تخطى إلى المحتوى

انتهاء التصحيح الاول في مادة الفلسفة 2024.

السلام عليكم، انتهى اليوم التصحيح الاول في مادة الفلسفة في مركز التصحيح العقيد عميروش بالعاصمة، و قد كانت القاط في شعبة الاداب و الفلسفة جيدة على العموم اذ منحت شخصيا اليوم علامة ١٨من عشرين لمقالة حول اساس العدالة و اخرى ١٧.٥ اما النقاط الاخ و شرعنا في التصحيح الثاني رى فكانت تتراوح بين ١٢ من عشرين الى ١٦.٥ خاصة في مقالتي الدال و المدلول و العدالة، لكن بالنسبة للنص الفلسفي فالمشكلة ان كل من اختاره قام بالتمويه و اعادة كتابة النص دون التطرق لشرح الافكار و تحليلها لذلك النقاك كانت ضعيفة في النص، على العموم هذه السنة ربما ستكون سنة خير على شعبة الاداب و فلسفة
ملاحظة: لقد حاولت ادراج بعض صور المقالات الممتازة و بعض العلامات لكنالصور لا تظهر بعد وضع الرابط اويظهر لي ان حجمها كبير جدا الرجاء لمن يملك حلا ان يوافيني به حتى نخفف الضغط على الطلبة الاعزاء

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تحية استاذنا المحبوب ابراهيم وبعد :
كيف كان المستوى ؟
هل من مؤشرات ايجابية ؟
صاحب المقالة الذي منحته 8.5 راهو يسلم عليك وقالك طلع لي المورال يا سيدي الطالب .
ههههه

شكرًا استاذ
والله كي نتفكر النتائج
نتقلق ربي يجيب الخير ويفرحني ويفرحنا كاملين
جزاك الله خيرا

بــــارك الله فيك يا استاذ ابراهيم ، أستاذ ماذا عن اللغات الأجنبية خاصة في الوضوع الأول الذي كان موضوعه : هل يمكن اثابت المسؤولية في ظل غياب الحرية ؟ ، بالتوفيق للجميع .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل عبد الله الجيريا

بــــارك الله فيك يا استاذ ابراهيم ، أستاذ ماذا عن اللغات الأجنبية خاصة في الوضوع الأول الذي كان موضوعه : هل يمكن اثابت المسؤولية في ظل غياب الحرية ؟ ، بالتوفيق للجميع .

السلام عليكم، صراحة الموضوع الاول احدث بلبلة كبيرة جظا في اليوم الاول من التصحيح، فقد غضب المفتش المسؤول جدا لعدم وضوح السؤال و تلاعب واضعيه بمصير التلاميذ اذ فيه خلط بين مقالة الحرية و مقالة المسؤولية . شخصيا لم اصحح الغات لكني اطلعت على النقاط التي منحها زملائي و قد كانت معظمها ضعيفة في الموضوع الاول عكس الموضوع الثاني الذي كانت النقاط فيه حسنة

و علوم تجريبية

استخدم هذا الرابط لرفع ملفات

https://www.gulfup.com/

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام123456 الجيريا
استخدم هذا الرابط لرفع ملفات

https://www.gulfup.com/

احسن موقع للرفع الكل يستعمله

اما التصحيح هل اوراق المترشحين الاحرار ايضا انتهيتم منها
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بارك الله فيك استادنا الغالي
ماهي اعلى علامة في الدال و المدلول ؟
وماهي اسوء علامة فيه ؟
وهل كانت هناك حالات غش او لا ؟
يعني هل وجدتو اوراق متشابهة ؟
ياريت تعطينا شوية صور لم اخدو تحت المعدل وفوق المعدل
وبارك الله فيك

السلام عليكم ارجوا منكم تقييم مقالتي
باعتبار الانسان كائن اخلاقي كما صرح كانط فانه يسعى دائما الى ترقية الحياة الاجتماعية و ذلك تحقيقا لاكبر القيم و هي العدل لذلك صار مفهوم العدل هو ضد الجور و الاستبداد و الطبقية لذلك فكل القوانين الوضعية تسعى الى تجسيد العدالة منذ سقراط الى العصر الحديث ومن الفلاسفة و المفكرين من يقول ان العدالة تحقق بالمساواة .
و الاطروحة التي يجب اثباتها هي ان العدالة تقوم على مبدا التفاوت ؟
يرى انصار التفاوت ان العدالة الاجتماعية تتحقق بالتفاوت باعتبار اختلاف الناس بالولادة في قدراتهم و مواهبهم الجسمية و العقلية فمنهم الضعيف و نهم القوي فمن الظلم ان نمنح الغبي غير الكفء منصبا اداريا ممتازا او نمنحه وظيفة عليا ، لذلك علينا تاسيس العدالة على حسب قانون الطبيعة البشرية و يمثل هذا الاتجاه كل من الفلسفة القديمة و الفلسفة الحديثة ، علوم الطبيعة و الانسان و الفلسفة الراسمالية .
ان اقدم اتجاه دعى الى تكريس مبدا التفاوت هو افلاطون الذي قسم المجتمع اليوناني الى ثلاث طبقات طقة الاسياد و طبقة الجنود و طبقة العبيد ومن هنا كان الاختلاف قائما بين الافراد في المعرفة و الفضيلة فحسب افلاطون كل طبقة لها امتيازات خاصة من الحقوق وفق التقسيم المفروض ليكون معيارا مناسبا في ابقاء كل فرد في مكانه اللائق و بذلك فالعبيد و الجنود يجب ان يخضعوا الى طبقة الاسياد و بالتالي تتحقق العدالة الاجتماعية وهذا كذلك ما ذهب اليه ارسطو الذي يرى ان التفاوت قانون الطبيعة فهناك من يولد عبيدا و هناك من يولد سيدا بالطبيعة فالاختلاف يكمن في الفضيلة و المعرفة و المواهب و المكانة الاجتماعية ثم ان توزيع الحقوق بعد ذلك تتم على اساس الاستحقاق بين هؤلاء طبقا للكفاءة و الاستعدادات الطبيعية التي تزداد معها الفروق الاجتماعية و ماذام الناس مختلفين من حيث الخصائص العقلية و الفيزيولوجية فلا بد من توسيع هذه الاختلافات .
نفس الفكرة نجدها عند نتشه الذي قسم المجتمع الى طبقة الاسياد و طبقة العبيد و لذلك فللاسياد حق الملكية و للعبيد واجب الطاعة و خدمة الاسياد ، كذلك نجد الراسمالية كفلسفة اقتصادية تدعوا الى التفاوت .
و على النقيض نجد ان الكثير من الفلاسفة و المفكرين و رجال السياسة يقولون ان المفتاح الرئيسي للعدالة هي المساواة لانها ترمي الى ازالة الفوارق الاجتماعية باختلاف الجنس البشري كما ان الناس سواسية و لهم طبيعة بشرية واحدة و يمثل هذا الموقف كل من فلاسفة القانون الطبيعي و فلاسفة العقد الاجتماعي و المنظمات الحقوقية و الفلسفات التنويرية و الفلسفة الاشتراكية .

انطلق فلاسفة القانون الطبيعي من مبررات هي ان الحياة الفطرية للافراد تاكد ان الناس قبل المجتمع السياسي كانوا يتمتعون بمساواة مطلقة في الحياة و الكرامة و هذا شيشرون الخطيب الروماني " الناس سواء و ليس شيء اشبه بشيء من الانسان بالانسان فلنا جميعنا عقل و لنا جميعنا حواس " و المعنى من هذا ان الناس سواسية لا من حيث ملكاتهم العقلية و كفاءاتهمانما لهم طبيعة بشرية واحدة و لهم قابلية في التعلم و ممارسة اشكال الحياة ………………………………………….. …………………………..

مازال هناك جزء لم اكتبه ارجوا تقيمها كما هي و شكرا استاذ

panama2015
******
خويا اسمحلي ولكن مقالتك في المنهجية خاطئة !
انت راك كاتبها جدل وليس استقصاء بالوضع !
والله اعلم

استاذ و نقاط جول مقالة الدال و المدلول هل كانت جيدة و من هي هي مقالة التي تحصل عليها علامات جيدة الدال و المدلول ام العادالة

نعم التقيت أساتذة مصححين للمواد العلمية بالأمس واليوم :
– الرياضيات أجمع أغلب من التقيتهم ان التلاميذ توجهوا بنسبة 98 % للموضوع الأول غير أن نتائجهم كانت متوسطة أو أقل .
– العلوم الطبيعية كانت النتائج أحسن من الرياضيات فمن تحاورت معهم تفاءلوا خيرا من إجابات التلاميذ لمادة العوم الطبيعية .
– الفيزياء كان جواب من التقيتهم أن التلاميذ انقسموا بين الموضوعين ولا غلبة لموضوع دون آخر ، اما نقاطهم فكانت متوسطة إلى حسنة .

أي استفسار في المواد العلمية ضعه هنا وأنا بحول الله غدا في مركز التصحيح سأنقله إلى الأساتذة المصححين لمواد الرياضيات والعلوم و الفيزياء .
موفقون بإذن الله ، أخبركم أنه تم السماح للأساتذة المصححين بمزاولة التصحيح للفترة المسائية لمن أراد ذلك وهو ما تم فعلا لتسريع عملية التصحيح فجزء كبير من المصححين أنهى التصحيح الثاني ما يعني أن عملية التصحيح قاربت على الانتهاء .

كم تتوقع بقاء التصحيح في كل المواد..ومتى النتائج

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.