الحمد لله و كفى و الصلاة و السلام على المصطفي
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لا يجوز أن تحب زوجتك المسيحيه وانما تتزوجها فقط من اجل جسدها
https://safeshare.tv/w/ETHbsldPNj
هل المودة المذكورة في الآية منحصرة بين الزوج و الزوجة المسلمين فقط ؟
ما يجده المسلم من ميل ومحبة للكافر إذا أحسن إليه كالطبيب والدكتور فهل يؤثر على الولاء والبراء، وكذلك محبة الزوج المسلم لزوجته الكتابية، هل يؤثر على الولاء والبراء علماً بأنه لو أبغضها لما تزوجها؟
فأجاب:
الحب هنا ليس مطلقاً، ما أحب الكافر مطلقاً ولا أحب الكتابية مطلقاً، وإنما أحبَّ ذاك لأجل النفع الذي وصل إليه منهم، وهذا محبة في واقع لنفسه لأمر دنيوي، ولهذا ذكر العلماء أنَّ محبة الرجل لزوجه الكتابية لا بأس به؛ لأنه كما ذكر لو لم يحبها أو يكون لها مودة في قلبه لما أبقاها معه.
لكن المحبة التي هي في الولاء والبراء – لأنَّ الحقيقة الولاء والبراء هي المحبة والبغض –
1- المحبة لدينه ومن أحب الكافر لدينه فإنه يكفر.
2- أو المحبة لدنياه مُطلقَاً وهذه مُوادة له لا تجوز ونوع موالاة.
3- والثالث محبةٌ مُقَيَّدَة : لأجل النفع المُقَيَّد الحاصل له منه فهذه فيها سعة لأجل أنَّ النفوس جُبِلَتْ على حب من أحسن إليهم.
والذي ينبغي من جهة الكمال أن يكون تعامل المرء مع الكفار تعاملاً ظاهرياً بالعدل ولا يكون في قلبه ميل لهم ولا مودة لهم، وإنما إذا أحسنوا إليه فإنه يحسن إليهم.
استدل أهل العلم على هذه الصورة الثالثة :
1- بحديث أظنه حديث أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها وكانت أمها مشركة وقدمت عليهم في المدينة، فسألت النبي -صلى الله عليه وسلم- عن أمها قالت: أَأَصِلُ أمي؟ قال: "نعم صِلِي أمك"، والصلة المراد بها في هذا الحديث أنها تكرمها إكرام الولد لوالده إذا قدم عليه، وهذا الإكرام لا يخلو؛ بل لابد فيه من مودة.
2- والاستدلال الثاني وهو استدلال ضمني بأنَّ الله نهى عن الإحسان إلى المحاربين وأَذِنَ بالصلة والإحسان لمن لم يحارب من الكفار فقال: (لَا يَنْهَاكُمْ اللَّهُ عَنْ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُممِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ)[الممتحنة:8،9]، وقوله هنا: (أَن تَوَلَّوْهُمْ) في وصف المحاربين يدل على أنَّ غير المحاربين له نوع موالاة جائزة بالإحسان والمودة الجزئية ونحو ذلك، وهذا واضح بالمقابلة.
المقصود من ذلك أن يعلم أنَّ الولاء والبراء للكافر -يعني للمعين- ثلاث درجات:
1- الدرجة الأولى: موالاة ومحبة الكافر لكفره هذا كفر.
2- الدرجة الثانية: محبته وموادته وإكرامه للدنيا مطلقاً ، هذا لا يجوز ومحرم ونوع موالاة مذموم.
3- الدرجة الثالثة: وهو أن يكون في مقابلة نعمة أو في مقابلة قرابة فإن نوع المودة الحاصلة أو الإحسان أو نحو ذلك في غير المحاربين هذا فيه رخصة.
يا اخي هناك محبة طبيعية كالزوجة المسيحية او حب القرابة كالابوين ان كانا كافرين و هناك حب في الدين
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة taiba mohamed
 يا اخي هناك محبة طبيعية كالزوجة المسيحية او حب القرابة كالابوين ان كانا كافرين و هناك حب في الدين
|
لكن الشيخ برهامي أتاك بأيات و أحاديث .
انه اعتمد على الكتاب و السنة ليصدر فتواه
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43
لكن الشيخ برهامي أتاك بأيات و أحاديث .
انه اعتمد على الكتاب و السنة ليصدر فتواه |
هذا الانسان يقول ان الموالات قصدها المودة والحب عند أهل كل اللغة .
واحتج بقوله تعالى :
بسم الله الرحمن الرحيم
( ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين )
وتناسى قول خالقه هنا :
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ
لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)
والله أحل زواج الكتابيات لعباده والاية أعلاه موجهة بصفة عامة .
وبالتالي يكون بقوله ذاك كذب كلام ربه وأمثاله كثر للاسف , وسلب حق الكتابيات الحب الذي منحه الله لهن .
فبأي حق يقول ذلك ؟
ثم هذا الرجل غريب ومتناقض يقول عليه أن يحسن اليها كي تدخل الاسلام
ثم قال لا يجب أن يبدأها بالسلام , يلقي السلام على أولاده فقط !!!!!
فكيف تحب هذه هذا الدين ! ……وقال عليه أن يبغضها ويحب جسدها فقط !!!
فأين الروح من هذا !! نفهم ان هو شاخ جسدها رماها اذ لا تبقى فائدة ترجى منها
أعوذ بالله , جعلو من ديننا غريبا .
ثم ركزو على بداية المقطع والكلام الغريب العجيب والحجة الا منطقية .
اذ أخلط بين بداية العقد والسيرة الزوجية .
أقول للكتابيات اهنؤو بأزواجكم المسلمين وهذا الرجل يمثل نفسه لا كلام الله العزيز الخبير .
جزاكم الله خيرا
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43
الحمد لله و كفى و الصلاة و السلام على المصطفي
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته لا يجوز أن تحب زوجتك المسيحيه وانما تتزوجها فقط من اجل جسدها https://safeshare.tv/w/ethbsldpnj هل المودة المذكورة في الآية منحصرة بين الزوج و الزوجة المسلمين فقط ؟ |
إجابة هذا الشيخ إجابة مضحكة في الحقيقة
يحبها لأنها محصنة مؤمنة من أهل الكتاب .
الله يحثنا بالزواج بالمحصنات من المؤمنات و المحصنات من أهل الكتاب و ليس من هب و دب…
زد على ذلك هناك طائفة أو فرقة من النصارى توحد الله يعني لا يؤمنون بأن عيسى بن الله
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لينة نور
السلام عليكم
هذا الانسان يقول ان الموالات قصدها المودة والحب عند أهل كل اللغة . واحتج بقوله تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم ( ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين ) وتناسى قول خالقه هنا : بسم الله الرحمن الرحيم (وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) والله أحل زواج الكتابيات لعباده والاية أعلاه موجهة بصفة عامة . وبالتالي يكون بقوله ذاك كذب كلام ربه وأمثاله كثر للاسف , وسلب حق الكتابيات الحب الذي منحه الله لهن . فبأي حق يقول ذلك ؟ ثم هذا الرجل غريب ومتناقض يقول عليه أن يحسن اليها كي تدخل الاسلام ثم قال لا يجب أن يبدأها بالسلام , يلقي السلام على أولاده فقط !!!!! فكيف تحب هذه هذا الدين ! ……وقال عليه أن يبغضها ويحب جسدها فقط !!! فأين الروح من هذا !! نفهم ان هو شاخ جسدها رماها اذ لا تبقى فائدة ترجى منها أعوذ بالله , جعلو من ديننا غريبا . ثم ركزو على بداية المقطع والكلام الغريب العجيب والحجة الا منطقية . اذ أخلط بين بداية العقد والسيرة الزوجية . أقول للكتابيات اهنؤو بأزواجكم المسلمين وهذا الرجل يمثل نفسه لا كلام الله العزيز الخبير .
|
كلام صحيح 100/100 يريدون فقط اكراه الناس على الدين و ترهيبهم
كيف يعيش معها دون ان يحبها
كيف لا يحبها وهي مطيعة له محسنة اليه
كيف لا يحبها وهي ام اولاده
كي لا يحبها وهو يعاشرها وتعاشره
لو ربى أحدنا حيوانا لأحبه فكيف بانسان يعيش معه
ولكن فرق بين المحبة الطبيعية
والمحبة الشرعية
الله يهدي ما خلق
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة AMARAGROPA
لدى البعض مشكلة غرائز واحتياجات بيولوجية ولعل بالأمر تبرير لإعادة إحياء سنة استعباد البشر بعد أن ولدتهم أمهاتهم أحرارا . المرأة المسيحية وفي حال ما إذا تزوجت بمسلم عليه توجيهها ومحاولة نصحها لتؤمن بالله لا معاملتها كسيارة أو هاتف إذ و بعد انتهاء صلاحيتها تُــرمى ، هي ليست ملكه !! هي إنسان يحس ويتفاعل .
|
مالونته بالازرق …. هذا ما نلمسه في بعض الخطب من بعض الشيوخ .
أما عن النصرانيات ففيهن من الموحدات من عندهن من الايمان بالله ما ليس عند الكثير من المسلمين
غير أنهم يتبعون عيسى عليه السلام لا سيدنا محمد صل الله عليه وسلم .
لي صديقة نصرانية فيها من الاخلاق وحسن الادب والاخلاص ما لم أجده في الكثيرمن المسلمين
هذه بعض كلماتها من صندوق رسائلي :
J’espère que ta santé est bonne, ma chère amie,
j’ai pensé à toi pendant la fête de l’Aïd el Kébir.
c’était tout près de notre fête de la toussaint.
Abraham nous unit,
car il est le Père de tous les croyants en un seul Dieu
……
J’espère avoir bientôt de tes nouvelles,
A cet instant où je t’écris j’ai le cœur gros.
Mais ainsi va la vie. Dieu nous envoie des épreuves, à nous de vivre
avec et de les surmonter.Il faut que l’espérance habite nos cœurs.
Il faut aussi savoir pardonner.
وكثيرة هي الوثائقيات التي فيها مدعات لتأمل روعة صنيع الخالق
مما يجعلنا سويا أنا المسلمة وهي النصرانية نفتح حورات تأمل لأبداع الله
في هدوء بعيدا عن صخب الانسان وعقده وتعقيده للدين في الناحيتين .
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لينة نور
السلام عليكم
مالونته بالازرق …. هذا ما نلمسه في بعض الخطب من بعض الشيوخ . أما عن النصرانيات ففيهن من الموحدات من عندهن من الايمان بالله ما ليس عند الكثير من المسلمين غير أنهم يتبعون عيسى عليه السلام لا سيدنا محمد صل الله عليه وسلم . لي صديقة نصرانية فيها من الاخلاق وحسن الادب والاخلاص ما لم أجده في الكثيرمن المسلمين هذه بعض كلماتها من صندوق رسائلي : J’espère que ta santé est bonne, ma chère amie, J’espère avoir bientôt de tes nouvelles, وكثيرة هي الوثائقيات التي فيها مدعات لتأمل روعة صنيع الخالق مما يجعلنا سويا أنا المسلمة وهي النصرانية نفتح حورات تأمل لأبداع الله في هدوء بعيدا عن صخب الانسان وعقده وتعقيده للدين في الناحيتين .
|
الله المستعان
ولو كانت قمة في الأخلاق ولا يضاهيها أحد من البشر في أدبها فهذا لا يخرجها من الكفر ومأواها جهنم إن لم تدخل الإسلام قبل موتها
والموحد ولو كان فظا غليظا فإنه يدخل الجنة ولو بعد حين
أما من جمع بين الإسلام وحسن الأخلاق فقد فاز فوزا عظيما وحاز خيرا كبيرا ولا يصل هذه الدرجة إلا عباد الله الصالحين الذين تعلموا العلم وعملوا به فتنبهي أختي رعاك الله