنها أشفت غليله في من يعلمون أولادهم
حسبي الله ونعن الوكيل ……..إذا تنكر لك اهل الأرض فقل يااااااااااااا الله …..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.