اللغة العربية في طريق الزوال من هيئة الأمم المتحدة
حذر أساتذة و باحثون من احتمال زوال اللغة العربية من أساليب التخاطب العالمي، و لم يستبعدوا وقف اعتمادها مستقبلا في هيئة الأمم المتحدة، مرجعين ذلك إتباع الحكومات سياسة الهروب إلى الأمام في مواجهة العولمة اللغوية و الثقافية.
و ذكر أمس الدكتور هادي نهر من جامعة الأردن، في مداخلة له خلال الملتقى الدولي حول اللغة و العولمة بجامعة منتوري بقسنطينة، بأن المجتمعات العربية لعبت دور المستهلك للثقافات الوافدة طيلة السنوات الماضية، بعدما لم تستطع الوقوف في وجه تيارها الجارف أو التأقلم معه و الاندماج فيه، و هو وضع أدى إلى هيمنة اللغة الانجليزية و لغات أخرى تمكنت من عولمة نفسها بنفسها، عكس لغة الضاد التي قال أنها في طريق الاندثار و قد لا نجدها بعد سنوات قليلة معتمدة في منظمة الأمم المتحدة.
و أرجع باحثون قدموا من جامعات الجزائر و من المغرب و ليبيا و الهند، سبب هذا الوضع "الخطير" الذي آلت إليه اللغة العربية، إلى إتباع السياسيين العرب طيلة السنوات الماضية، أسلوب التخويف من العولمة و تصويرها على أنها غول يهدد الهوية الثقافية للشعوب العربية و البشرية جمعاء، في وقت كانت العولمة اللغوية و الثقافية قد فرضت نفسها في الواقع ، مقابل عدم الإعداد لمواجهتها.
الملتقى الذي يدوم ليومين نظم بقاعة المحاضرات الكبرى بالجامعة المركزية تحت إشراف مخبر الدراسات اللغوية، يلقي فيه عديد من الدكاترة محاضرات تتطرق إلى العولمة اللغوية و بيان واقع اللغة العربية منها و من التطور الذي عرفته التقنيات الحديثة للاتصال.
منقول جريدة النصر
بارك الله فيك
اللغة العربية في طريق الزوال من هيئة الأمم المتحدة
حذر أساتذة و باحثون من احتمال زوال اللغة العربية من أساليب التخاطب العالمي، و لم يستبعدوا وقف اعتمادها مستقبلا في هيئة الأمم المتحدة، مرجعين ذلك إتباع الحكومات سياسة الهروب إلى الأمام في مواجهة العولمة اللغوية و الثقافية. و ذكر أمس الدكتور هادي نهر من جامعة الأردن، في مداخلة له خلال الملتقى الدولي حول اللغة و العولمة بجامعة منتوري بقسنطينة، بأن المجتمعات العربية لعبت دور المستهلك للثقافات الوافدة طيلة السنوات الماضية، بعدما لم تستطع الوقوف في وجه تيارها الجارف أو التأقلم معه و الاندماج فيه، و هو وضع أدى إلى هيمنة اللغة الانجليزية و لغات أخرى تمكنت من عولمة نفسها بنفسها، عكس لغة الضاد التي قال أنها في طريق الاندثار و قد لا نجدها بعد سنوات قليلة معتمدة في منظمة الأمم المتحدة. و أرجع باحثون قدموا من جامعات الجزائر و من المغرب و ليبيا و الهند، سبب هذا الوضع "الخطير" الذي آلت إليه اللغة العربية، إلى إتباع السياسيين العرب طيلة السنوات الماضية، أسلوب التخويف من العولمة و تصويرها على أنها غول يهدد الهوية الثقافية للشعوب العربية و البشرية جمعاء، في وقت كانت العولمة اللغوية و الثقافية قد فرضت نفسها في الواقع ، مقابل عدم الإعداد لمواجهتها. الملتقى الذي يدوم ليومين نظم بقاعة المحاضرات الكبرى بالجامعة المركزية تحت إشراف مخبر الدراسات اللغوية، يلقي فيه عديد من الدكاترة محاضرات تتطرق إلى العولمة اللغوية و بيان واقع اللغة العربية منها و من التطور الذي عرفته التقنيات الحديثة للاتصال. منقول جريدة النصر
|
جزيت خيرا على هذا النّقل الذي قصدت من خلاله التنبيه لخطورة الوضع..
الذي مهما كانت الأسباب التي أدّت فلن تزول لغتنا العربيّة النقيّة لأنّها لغة القرآن [كلام الخالق المنزّل على صفوةِ خلقه محمّد الأمين] صلّى الله عليه وسلّم
فأهلُ هذه اللّغة الرّاقية بكلّ مكانٍ وزمان وإن قلّوا فلن يندثروا بإذنه تعالى…
اللغة العربية لن تزول بإذن الله لأنها لغة القرآن الكريم الذي عهد المولى عز و جل
بحفظه إلى نفسه و لم يكله لأحد من خلقه
لن تزول اللغة العربية بإذن الله لأن لها رجالها والعارفين قدرها وإن خذلها الخاذلون و ضيعها المتخاذلون
لكن ماذا فعلنا نحن لنشر اللغة العربية وتعليمها و تبيان مكانتها القوية فهي اللغة الوحيدة التي لا يوجد فيها تناقض و مستقرة إلى حد بعيد
اللغة العربية في طريق الزوال من هيئة الأمم المتحدة
حذر أساتذة و باحثون من احتمال زوال اللغة العربية من أساليب التخاطب العالمي، و لم يستبعدوا وقف اعتمادها مستقبلا في هيئة الأمم المتحدة، مرجعين ذلك إتباع الحكومات سياسة الهروب إلى الأمام في مواجهة العولمة اللغوية و الثقافية. و ذكر أمس الدكتور هادي نهر من جامعة الأردن، في مداخلة له خلال الملتقى الدولي حول اللغة و العولمة بجامعة منتوري بقسنطينة، بأن المجتمعات العربية لعبت دور المستهلك للثقافات الوافدة طيلة السنوات الماضية، بعدما لم تستطع الوقوف في وجه تيارها الجارف أو التأقلم معه و الاندماج فيه، و هو وضع أدى إلى هيمنة اللغة الانجليزية و لغات أخرى تمكنت من عولمة نفسها بنفسها، عكس لغة الضاد التي قال أنها في طريق الاندثار و قد لا نجدها بعد سنوات قليلة معتمدة في منظمة الأمم المتحدة. و أرجع باحثون قدموا من جامعات الجزائر و من المغرب و ليبيا و الهند، سبب هذا الوضع "الخطير" الذي آلت إليه اللغة العربية، إلى إتباع السياسيين العرب طيلة السنوات الماضية، أسلوب التخويف من العولمة و تصويرها على أنها غول يهدد الهوية الثقافية للشعوب العربية و البشرية جمعاء، في وقت كانت العولمة اللغوية و الثقافية قد فرضت نفسها في الواقع ، مقابل عدم الإعداد لمواجهتها. الملتقى الذي يدوم ليومين نظم بقاعة المحاضرات الكبرى بالجامعة المركزية تحت إشراف مخبر الدراسات اللغوية، يلقي فيه عديد من الدكاترة محاضرات تتطرق إلى العولمة اللغوية و بيان واقع اللغة العربية منها و من التطور الذي عرفته التقنيات الحديثة للاتصال. منقول جريدة النصر |
فعلا اللغة العربية في طريقها الى الزوال بسبب الاهمال.
نعم تقديرات المتخصصين تشير الى انقراض العربية خلال 25 سنة المقبلة حينها سنندم عندما لا ينفعنا الندم و نحن نرى امم و الشعوب تسعد بلغتها و تمرح بلغتها في الفضاء.
و المتخصصين اثناء دراستهم اسباب الانقراض ارجعوه الى سببين :
1- ان الناطقين بااللغة العربية لا يستعملون اللغة العربية.
2- عدم وجود اختراعات و ابتكارات بااللغة العربية من قبل العرب.
شكرااااااااااااا على المعلومةةةةة
الللغة العربية يجب ان نتطور بها