تخطى إلى المحتوى

انتظار . قلق .تخوف . ثم جاك المكتوب 2024.

السلام عليكم
في هذا الموضوع كل وحدة متزوجة وكل واحد متزوج يقولنا كيف انه انتظر طرفه الثاني الى ان من الله عليه واذا هذا الانتظار كان مقلقو ولالا هكة باش العازبين والعازبات ما يتسرعوش وما يقولوش ما كتبليش ربي الزواج
وحاجة اخيرة كل واحدة تقول ردة فعلها عندما كتبلها ربي وعطاها نصيبها
نرجو التفاعل

انا راني حابا استفيد

السلام عليكم رزقك الله ماتتمنين الزواج ستر ونعمة من الله غير أننا نتمنى و لا نتزوج إلا ماكتب الله لنا

شكرا لكما على التفاعل في انتظار بقية الاعضاء

ختي العزيزة انا مازال مجاش مكتوبي كي يجي ان شاء الله اذا حيانا ربي نحكيلكم


أين أنتم يا معشر الأزواج

أخبرونا …….عسانا ……..؟؟؟؟

الله أعلم

هذه قصة لشاااااب حبيت ننقلهالكم لأنها أعجبتني

نشأت عصامياً ،بدأت العمل وانا في سن الـ16 ، وكانت حياتي كلها عمل وكد لا ينتهي
كنت وعائلتي في وضع مادي بسيط جداً ، وكانت أحلامي كبيرة بحيث لا تكفي معطيات الواقع الذي كنت اعيش فيه لتحقيقها
وبعد 11 سنة من العمل الدؤوب المتواصل استطعت بفضل الله تحقيق جملة من طموحاتي المادية ، فبدأت أفكر في الزواج وانا ابن 26 سنة
بدأت والدتي تعرض علي الفكرة (فأنا ثاني ابنائها وأخي الأكبر كان قد تزوج ) فكنت أقابلها برفض شديد
بحجة أنني غير مستعد ، ولكنني في الواقع لم أكن أرغب في ان تختار لي والدتي شريكة حياتي ..
بدأت أبحث عن المرأة التي أريدها أن تشاركني ما تبقى من عمري
وكنت أريدها بمواصفات ليست تعجيزية ومع ذلك لم أجدها
وكنت أرى الدنيا ملئى بالبنات في كل مكان أغدو منه وأروح إليه
أطل من شرفة غرفتي فأرى كذا بنتا واثنين من الذكور !
ورغم ذلك لم أجد وسط هذا الكم الهائل زوجةً تقاسمني أعمالي وطموحاتي وتعينني على أمور ديني ودنياي
وكانت والدتي لا تفتأ تذكرني بأمر الزواج
إن جلست الى مائدة فالزواج موضوعونا ، وإن دخلت من باب فالزواج موضوعنا ، وإن جالستها فالزواج موضوعنا !
الأمر الذي سبب لي قلقاً ..
وكانت كلما حضرت عرساً أتتني تعرض علي عروساً
فأقول في سريرتي مواصفات والدتي ليست التي أبحث عنها (أريدها متدينة ، أريدها طيبة الأصل ، معروفة الاهل، عاقلة رزينة ..)
فكنت أرفض وتغضب والدتي فتضيق نفسي ، وكلما ازداد ضغطها ازددت ضيقاً منه
بل أصبحت أدخل الى البيت ليلا لأرتاح ، فبمجرد دخولي إليه أشعر بوحدة خانقة
فأغادره وانا مثقل الخطى إلى البحر ..أجلس هناك الى الفجر ، أو طلوع الشمس ..
ثم أذهب إلى عملي مباشرة بعد ذلك

وحين أعود تسالني والدتي سؤالها المعتاد : إن كنت معجباً بفتاة ما فأخبرني أخطبها لك ( !!)
فتتغير ملامح وجهي وأقول لها : هل تظنين بأن الذي ربته يداك يقيم علاقة مع إحداهن ويمضي بها وقته فيعزف عن امر الزواج !!

وهكذا كانت حياتي مدة سنتين كاملتين ..حتى كدت أيأس من وجود المرأة التي أبحث عنها .. ! لولا استعانتي بالدعاء ، واطمئناني بوالدتي التي كانت دائمة الدعاء لي ..

ومرة ، وعلى غير قصد ، وأنا بالطريق في سيارتي لا أقصد البحث عن زوجة بل قضاء شغل !!.. شاهدت فتاة محجبة ، تمشي في وقار .. كان يبدو عليها انها طالبة لاتزال تدرس ..
أحسست بانشراح كبير ، وبدأت أقول في نفسي : أظنني وجدتها ..
اتبعتها بعد ذلك لأعرف منزلها
فاتضح أنها أخت صديق لي !! اندهشت حين رأيتها تدخل ذلك البيت
بل لم اكد أصدق
كيف عميت عنها كل هذا الوقت ؟

هذا هو المكتوب .. أقولها لكل شاب مثلي " لا تتعجل " فالخير يأتي حين يأذن الله …

شكراً على الموضوع

لم اكن انتضر لاني كنت اعلم ان الزواج لما ياتي ولا شيء فالدنيا يوقفو
انخطبت عدة مرات الكلام يوصلني بان فلان او فلانة تريد الخطبة لفلان ولكن لم اكن اشعر باي شيء
الى ان جاء الموعد الحاسم وتقدم لي 5 عائلات مختلفة في نفس الاسبوع
وكان اللي مكتبهولي ربي اسرعهم ..
لا ادري لما كل الخطبات السابقة لم تؤثر بي ولكن هذه جعلتني ابكي كثيرا واحس بخوف شديد من مفارقة اهلي
وكانو كلما تكلمو معي عن الموضوع تسبقني الدموع وابدا انضر الى اهلي وكاني اراهم لاخر مرة ….
المهم خلاوني قبلت بالموضوع بقليل من التحايل والكلام المزوق..وطبعا استخرت كثييييراودعوت الله
وفي الاخير الخيرة فيما اختار الله لي

شكرا عل الموضوع أو ربي يرزق كل واحد واش راه يتمنى

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imane1 الجيريا
هذه قصة لشاااااب حبيت ننقلهالكم لأنها أعجبتني

نشأت عصامياً ،بدأت العمل وانا في سن الـ16 ، وكانت حياتي كلها عمل وكد لا ينتهي
كنت وعائلتي في وضع مادي بسيط جداً ، وكانت أحلامي كبيرة بحيث لا تكفي معطيات الواقع الذي كنت اعيش فيه لتحقيقها
وبعد 11 سنة من العمل الدؤوب المتواصل استطعت بفضل الله تحقيق جملة من طموحاتي المادية ، فبدأت أفكر في الزواج وانا ابن 26 سنة
بدأت والدتي تعرض علي الفكرة (فأنا ثاني ابنائها وأخي الأكبر كان قد تزوج ) فكنت أقابلها برفض شديد
بحجة أنني غير مستعد ، ولكنني في الواقع لم أكن أرغب في ان تختار لي والدتي شريكة حياتي ..
بدأت أبحث عن المرأة التي أريدها أن تشاركني ما تبقى من عمري
وكنت أريدها بمواصفات ليست تعجيزية ومع ذلك لم أجدها
وكنت أرى الدنيا ملئى بالبنات في كل مكان أغدو منه وأروح إليه
أطل من شرفة غرفتي فأرى كذا بنتا واثنين من الذكور !
ورغم ذلك لم أجد وسط هذا الكم الهائل زوجةً تقاسمني أعمالي وطموحاتي وتعينني على أمور ديني ودنياي
وكانت والدتي لا تفتأ تذكرني بأمر الزواج
إن جلست الى مائدة فالزواج موضوعونا ، وإن دخلت من باب فالزواج موضوعنا ، وإن جالستها فالزواج موضوعنا !
الأمر الذي سبب لي قلقاً ..
وكانت كلما حضرت عرساً أتتني تعرض علي عروساً
فأقول في سريرتي مواصفات والدتي ليست التي أبحث عنها (أريدها متدينة ، أريدها طيبة الأصل ، معروفة الاهل، عاقلة رزينة ..)
فكنت أرفض وتغضب والدتي فتضيق نفسي ، وكلما ازداد ضغطها ازددت ضيقاً منه
بل أصبحت أدخل الى البيت ليلا لأرتاح ، فبمجرد دخولي إليه أشعر بوحدة خانقة
فأغادره وانا مثقل الخطى إلى البحر ..أجلس هناك الى الفجر ، أو طلوع الشمس ..
ثم أذهب إلى عملي مباشرة بعد ذلك

وحين أعود تسالني والدتي سؤالها المعتاد : إن كنت معجباً بفتاة ما فأخبرني أخطبها لك ( !!)
فتتغير ملامح وجهي وأقول لها : هل تظنين بأن الذي ربته يداك يقيم علاقة مع إحداهن ويمضي بها وقته فيعزف عن امر الزواج !!

وهكذا كانت حياتي مدة سنتين كاملتين ..حتى كدت أيأس من وجود المرأة التي أبحث عنها .. ! لولا استعانتي بالدعاء ، واطمئناني بوالدتي التي كانت دائمة الدعاء لي ..

ومرة ، وعلى غير قصد ، وأنا بالطريق في سيارتي لا أقصد البحث عن زوجة بل قضاء شغل !!.. شاهدت فتاة محجبة ، تمشي في وقار .. كان يبدو عليها انها طالبة لاتزال تدرس ..
أحسست بانشراح كبير ، وبدأت أقول في نفسي : أظنني وجدتها ..
اتبعتها بعد ذلك لأعرف منزلها
فاتضح أنها أخت صديق لي !! اندهشت حين رأيتها تدخل ذلك البيت
بل لم اكد أصدق
كيف عميت عنها كل هذا الوقت ؟

هذا هو المكتوب .. أقولها لكل شاب مثلي " لا تتعجل " فالخير يأتي حين يأذن الله …

شكراً على الموضوع

القصة فعلا رائعة وذات عبرة شكرا لك

سبحان الله ربي كي يكتب حاجة يكتبها

هذه قصة شاب فياليت انك تفيدينا بتجربتك ان كنت متزوجة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *جوداء* الجيريا
لم اكن انتضر لاني كنت اعلم ان الزواج لما ياتي ولا شيء فالدنيا يوقفو
انخطبت عدة مرات الكلام يوصلني بان فلان او فلانة تريد الخطبة لفلان ولكن لم اكن اشعر باي شيء
الى ان جاء الموعد الحاسم وتقدم لي 5 عائلات مختلفة في نفس الاسبوع
وكان اللي مكتبهولي ربي اسرعهم ..
لا ادري لما كل الخطبات السابقة لم تؤثر بي ولكن هذه جعلتني ابكي كثيرا واحس بخوف شديد من مفارقة اهلي
وكانو كلما تكلمو معي عن الموضوع تسبقني الدموع وابدا انضر الى اهلي وكاني اراهم لاخر مرة ….
المهم خلاوني قبلت بالموضوع بقليل من التحايل والكلام المزوق..وطبعا استخرت كثييييراودعوت الله
وفي الاخير الخيرة فيما اختار الله لي

شكرا على افادتك لنا
لكن حبيت برك توضيح لم افهم هذه الجملة :
انخطبت عدة مرات الكلام يوصلني بان فلان او فلانة تريد الخطبة لفلان ولكن لم اكن اشعر باي شيء

وعندما قلتي اللي مكتبهولي ربي اسرعهم من اي ناحية هل انه هو الذي بادر بسرعة والاخرين تثاقلو؟
ربي يهنيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة soumia benada الجيريا
ختي العزيزة انا مازال مجاش مكتوبي كي يجي ان شاء الله اذا حيانا ربي نحكيلكم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليبيب مخموم القلب الجيريا

أين أنتم يا معشر الأزواج

أخبرونا …….عسانا ……..؟؟؟؟

الله أعلم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة roz47 الجيريا
شكرا عل الموضوع أو ربي يرزق كل واحد واش راه يتمنى

شكرا على تفاعلكم معنا ابقو اوفياء للموضوع ومتابعين لتفاصيله

اللهم اجعل بنات المسلمين خير زوجات صالحات لخير أزواج صالحين

اللهم جمل حياتنا بالحلال يارب العالمين و ابعد عنا الحرام و ابعدنا عن الحرام

اللهم ارزق كل بنت من بنات وكل شاباً من شباب المسلمين
زوجة و زوجاً صالحين و اتقياء وانقياء ومجاهدين في سبيلك
يعينون على الطاعة و يأخذون بايدي بعضهم البعض إلى جنة الفردوس الاعلى

اللهم آمين ، آمين ، آمين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجنة الجنة الجيريا
شكرا على افادتك لنا
لكن حبيت برك توضيح لم افهم هذه الجملة :
انخطبت عدة مرات الكلام يوصلني بان فلان او فلانة تريد الخطبة لفلان ولكن لم اكن اشعر باي شيء

وعندما قلتي اللي مكتبهولي ربي اسرعهم من اي ناحية هل انه هو الذي بادر بسرعة والاخرين تثاقلو؟
ربي يهنيك

نعم البنت تخطب في عدة مناسبات وينقال عليها في كل هته المرات كنت احس انو كلام عادي واحس انو مش رايح يتم وفعلا ارفض انا او الوالدة او الوالد يعني واحد فينا مايتقبلش الفكرة

اما اللي كاتبهولي ربي كان اسرعهم صحيح لانو بادر قبلهم بحضور الاهل الى البيت بشكل رسمي وفي يومين تفاهمو على قيمة المهر والخطبة في حين الخرين كانو مزال يفكرو يجو للبيت الجيريا

وهذا هو المكتوب يجي عاجل وبدون مقدمات ومفاجئ
اتمنى اني افدتك الجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *جوداء* الجيريا
نعم البنت تخطب في عدة مناسبات وينقال عليها في كل هته المرات كنت احس انو كلام عادي واحس انو مش رايح يتم وفعلا ارفض انا او الوالدة او الوالد يعني واحد فينا مايتقبلش الفكرة

اما اللي كاتبهولي ربي كان اسرعهم صحيح لانو بادر قبلهم بحضور الاهل الى البيت بشكل رسمي وفي يومين تفاهمو على قيمة المهر والخطبة في حين الخرين كانو مزال يفكرو يجو للبيت الجيريا

وهذا هو المكتوب يجي عاجل وبدون مقدمات ومفاجئ
اتمنى اني افدتك الجيريا

شكرا لك جوداء طبعا لقد افدتنا
نتمناولك حياة سعيدة وهادئة وربي يهنيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.