تراهم في كل الطرقات والمعابر ودخان من أفواههم يتطاير ينتظرون كل عابر خاصة بنات حواء في الصبح والمساء وشكرا على الموضوع
المجتمع كامل مساهم في هذه الظاهرة
شكرا اخي على التفاعل مع الموضوع .والله يااخي انا مصدومة من الا فعال المشينة التي يقوم بها اطفال صغار يدرسون في الابتدائي وفي بعض الاحيان بمباركة من ا وليائهم ..
من هو الجيل القائم على تربية هذا النشء ..هذا هو السؤال..لماذا نجح اباؤنا دون ان يكون لهم شهادات وفشل جيلنا الذي تعلم و دخل المدارس..هل استطعنا تحقيق معادلة الحنان والدلال من جهة والصرامة والحزم من جهة اخرى..هل حصنا ابناءنا من مغريات الحياة الحالية من افلام و مسلسلات و انترنت و وسائل الاتصال الحديثة التي لا تخلو من السموم…الامر يخص تغير نظرة المجتمع للقيم كذلك.أصبحنا ماديين جدا و ذابت العلاقات الانسانية التي كانت تربطنا…
اشكرك اختي على التدخل واثراء الموضوع …
تربية النشء مسؤولية الجميع
كما أن هناك عوامل هدم متعددة ساهمت بشكل فعّال في زلزلة
منظومة القيم و السلوك في جسم الأمة عموما و في فئة الشباب خصوصا
شكرا جزيلا …………..
وفقك الله تعالى …………
بارك الله فيكم اخوتي اخواتي على مشاركاتكم الطيبة ..
لنحتو هذا النشء و نعطيه من وقتنا القليل من الاهتمام حتى لا يضيع …….
سلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااام
يا نشء أنت رجاؤنا ….
نصائح وإرشادات لأولياء الأمور .
· إرشاد الأبناء الطلاب نحو احترام بعضهم البعض والتعاون البناء فيما بينهم .
· حث الطلاب على الانضباط المدرسي وعدم الغياب أو التأخير
· قراءة الكتب المفيدة .
· الالتزام بالزي المدرسي .
· مساعدة الطلاب على النوم مبكرا والاستيقاظ مبكرا .
· اصطحاب الأبناء معك للصلاة جماعة في المسجد .
· تقدير المعلم واحترامه وكذلك احترام الحارس وسائق الحافلة .
· حاول أن تفحص حقيبة أبنائك بعد العودة من المدرسة فهناك أوراق ترسلها المدرسة لأولياء الأمور تتعلق بالأنشطة والاختبارات والإجازات .وأ شياء أخرى .
· اجلس مع أبنائك وحاول أن تسألهم عن اليوم الدراسي عما يعملون ومن هم أصدقاؤهم وبمن يتصلون .
· متابعة ورعاية أبنائه في المنزل وزيارة المدرسة للتعرف على مستواهم السلوكي والدراسي
· حضور اللقاءات التربوية العامة للآباء والمعلمين والمشاركة فيها بفاعلية
· متابعة مذكرة الواجبات المنزلية، والاستجابة لملاحظات المعلمين والمرشد الطلابي لمعالجة قصور الطالب في السلوك والتحصيل بأسلوب تربوي
· إشعار المدرسة بأي مشكلة تواجه الأبناء سواء كان ذلك عن طريق الكتابة أو المشافهة أو عبر الوسائل المتاحة الأخرى والتعاون مع المرشد الطلابي وإدارة المدرسة على معالجتها بطرق تربوية ملائمة
· إعطاء المعلومات اللازمة الصحيحة للمعلم والمرشد عن الأبناء للنظر في المشكلات التحصيلية والسلوكية والنفسية والصحية، والمهنية، والتعاون على معالجتها
· استجابة دعوة المدرسة وتشريف المناسبات التي تدعو إليها كالندوات والمحاضرات والاجتماعات والمجالس والمعارض والحفلات المسرحية
· تذكير أولياء أمور الطلاب الآخرين بأهمية تعاونهم مع المدرسة من خلال الاتصال الشخصي أو الهاتفي أو المناسبات الاجتماعية المختلفة ، لأهمية ذلك في تحسين سلوك وتحصيل الأبناء
· قبول وفهم عملية التقويم المستمر لأداء الطالب ،وأهمية إلمامه بالمهارات المطلوبة، والتفاعل مع كل ما يرد من المدرسة من تقارير وتوجيهات ، وكذا المرونة في تقبل إلحاق الطالب بالبرامج المساندة أو وحدة الخدمات الإرشادية إن دعت الحاجة إلى ذلك
السلام عليكم
قال الله تعالى:{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ}.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة: إلا من صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له " (رواه مسلم).
وعن الحاطبي قال: سمعت ابن عمر يقول لرجل: "أدب ابنك فإنك مسؤول عن ولدك ماذا أدبته؟
وماذا علمته؟ وإنه لمسؤول عن برك وطواعيته لك " رواه البيهقي.
وعلى هذا الأساس تكون التربية في مجال تنشئة الأولاد عملية بناء ورعاية وإصلاح شيئا فشيئا حتى التمام أي المضي مع النشء بالتدرج من الولادة حتى سن البلوغ، والتربية بهذا المعنى فريضة إسلامية في أعناق جميع الآباء والأمهات والمعلمين لغرس الإيمان وتحقيق شريعة الله وهي مسؤولية وأمانة لا يجوز التخلي عنها قال الله تعالى: {إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً}.
دور الآباء والأمهات في تربية الأبناء:
يحمل الإسلام الوالدين مسؤولية تربية الأبناء بالدرجة الأولى ويخصهما قبل غيرهما بهذا الواجب قال الله تعالى حاضا الوالدين على تربية الأبناء{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ}.
الطفل أمانة عند والديه ، وقلبه الطاهر جوهرة ساذجة تخلو من النقوش ، غير أنها قابلة لأن ينقش فيها أي شيء يراد ، فإن عود الطفل على الخير وعُلمه نشأ عليه ، وسعد هو و أبواه في الدنيا والآخرة ، وإن عُود على الشر وأهملت تربيته شقي وهلك ، وكان الوزر على رقبة القيم عليه والوالي له .
السلام عليكم
قال الله تعالى:{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ}.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة: إلا من صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له " (رواه مسلم).
وعن الحاطبي قال: سمعت ابن عمر يقول لرجل: " أدب ابنك فإنك مسؤول عن ولدك ماذا أدبته ؟
وماذا علمته؟ وإنه لمسؤول عن برك وطواعيته لك " رواه البيهقي.
وعلى هذا الأساس تكون التربية في مجال تنشئة الأولاد عملية بناء ورعاية وإصلاح شيئا فشيئا حتى التمام أي المضي مع النشء بالتدرج من الولادة حتى سن البلوغ، والتربية بهذا المعنى فريضة إسلامية في أعناق جميع الآباء والأمهات والمعلمين لغرس الإيمان وتحقيق شريعة الله وهي مسؤولية وأمانة لا يجوز التخلي عنها قال الله تعالى: {إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً }.
يحمل الإسلام الوالدين مسؤولية تربية الأبناء بالدّرجة الأولى ويخصّهما قبل غيرهما بهذا الواجب قال الله تعالى حاضا الوالدين على تربية الأبناء{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ}.
الطفل أمانة عند والديه ، وقلبه الطاهر جوهرة ساذجة تخلو من النقوش ، غير أنها قابلة لأن ينقش فيها أي شيء يراد ، فإن عود الطفل على الخير وعُلمه نشأ عليه ، وسعد هو و أبواه في الدنيا والآخرة ، وإن عُود على الشر وأهملت تربيته شقي وهلك ، وكان الوزر على رقبة القيم عليه والوالي له .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا للأخ الكريم على إثرائه للموضوع بكلماته الرائعة التي أتمنى أن تجد لها آذانا صاغية .
(هذا هو الاستثمار الحقيقي ).
فبارك الله فيك ونور دربك ..
ربى يحفضك ان شاء الله والله رانا نربو و للاسف شارع يربى و المدرسة تربى وربى يكون معانا كى نشوف مناضر كما التى ذكرت من قبل
نقول يا ستار استر
والله نحبت الحشمة مع اولادى واصبحت نفهم على كلشى وما خليت حتى حاجز بينى وبينهم لانه فى سن خطييييرة ما بين 11 و 14وربى يستر مم
اللهما بلغت اللهما فالشهد
بارك الله فيك أختي أم أمجد وأكثر الله من أمثالك ..
ربي يحفظلك وليداتك وينجحهم …