لماذا لو شعرنا بالحزن يخنق أنفاسنا تمنينا الموت؟
ولماذا لو رأينا بالمصائب تواجهنا تمنينا الموت؟
ولماذا لو أنهكنا التعب والإرهاق تمنينا الموت ؟
ولماذا لو أحببنا وعشنا الحب ومن بعدها إكتشفنا الخيانة تمنينا الموت ؟
.. ..
هل المـوت هنا وفي هذه الحالات سيكون الحل ؟؟
أم أنه أداه من أدوات التعبيرعن شده الضعف والإنكسار؟؟
الموت ليس حل لأي مشكل
الموت يا أختي بأيدي ربي
أعترف أني أضعف أحيانا خاصة لما أصدم في عزيز او ما شابه و لما لا يقدر عقلي على ايجاد الحلول فأتمنى و أدعي الله أن يأخذ روحي…ربي يغفرلي ان شاء الله…أراه ممكن ضعف في ‘‘إرادة الانسان ان يتمنى الموت…
اختي هو الواحد كي يحس روحو بلي راه ضعيف بزاف و ماراهش قادر يتحمل الي الي راه فيه يتمنى الموت.انا وحدا من الناس كي يصرالي كاش حاجة نقول الله يعطيني موت تريحني من هاذي الدنيا مي تمتم نقول بعيد الشر عليا لانو كون عارفة روحي راني خادمة لاخرتي بلاك تجيني نوغمال مي الواحد باه يتمنى الموت و هو عندو ذنوب الواحد باه راح يقابل ربي سبحانو .معنتها حنا متاكدين انو ماهوش الحل مي نقولو هكا باه نعبرو انو وصلنا لمرحلة كبيرة من الضعف و انو ماناش قادرين نكملو برك
السلام عليكم ,,
يقولون أنه من علامات قروب الساعة أن الشخص يصبح التمني الموت كثيرا !!!!!
و لكن الموت حق و هو بيد الله سبحانه و تعالى و ليس حل لمثل هذه الاشياء بل العكس كل مشكلة عندها حل لان هذه هي الحياة مثلما هناك الفرح هناك الحزن و لولا وجود عكس المعنى لما كان للمعنى معنى ,,, و نحن لازم نعيش كل لحظة تمر علينا في حياتنا حزينة كانت أم مفرحة لان كل شيء نعيشه مكتوب لنا عند ربنا العالمين ,, و يوم لنا و يوم علينا ,, يعني ااواحد لما يتمنى الموت اكيد عندو ضعف في الايمان بما كتبه الله له
الله هو مالك الموت يحي من يشاء ويميت من يشاء
ايمان المرء ينقص ويزيد,, وأفضل الايمان هو ذلك الذي لا يبلغ الحضيض عندما ينقص
تمني الموت هي لحظة ضعف في حياة المومن، فهو يظن أنه بالموت تنتهي الحياة وانما هي فقط انتقال من دار الى دار
المتمني للموت هو انسان فاقد للحلول,, ضعيف الشخصية ومتدخل في قدر الله
السلام عليكم
احيانا تحاصرنا الضغوط والمشاكل والمآسي ونرى أن الحل هو الموت لهروب منها كلها لا مواجهتها واحيانا لا قوة لنواجه وفي اعماقنا نحاف من الموت كثيرا هناك من تصل درجة يئسه إلى ذروتها فينتحر لان بداخلها لا إحساس لا قوة لا شي في عقله غير الراحة الأبدية ولا تكون إلا بالموت ناسين أن الموت بداية رحلة اخرى نحو الله للعقاب شكرا وبارك الله فيك صحا فطورك
إياكم يا إخوتي إياكم أن تتمنو الموت، نصيحة لكم من أخوكم الكريم و لا تقنطو من رحمة الله أبدا، بل اسألو الله من رحمته، قد تقولون اني لم أختبر ألما سابقا لكي أقول هذا الكلام ، لو أحكي لكم لن تصدقو فعلا، هي بيني و بين ربي، أما أن أطلب الموت فلا و ألف لا
هدانا ربي أجمعيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
السلام عليكم أختي كوثر و شكرا على الموضوع
تمني الموت قد يراود افكارنا أحيانا ، ليس حبا فيه و لكن هروبا من واقع مرير و لكن سرعان ما نعود لوعينا
لكن في عز الازمة يتمنى المصاب الموت لكي يهنئ
لكن الواقع هو الواقع و لا ينفع التمني بل الحراك في قدر المستطاع لدفع ما يستطاع من الهم و الغم
بارك الله فيك و جزيتي الجنة
ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلا م
السلام عليكم و الله ماكي غالطة اختي هذه الجملة تقدري تقولي عليها طريقة تعبير لا اكثر و لا اقل لان المؤمن لا يتمنى الموت
يا اختي راكي قستينا في الصميم احيانا نكون في لحضة ضعف ونتمناو الموت وهذا كله من الشيطان
هذه الكلمة نطلقها بسهولة كلما واجهتنا مشكلة صغيرة أو كبيرة
ربما لجهلنا لمعناها الحقيقي
ولو نسأل أنفسنا بم سنلاقي ربنا عندها لو بالفعل يستجيب لنا الله
لربما كفينا عن النطق بها
اللهم اهدنا وثبتنا على هدايتك
شكرا لك أختي
تحياتي
يا اختي ما بعد الموت اصعب من مشاكل الدنيا و مصائبها الدنيا دار ابتلاء جعلها الله للامتحان الناس
الموت هو فقط امنية كل من يمر بالمصاعب و المتاعب ظانا انه عندكا يمون ستنتهي كل المشقات ولكنه مخطىء لان الدنيا دار فناء ولا شيء يستحق الوصول الى هذا القول لان لا احد يعرف مصيره بعد الموت فلنسال الله ان يهون علينا مصاعبنا و يلهمنا الصبر من عنده و يثبت اقجامنا على الايمان فبالدعاء نرتاح و ننسى همومنا