السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الايام احس بضيق شديد في صدري فلم اجد مكانا الجأ اليه بعد الله لأخفف عن نفسي هذا المنتدى الذي اعتبره بيتي الثاني لأنني لا استطيع ان اكلم احدا من عائلتي او صديقاتي بما يضيق خاطري لأنني لا احب ان ازيد على احد وافضل ان ابقى في نظرهم الفتاة النشطة السعيدة المليئة بالحيوية خاصة والدي لا اريد ان اراهما حزينين بسببي
سبق وان طرحت مشكلتي مع المرض في هذا المنتدى وهي انني اصبت باورام في ثديي هذا منذ سنتين ونصف في البداية كانت مجرد تكيسات وحمدت الله كثيرا وبعد 6 اشهر وعند المراقبة طلب مني اجراء تحاليل على احدى الاورام استغرقت سنة حتى حصلت على موعد لأخذ العينة في المستشفى بسبب ظروفي وبعد ظهور النتيجة قيل لي انه توجد خلايا مشبوهة دون تاكيد قاطع بانه سرطان واخبرتني طبيبتي باجراء عملية لاستئصال الورم والغدد اللمفاوية واكدت بانه لا يجب استئصال سوى الورم فقرر والدي اخذي عند طبيبة المستشفى المختصة بالسرطان اقسم انها لم تقرا التقرير الطبي جيدا وقالت لديك اورام كثيرة وهي تتحدث عن التكيسات وقالت يجب استئصال الثدي كله ثم تراجعت في آخر لحظة وقالت نتيجة التحاليل ليست قاطعة 100/100 وطلبت مني اعادة اخذ عينة مع العلم انني عانيت الامرين في المرة الاولى حينها سلمت امري لله ورفضت العلاج وقلت ان كتب الله لي الشفاء فساشفى من دون الحاجة الى طبيب لقد فقدت ثقتي في الاطباء
منذ سنة نسيت امر المرض وعشت حياتي بشكل عادي مع انني كنت اتذكر الامر احيانا وابكي وادعو ربي ان يشفيني
رغم تسليمي بقضاء الله وقدره لم استطع تجاوز خوفي في حال انتشار المرض وكيف سيكون حالي وحال اهلي هذه حالي منذ سنة من وقت لآخر لم استطع الزواج لأن لا احد سوى اهلي يعلم بمرضي وحتى هم انسيتهم امره لانني لا اذكره مطلقا ولا يمكنني ان اخدع احدا
لطالما كنت احلم بان اتزوج وانجب اطفالا ولكن شاء الله وما قدر فعل
لا تطلبو مني العلاج فهو في جميع الاحوال سيجعل مني انسانة ميتة تعيش بدون امل في اي شيء كما ان نفسي ترفضه بشدة وكم صليت استخارة لاجراء العملية والاعلاج الكيميائي لكنني لم استطع تقبلهما
حتى انني خائفة من الذهاب الى الطبيب لمراقبة اين صار المرض لانني استطعت تجاوز الصدمة الاولى بصعوبة شديدة ولن استطيع تجاوزها هذه المرة
كل ما ارجوه هو ان يمنحني الله قوة الصبر على مصيبتي وان يشفيني ويعافيني ويعافي كل مسلم من هذا المرض الخبيث
ربي يشفيك اختي لعزيزة لكن لماذا جزمت انه مرض السرطان ربي يعافينا ويعافي المومنين……قالولك ورم لكن غير خبيث….تقدر تشربي ادوية فقط اذا محبيتيش الاستصال ………….وطهورا ان شاء الله
ربي يشفيك ……….
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
داووا مرضاكم بالصدقات
اكثري الدعاء و تحري مواطن الإجابة
أسأل الله لك شفاءا لا يغادره سقما
أهم أمر ثقي بالله تعالى
شفاك الله وعفاك
نحكيلك أختي حكاية انتي راح تقولي مؤلفة ممكن لكن اقسم بالله حكاية انا عشت مراحلها بالمرحلة
أخ صديقة لي مرض بمرض بالرئة و كان الليالي ما يرقدهاش من كثرة الآلام — و هو كان ملتزم لأبعد حد — كل يوم يتطور عندو المرض و التحاليل و الاشعة من سيئ الى اسوء و ماشي شكو اكدولو انو المرض الخبيث واضح في الرئة
حالة صديقتي و هو و العايلة لا يرثى لها …. حزن في حزن و صار الليل اقسم بالله ما ينام من الأوجاع
داوم كالعادة الصلاة و الصدقة و الرقية الشرعية
و في هديك الفترة راح للطبيب اللي متابعو .. بقى هو يشوف معاه و يقول فهمني واش درت ؟؟؟؟ و احتار قالو التاشة اللي كانت في الرئة تمحت و راحت و حتى الطبيب ما فهم والو
و الحمد لله من عليه ربي بالشفاء و أقامو وليمة و كأنو عرس و صدقة شكر لله
و العام اللي فات تزوج و عايش حياتو ما شاء الله
و هاذي حكاية عشتو ماشي فيلم و خيال
خذي بالاسباب اختي و عالجي و قبلها شوفي واش مرضك بالاك المرض ما يكونش خلاص واش شاكين و ان شاء الله ما يكونش احنا برك تعودنا كلمة ورم يعني ورم خبيث = سرطان
ثقي في ربي حبيبتي ان شاء الله ما يكون غير الخير و نأكدلك داومي الاستغفار و الدعاء و الـــصـــدقـــــة
و يا رب كي اليوم تفرحينا و تقوليلنا ما كان والو راني شفيت و لا باس عليا … ربي قادر على كل شيئ و ما يكون غير الخير ان شاء الله
ربي يشافيك و يعافيك اختي العزيزة … توكلي على الله و اعيدي الفحص ان شاء الله ما يكون غير الخير
ربى يشافيك اختى و يرفع عنك المرض كل شئء فى حياة الانسان هو مسطر لنا ان نعيشه فهذا امتحان من الله يجب ان نحمده على كل حال لا تياسى اختى لان لا ياس مع الحياة و تعلمى ان تعيشي مع المرض مهما كان لان نفسيتك لها دور مهم فى الشفء اتمنى ان تتابعى علاحك ممكن ادلك على طبيب اعشاب يمكن ان يساعدك ان شاء الله
ربي يشفيك حنونة
قل لن يصيبنا الا ماكتبه الله لنا
انصحك بكتابة (دعاء لايرد قائله )في google ستجدين دعاء رائع الحجر تذوب عند سماعه
كان الله في عونك سادعو لك باذن الله لاتحافي (إِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ}[البقرة: 186
قضاء وقدر
﴿مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا﴾ ، جفَّ القلمُ ، رُفعتِ الصحفُ ، قضي الأمرُ ، كتبت المقادير ، ﴿ قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللّهُ لَنَا ﴾ ، ما أصابك لم يكنْ لِيُخطئِك ، وما أخطأكَ لم يكنْ لِيُصيِبك .
إن هذه العقيدة إذا رسختْ في نفسك وقرَّت في ضميرِك صارتْ البليةُ عطيةً ، والمِحْنةُ مِنْحةً ، وكلُّ الوقائع جوائز وأوسمةً ((ومن يُرِدِ اللهُ به خيراً يُصِبْ منه)) فلا يصيبُك قلقٌ من مرضٍ أو موتِ قريبٍ ، أو خسارةٍ ماليةٍ ، أو احتراقِ بيتٍ ، فإنَّ الباري قد قدَّر والقضاءُ قد حلَّ ، والاختيارُ هكذا ، والخيرةُ للهِ ، والأجرُ حصل ، والذنبُ كُفِّر .هنيئاً لأهلِ المصائب صبرهم ورضاهم عن الآخذِ ، المعطي ، القابضِ ، الباسط ، ﴿ لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ ﴾ .
ولن تهدأ أعصابُك وتسكن بلابلُ نفسِك ، وتذْهب وساوسُ صدْرِك حتى تؤمن بالقضاءِ والقدرِ ، جفَّ القلمُ بما أنت لاقٍ فلا تذهبْ نفسُك حسراتٍ ، لا تظنُّ أنه كان بوسعِك إيقافُ الجدار أن ينهار ، وحبْسُ الماءِ أنْ ينْسكِبُ ، ومَنْعُ الريحِ أن تهبُّ ، وحفظُ الزجاج أن ينكسر ، هذا ليس بصحيحٍ على رغمي ورغمك ، وسوف يقعُ المقدورُ ، وينْفُذُ القضاءُ ، ويحِلُّ المكتوبُ ﴿ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ ﴾ .
استسلمْ للقدر قبْل أن تطوّق بجيش السُّخْط والتذمُّر والعويل ، اعترفْ بالقضاءِ قبْل أن يدهمك سيْلُ النَّدمِ ، إذاً فليهدأ بالُك إذا فعلت الأسباب ، وبذلت الحِيل ، ثم وقع ما كنت تحذرُ ، فهذا هو الذي كان ينبغي أن يقع ، ولا تقُلْ ((لو أني فعلت كذا لكان كذا وكذا ، ولكن قُلْ : قدَّر اللهُ وما شاء فعلْ)
شفاكي الله طهور ان شاء الله
إن كتب لك الله الشفاء فلا طبيب و لا راق ينفعك ،لك دعوة في ظهر الغيب
أن يشفيك ربي -جدتي رحمها الله توفت بهذا المرض الخبيث –
نسـأل الله أن يتغمدها و سائر المسلمين برحمته
22 جمادى الثانية 1445 من الهجرة النبوية
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
في الحقيقة شعرت بالحيرةفي الكتابة والرد
لست أدري لماذا ؟
المرض أولا غيرمتأكد عندك وبما أنك توقفت عن العلاج وترفضين زيارة الأطباء فهو سيزداد ويعظم حتى يصعب فعلا علاجه ..!
أعتقد أنك بهذا تطيلين مدة ألمك من حيث تريدين أن لا تتألمي ..
ثم الثقة في الله والإيمان به لا يعنيان ألبتة أن لا تتعالجي لأنه هو الذي سيشفيك .. صحيح أن الله قادر على كل شيء لكنه جعل لكل شيء سببا لذلك شرع التماس الأسباب التي أحلها والطمع في أن يجعلها ناجعة ويبارك فيها.
فهذا خطأ جسيم وقعت فيه ومازلت…. فعليك بالمبادرة فورا إلى العلاج
ثم أنت لم تتجاوزي الصدمة وإنما أنت هربت منها فقط وأطلت مدة اصطدامك بها لا غير .. كمن يعرف أن له عدوا يريده وهو لا محالة ملاقيه فيحاول أن يذهب بعيدا حتى لا يلقاه فيتوارى عن أنظاره ظنا منه أن تجاوزه وقضى على عداوته بذلك والعدو كامن ينتظره
هكذا حالك أختي مع المرض سواء كان يسيرا أو كبيرا ولعله يسير وأنت تجعلينه يكبر بتفكيرك هذا الذي أنت فيه
والعلاج لا يجعل منك إنسانة ميتة بل هو علامة الحياة في قلبك وفي إيمانك وفي عقلك وإلا هل تتصورين أنك حية وأنت ترفضينه؟ أنت هكذا في طريقك للموت إن تهاونت فيه وأي طريق مليئة بالأوهام والآلام
ثم كل علاج للأمراض هو أمل في حد ذاته : أمل أن يكون له تأثير على الداء فيقضي عليه أو يخفف منه .. وهو نوع تشبت بالحياة التي منحها الله لك وطالبك بالحفاظ عليها لا تضييعها والذهاب إلى الهلاك بنفسك .
والمرض ليس عائقا عن الزواج أبدا فها أنا ذي والكثيرات هنا غير متزوجات ، والموانع منه كثيرة ومتنوعة وكل واحد يمكن يجلس يعدد آلاف الموانع ربما تفوق ما أنت فيه .. لكن الحقيقة أن لكل إنسان رزق معلوم يبلغه ولا يتجاوزه سواء كان صحيحا أو سقيما، غنيا أو فقيرا ..
والجميع يسأل الله من فضله
ولا حتى اقتراب الموت مانع من ذلك تأملي في الكون جيدا ألا ترين أن البشر كلهم مسلمهم وكافرهم يعلمون أن الموت آتيهم وأنه لا خلد لأحد قبلهم ولا بعدهم ولكنهم مع ذلك يتزواجون ويعيشون حياتهم بل ويلهثون وراء الدنيا وهي غير دائمة لهم
حقا حقا أعجب من الإنسان لماذا يتألم حين يعلم أنه مريض بمرض مميت ولا يتألم وهو يعلم من البداية أنه سيموت فعلا؟
بل الموت في كثير من الأحيان هو الدافع الأهم للإنسان في فعل شيء ما يتركه بعده
أذكر جيدا حين خلعت أول ضرس لي أني استغربت كثيرا مع شدة اعتانائي بأسناني أن يحدث هذا ورأيت ذلك البيت الشعري الذي أحفظه ولم أفهم معناه إلا في تلك اللحظة :
إذا مات بعضك فابك بعضا فإن بعضا من بعض قريب
أنا لا أمنيك بطول البقاء ولا أخوفك من قرب الفناء أيضا لأن هذه حقائق لا نحسن سوى أن نهرب منها فلا أقل أن نغتنم مثل هذه الفرص التي منحنا الله إياها بالصبر والالتجاء إليه وطلبه أن يحسن عاقبتنا
ولا تتصوري أن محدثتك قوية وتسعد إن قرب موتها بل بالعكس أنا هلوعة وإن مسني الشر جزوعا ! حتى لما أصبت بمرض هو روحاني في حقيقيته لكن ظهرت آثاره على أنها عضوية وكنت أشعر بوخز شديد في القلب وزرت أطباء كثر كل واحد يقول لي شيئا عن مرضي الذي هو في الأخير منذر بالموت فجأة مهما كان.
يئست كثيرا وصدمت في نفسي لأني لم أكن أعلم أني بهذه الدرجة ليس من الخوف بل من الجبن والأشد أني خفت كثيرا أن أموت لأني لم أفعل شيئا بعد ..
وأنا أقول هذا بين أسى وبين ضحك من نفسي لم أفعل شيئا في ذلك الوقت ومازلت لم أفعل شيئا ولست أدري كم أحتاج من العمر حتى أفعل ما أريد ؟
والحمد لله ذهب كل ذلك وأصبح ذكرى أتذكرها فقط لكنها علمتني ما معنى الشعور الحقيقي بالموت وما معنى أن يعيش الإنسان وهو يعلم أن له أياما معدودة
لكن حتى بالمرض الذي وصفته أنت بالخبيث – وحاشاه أن يكون – هو لا يؤذنك بضياع عمرك وإنما يعلمك بانتهاء حياتك الدنيوية وإقبالك على الحياة الأخروية
يؤسفني أننا نحن معاشر المسلمين الذين نؤمن بالبعث والنشور والقيامة والجنة والنار ولا يظهر هذا الإيمان علينا في أشد الملمات في حياتنا ولا تظهر آثاره مما يدل على ضعف ذلك في أعماقنا وضعف تعلقنا بالله سبحانه
وأكرر لا يكفي أن نخدع أنفسنا بالقول باللسان : نحن نؤمن بقضاء الله وقدره ونحن راضين والحمد لله ! وأقوالنا وأفعالنا لا تدل إلا على الجزع والسخط والتذمر و ولا أدري سبب هروبنا من هذه الحقيقة
في هذا القدر كفاية لك أختي وقد يكون كلامي قاسيا لكني لا أحدثك فقط وإنما أحدث نفسي بصوت مرتفع ولا أتمثل موقفك بقدر ما أتمثل موقفي المشين في يوم من الأيام أن توهمت أني مريضة بمرض مميت وهو في الحقيقة شيء من عمل الشيطان ابتليت به
نحن ميتون ميتون بالمرض بالسرطان بالطاعون بالسكتة … وكما قيل :
من لم يمت بالسيف مات بغيره تعددت الأسباب والموت قادم فعلام الجزع على حياة هي من الأول مكتوب عليها أن تنتهي !
في الأخير : لا أنسى أن أذكرك أن المرض مهما كان لا يسمى خبيثا ولا ينبغي ذلك لأن المرض مطهرة للمؤمن فكيف يوصف بالخبث وهي تسمية لا تجوز شرعا كما أشار لذلك الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
أسأل الله عز وجل أن يرزقك العافية في الدين والدنيا وعليك أن تجتهدي للخروج مما أنت فيه من قنوط لأنه لا يفيدك لا في حال شفيت ولا في حال كان فعلا أنك مصابة بهذا المرض لأنك بهذه الطريقة تمنعين نفسك من الهدف الأول والأخير في الحياة وهو رضا رب العالمين
أتمنى لك التوفيق وأن تعذريني إن قسوت عليك
يا حبيبتى تاثرت بقصتك جداا
واعجبنى ايمانك وقوة صبرك
لكن فى الحياة نمر بلحظات واوقات نحتاج فيها لاتخاذ قرارات سريعة مهما كانت مؤلمة
يبقى فى الحياة اشياء مهمة واخرى اهم فلا شئ اهم من نعمة الحياة والعمل الصالح فى الدنيا
وانتى الان فى امتحان وابتلاء ولديك القدرة باذن الله لتجاوز محنتك خاصة ان المرض فى بدايته
ومتخافيش مش شرط البتر اذا كنتى فى بداية المرض استئصال الورم والعلاج الكميائى يكفى وباذن الله علاج ناجح ونجح لدى العديد من الناس ولا تضيعى الفرصة تعلمين كيف هو الحال فى الجزائر
لا تضيعى فرصتك فى العلاج وهى متاحة امامك غيرك الكثير من يحلم بالفرصة ولم يجدها
قبل الاقدام على الخطوة شوفى طبيب واثنين وثلاثة لتتاكدى من الحالة ويطمئن قلبك وباذن الله ستجدى الطبيب الكفء
كل ما تحتاجينه القوة والصبر واعرف بنفسى نساء اكبر منك بكثير وتجاوزن هذه المرحلة ووصلو لمرحلة الشفاء وحتى بدون اى استئصال والحمد لله
مرحلة فقط تحتاج لصبر وقوة ودعاء وتقرب من الله وتمضى وكان شئ لم يكن وتبراي باذن الله وتحققى كل احلامك
اخيرا اتمنى من كل قلبى واسال الله ان يكون خطا فى التشخيص وانك سليمة وان تشفى باذن الواحد الاحد
واذا لا قدر الله واحتجتى لاتخاذ خطوات العلاج فلا تترددى بالعلاج وقوة صبرك والدعاء كل شئ يمضى وكانه حلم وانتهى
الحياة لا تقدر بثمن
ربى يشفيك ويعافيك اختى واذا احتجتى معلومة او اى نوع من المساعدة نقدر عليها راسلينى على الخاص
موفقة