رافع وزير التربية، بابا أحمد، خلال تنشيطه تجمعا شعبيا لفائدة المترشح الحر عبد العزيز بوتفليقة، عن حصيلة الرئيس خلال العهدات الثلاث، موضحا بأن للرجل فضل في استتباب الأمن، واستعادة مكانة الجزائر على الصعيد الدولي. والمنجزات الكبرى التي عرفتها الجزائر في مجالات متنوعة كالطرقات والقضاء على أزمة الماء.
ولم يكتف بابا أحمد، بتعداد المنجزات بل راح يربط بين تساقط الأمطار وتوديع سنوات الجفاف، وارتفاع أسعار البترول منذ مجيء بوتفليقة، معتبرا هذا من بركات الرّجل.
وأكد الوزير في تجمع شعبي له بمدينة مغنية الحدودية، على أن المرشح الحر عبد العزيز بوتفليقة، سيكون حتما رئيس الجزائريين لعهدة رابعة، وأن الأمر حاليا يكمن فقط في قدرة ولايات القطر الوطني عبر مداشرها وقراها على تحقيق نسبة عالية من التصويت لصالح المترشح عبد العزيز بوتفليقة، وأن التنافس سيكون حول نسبة التصويت فيما بين الولايات، مستعرضا أهم الإنجازات التي تحققت ميدانيا في العديد من القطاعات التنموية خاصة القطاع التربوي، وما تم إنجازه من مؤسسات تربوية، قبل أن يستدرك قائلا "إن ديبلوماسية بوتفليقة تشفع له في حل العديد من أزمات دول الجوار"، مستدلا بالوساطة التي يقوم بها حاليا ما بين قطر ودول الخليج.
عبد اللطيف بابا أحمد، الذي لم يكن مبرمجا لتنشيط تجمعات شعبية فضّل لدى زيارته لعائلته بتلمسان، تنظيم تجمع شعبي أشرفت عليه المديرية الولائية لحملة المترشح الحر عبد العزيز بوتفليقة، متسائلا: "كيف يمكن لشخص لا يفقه أبجديات العمل الديبلوماسي أن يترشح لرئاسة دولة بحجم الجزائر"، في إشارة ضمنية إلى المترشح علي بن فليس.
جريدة الشروق اليومي
و الآيلين للزوال من بركات بابا أحمد..
نسيكذالك ان تاهل الفريق الوطني من بركات بوتف و كذالك وجوده على راس الوزارة رغم ميتواه الضعيف
حثالة المجتمع و مفسدوها كلهم مع استمرار الوضع بالمقابل كل الشرفاء و النزهاء و الخيرين في هذا البلد يرون عكس ذلك .
Sit’In à Alger, Béjaïa, Tizi-Ouzou, Batna, Khenchela, Oum El Bouaghi, Annaba, Constantine, Boumerdes, Blida, Chlef, Sidi Belabès ..
John Kerry et en visite à alger les 02 et 03 avril.
Rassemblons nous pour dire:
NON à l’ingérence des USA dans les affaires du peuple.
NON à la validation de l’élection par la force
NON à l’instabilité, NON à l’insécurité.
NON à la complicité des USA
JEUDI 03 AVRIL 2024 A 11H
ليت ما يقوله هذا الوزير حقيقة فرءيسنا نعتز به وتفتخر لا إلا لانه مسلم وليته كان ولياً صالحا لكن قدر الله. أقوى لانه مرض وهذه زكاة النفس ووجب ان يترك مكانه لآخر لان الجزاءر ولادة ومثل بوتفليقة الكثير لكن البطن التي ولدته لن تلد غيره المهم نريد التغيير من الحسن إلى الأحسن اللهم اجعل بلدنا آمنا وأمان وظلما وسلام
عفوا وسلما وسلام أنا اكتب بالهاتف اعذروني
ميت حي مافهمنا والوا كيفاه واحد غير قادر على تركيب جملة نشط تجمع——–ربما للصم والبكم هههههههههههههههههههههههههههههههه
رافع وزير التربية، بابا أحمد، خلال تنشيطه تجمعا شعبيا لفائدة المترشح الحر عبد العزيز بوتفليقة، عن حصيلة الرئيس خلال العهدات الثلاث، موضحا بأن للرجل فضل في استتباب الأمن، واستعادة مكانة الجزائر على الصعيد الدولي. والمنجزات الكبرى التي عرفتها الجزائر في مجالات متنوعة كالطرقات والقضاء على أزمة الماء. ولم يكتف بابا أحمد، بتعداد المنجزات بل راح يربط بين تساقط الأمطار وتوديع سنوات الجفاف، وارتفاع أسعار البترول منذ مجيء بوتفليقة، معتبرا هذا من بركات الرّجل. وأكد الوزير في تجمع شعبي له بمدينة مغنية الحدودية، على أن المرشح الحر عبد العزيز بوتفليقة، سيكون حتما رئيس الجزائريين لعهدة رابعة، وأن الأمر حاليا يكمن فقط في قدرة ولايات القطر الوطني عبر مداشرها وقراها على تحقيق نسبة عالية من التصويت لصالح المترشح عبد العزيز بوتفليقة، وأن التنافس سيكون حول نسبة التصويت فيما بين الولايات، مستعرضا أهم الإنجازات التي تحققت ميدانيا في العديد من القطاعات التنموية خاصة القطاع التربوي، وما تم إنجازه من مؤسسات تربوية، قبل أن يستدرك قائلا "إن ديبلوماسية بوتفليقة تشفع له في حل العديد من أزمات دول الجوار"، مستدلا بالوساطة التي يقوم بها حاليا ما بين قطر ودول الخليج. عبد اللطيف بابا أحمد، الذي لم يكن مبرمجا لتنشيط تجمعات شعبية فضّل لدى زيارته لعائلته بتلمسان، تنظيم تجمع شعبي أشرفت عليه المديرية الولائية لحملة المترشح الحر عبد العزيز بوتفليقة، متسائلا: "كيف يمكن لشخص لا يفقه أبجديات العمل الديبلوماسي أن يترشح لرئاسة دولة بحجم الجزائر"، في إشارة ضمنية إلى المترشح علي بن فليس. |
وسيعلم المنتخبون اي منقلب ينتحبون
الأجدر به أن يسعى جاهدا من أجل إيجاد الحلول الجدرية لمشاكل قطاعه التي لاتعد ولا تحصي بدل التشييت والتبلعيط .
ان شاء الله تحل على الايل بركات الانتخابات.