بالرغم من عدم ثقتي في اي نقابة مهما ابدت من حرص على مصلحتنا
بالرغم من ثقتي بان نسبة الاضراب متباينة لما يسودنا من فرقة
بالرغم من عدم اقتناعي بفكرة اضراب لمدة ثلاثة ايام فقط
انا مضـــــــــرب
من اجل النيف
من اجل ان يعلم الجميع ان هناك فئة اسمها المقتصدين حتى وان لم يلبى اي مطلب
من اجل وحدة الصف
من باب اضعف الايمان
انا اضم صوتي لصوتك ان شاء الله انا مضربة
انا ايضا مضرب معكم
كفانا تفرقا وضعفا يجب ان نضحي كما ضحى الاساتذة واضربوا اضرابا متواصلا ولم يخشوا على جيوبهم بل كان همهم استرجاع قيمتهم وامركزهم
رغم انني جديد في المهنة لكن من اول وهلة لاحظت تلك الحالة الكارثية والصورة التي يرانا بها الاخرون فضلا عن تهميشنا من قبل الوزارة
اتلصقت بنا صورة الموظف المختلس والبخيل الذي يخشى على جيبه من ان تخرج منه دنانير
لا يهمني اي تنظيم نقابي لانه لم يستطع ايصال همومنا ومطالبنا الى السلطة وكل ما هناك هو محالة اسكات الاصوات عن طريق اشباع اولائك با لذ وطاب من الاموال والمناصب والنفوذ
لا يمكن ان نكون قوة ضاربة مالم نتحد على ان يكون الاضراب حقيقيا وقويا ختى وان جعلناه مفتوحا
هنالك سيسمع صوت معاناتنا وحقرتنا
ومتى عادت مكانة كل اطياف الجماعة التربوية سيتحسن وضع المدرسة الجزائرية اما ان بقي هذا التباين في معاملة فئة على حساب الفئات الاخرى فلن تقوم قائمة للمدرسة وكل محالة للاصلاح ستفشل ل
اليوم في نشرات الاخبار : نقابة المساعدين التربويين تأجل اضرابها …دخول اجتماعي ناجح…كل الامور مهيأة…
كأننا لاشــــــــــــــئ…لا حـــدث
لأول مرة في حياتي احس بمثل هذه الحقرة قد يخالفني كثيرون وينتقدني اكثرهم …
لكن هل هناك من يسمعني؟ اذا انا مضرب
ربي يسهلكم يا مقتصيد و تجيبو حقكم ابي كذلك مضرب و كل مقتصدين المنطقة
نسبة الاضراب وطنيا فاقت 70 بالمئة
بسكرة 86 بالمئة
المسيلة 95 بالمئة
وهران 80 بالمئة
الجزائر شرق 65 بالمئة
الجزائر غرب 65 بالمئة
الصمود يا رجال سياتي يوم النصر انه الاستقلال
نسبة الاضراب وطنيا فاقت 70 بالمئة
بسكرة 86 بالمئة
المسيلة 95 بالمئة
وهران 80 بالمئة
الجزائر شرق 65 بالمئة
الجزائر غرب 65 بالمئة
je pense pas et peut etre 15 pour cent
هذا رايك لكنه غير مؤسس
النسب التي قدمتها من الميدان وليس من خلف الشاشة
فاذا اجتمعت ثلاثة نقابات مختلفة واعلنت الاضراب وكانت النسبة كما تقول فنحن نطالب الوزارة بان تشتري لنا * كاراكو*
لا يا اخي مازال كاين الرجال
قل الحقيقة حتى وان كنت معارضا لها