سذاجة أسرة وطمعها…
الثقة العمياء….
على أمل تستقر عينها بزوج صالح يسعدها تلبية لرغبة والدها
ليزوجه ابنته الصغيرة
تزف وشرطه تلبس الجلباب
لتتفاجأ بتوقيت شبه عسكري
ولا يحق لها التذمر او اخذ قسط من الراحة
لتختم ليلها بقراءة القرآن وحماتها تقابلها
قال لها تزوجتك لتخدمي أمي
اشتكت الزوجة الصغيرة لامها الا ان تواسيها
يأخذها الى بيت اهلها ….لتبقى هناك
لتصدم العائلة التي ظنت انها زوجت ابنتها واذا بها تعود
وليكتشف ان الزوج فيه وفيه …..
لايحق لها استخراج شهادة مدرسية لانها لم تكل الفصول الثلاث…..لتتجه الى المراسلة
أترك لكم التعليق
تحيتي
كان الله فو عونها احسها بها لانو مرت عليا تقريبا نفس تجربتها
الحمد لله انا لم ترزق منه بولد
واختي كاين اسوء منو
مزال صغيرة ومشوارها طويل وربي يكون في عونها
اختى نيروز شكرا لك على طرح هذا الموضوع للنقاش والذى استقيته من ارض الواقع ,,,,,,,,,نعم هذا هو الواقع الذى يجب ان نسلط الضوء عليه ونحاول ان نفهم وناخذ العبر,,, لاحظوا اخوانى الفرق بين قبل وبعد ,,,,وكيف تكون الفتاة معززة مكرمة فى بيت ابيها لتنقلب بعدها الى خادمة لا راى ولا قيمة لها ,,,,,,,,,,,,,,للاسف الشديد هذا مايحصل دائما عندما تتزوج الفتاة وهى صغيرة السن ولدي من الامثلة الكثير الكثير احداهن احدى قريباتى لاننا و بكل بساطة نعيش فى مجتمع الحقرة تحسب الفتاة المسكينة انها ستبدا الحياة واذا بها تنهيها غلطة من ياترى؟ اهلها الطامعون ام اناس لا يرحمون ؟ تتطلق الفتاة فى عمر الزهور وتتحطم نفسيتها للابد بل وهى حامل ,,,,,,,, ضحت بدراستها ومستقبلها املا فى زواج سعيد ثم ماذا ؟ لذا ابقى سلاحك يافتاتى الصغيرة بيدك فانك لا تدرين ماتخبؤه لك الاقدار ,
ذ
ا.
السلام عليكم أختي نيروز
والله كل العيوب تلقى على حواء في حين هناك لا نقول رجال بل لا يمدون لهم بصلة لا أدري في بالهم المرأة حيوان او انها آلة وليست روح
هذا الذي في القصة مستذئب يعني رجل يتحول إلى ظئب نظن شفت الفيلم نيروز هذا منهم لكن وين يروح من ربي هي صغيرة وإن شاء الله ربي يعوضها وإبنها بالدنيا كلها أما هو هذا عديم الإحساس هذو هوما الرجال اللي يهدرو على النسا وناسيين كاين حقارين الله يهديهم
فعلا ذئاب بشرية
مافيهمش لامان الا القليل
ربي يكون معاها ويعوضها خير
ابتلاء من الله و ربي يفرج عليها
مكانش في قلبهم ذرة رحمة
بصح كاين ربي سبحانه الله ينتقم منه
كل هذا ويقلك ادم انو حواء صعيبة و غدارة
لكن ماراهي مطفرة غير في البنت
سلامي
حسبي الله و نعم الوكيل
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ،ماذا عسانا نقول
في رواية أوردها رزين : أن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال : " كيف بكم وبزمان تُغَرْبلُ الناس في غَرْبلة ، ثم تبقى حُثَالَة من الناس ، قَدْ مَرِجَتْ عُهُودهم وأماناتُهُم ، واختلفوا هكذا _ وشبك بين أصابعه _ قالوا : كيف بنا يا رسول الله ؟ قال : " تأخذون ما تعرفون ، وتذَرون ما تُنكِرون ، وتُقْبِلون على أمرِ خاصَّتكم ، وتذَرون أمر عامَّتكم " .
وفي أخرى ذكرها أيضاً قال : " بينما نَحْنُ جُلُوس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ ذَكر الفتنة فقال : " إذا رأيتم الناس مرِجت عهودهم ، وَخفّت أماناتهم ، وكانوا هكذا _ وشبَّك بين أصابه _ قال ابن عمرو : فقمت إليه ، ققلت : كيف أفعل عند ذلك جعلني الله فداك ؟ قال : " الزَمْ بيتك ، وأمْلِكْ عليك لسَانَكَ ، وخذ ما تعرف ، ودَعْ ما تنكر ، وعليك بأمر خاصَّةِ نَفْسِكَ ، ودَعْ عَنْكَ أمر العامة " .
الحُفالَةُ والحُثالَةُ مِن الناسِ : مَن لا خَيْرَ فيه . وهو أيضاً : الرَّذْل مِن كلِ شيء .
مرجت : اختلفت وفسدت ، ولم يعودوا يوفوا بها ، ويؤدوها كما هي .
إنها دنيا اﻹبتﻻء ربي يفرج همها ونحن في ليلة الجمعة
مالي أراكن يا نسوة تعممن بينما كنتن تشتكين من تعميم ادم؟؟؟
|
اهلين
وشراك
وش وجعلك قلبك ههههه
انا لم اعمم قلت ذئاب بشرية الا القليل
السلام عليكم ….
والله العظيم انو اللوم ماهوش على الزوج او العجوزة ….انما على الاب للي رمى بنتو …كون جات من الراجل معليش مي من الاب والله يستحق العقاب
نعم ….الطفلة صغيرة مسكينة ….ماتعرف والو على الدنيا …حتى وكون تحب جيب حقها ما تقدرش ….وفي المرحلة للي لازم تبدا فيها حياتها …جا باباها ودمرها ….
هاذي القصة فكرتني في وحدة جارتنا …نفس الامور صراتلها وفي الاخير بنها ولداتو في دار ماليها …. زاد جا باباه بش يديه وتربيه ختو ….كي ما حبتش وطلبت النفقة …قلها نرجعك ….وضك راهي مرمية ….
مي عباد كيما هاذو ما يستاهلوش كلمة بشر …..
دمتي في رعاية الله أختي الفاضلة
اهلين
وشراك وش وجعلك قلبك ههههه |
أما صاحبة القصة والله الزواج أصبح كالدليعة تشتريها ولا تعرف إن كان ذاخلها جيد أو لا، يحسن عونها المسكينة وقعت في شرك رجل أبله كان الله في عونها ومع ذلك تبقى المرأة هي الغدارة أكثر من الرجل والله أعلم حسب الإحصائيات طبعا وعدد سكان جهنم والعياذ بالله…
ألف أهلا وسهلا، راني بخير والحمد لله فقط أنا في تنقل هذه الأيام وبالكاد أقوى على النظر إلى الحاسوب من كثرة التعب لهذا سيكون لي عودة إن شاء الله لمشاركات أكثر فيما بعد… أتمنى أن تكوني أنت أيضا بألف خير؟
أما صاحبة القصة والله الزواج أصبح كالدليعة تشتريها ولا تعرف إن كان ذاخلها جيد أو لا، يحسن عونها المسكينة وقعت في شرك رجل أبله كان الله في عونها ومع ذلك تبقى المرأة هي الغدارة أكثر من الرجل والله أعلم حسب الإحصائيات طبعا وعدد سكان جهنم والعياذ بالله… |
اهلين فيك
ربي يكون في عونك اخي انا الحمد لله يسلمووو
ان الله لا يظلم مثقال ذرة وانما يجازي الناس بقدر اسائتهم سواء الرجل او المارةبصراحة الاتنين غدارين لكن ليس كلهم
فيهم وعليهم
وجهنم للجنسين وكلنا عباد الله
من كثرة المشاكل الموجودة في مجتمعنا والتي أقرأها
في مدونة الجيريا كرهت الزواج جملة وتفصيلا
أحسن نقعد في دارنا معززة مكرمة .
والبنت هذه يقع اللوم عليها لو أنها أكملت دراستها
وما تلقى غير شهادتها مايدوم الزوج ولا الأب
والله المستعان .
وهذا يبقى درس وعبرة للاخريا ت ،
ربي يفرج على هذي البنت ولعله خير لها
وطبعا كان الاولى أن يتركها تكمل ما يسمى" دراستها" وتذهب غلى الجامعة وطبعا يكون لها الف صديق وتخرج مع هذا وتركب سيارة هذا وتسافر الى ذاك وكل ذلك من المسرات؟ ثم هل كان اكمال دراستها سيمنعها من الطلاق ان كان قدر لها ذلك؟ ثم هل كانت ستتزوج لو اكملت دراستها؟ وبعد كل ذلك ما المشكلة في ان تقرأ القرىن وتلبس الجلباب وتقوم الليل؟ ثم عبارة " تخدم أمه"؟ هذه ليست حقيقة لان اغلب المتزوجات يسمينها هكذا وبدل ان تعيش مع امه " تتعوج" ليكون لها سكن منفرد وبعيد عن أمه.
ثم ما مصير أولئك اللواتي " أكملن دراستهن" وهن الآن قد خرجن على التقاعد وليس لهن زوج ولا ولد؟
ان من بين الامور التي يجب التعجيل بها في الشرع:" تزويج البنت". أنا اتكلم عن المسلمين وليس عن من لا دين لهم ولا ملة ويحسبون على المسلمين.